مها عبد الرحمن

184 نقاط السمعة
97.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نعم حتى التغيير لم يكن لمجرد التحديث والتجديد بل كان لظروف تمر بها البلاد وتم تغيير كل الرموز بما فيها الشعار
نعم أمراً ممتعاً وضرورياً كتعليم الطلبة إستخدام عقولهم في الحساب بدلاً من الآلة الحاسبة وفرض قضاء وقت مع الأسرة بدلاً من التواصل علي النت ولعب الرياضة فعلياً بدلاً من البلاي ستيشن أراها فعلاً ضرورة التعامل مع الحياة الطبيعية أحياناً ولو من باب التدريب
هذه قدرة الخالق عز و جل في تكييف أجسادنا للتأقلم مع المناخ، و كذلك هناك أنواع أخرى من التأقلم كالمجتمعات و العادات و التقالييد، فإذا كنت في مجتمع عربي فأنت تتأقلم على عاداتهم و تقاليدهم و إذا هاجرت لمكان أخر فستجد نفسك مختلفًا حتي تتأقلم على المجتمع و هكذا.
لا يوجد ما يؤخذ منه الآراء دون نقد إلا كتاب الله و رسوله، دون ذلك فكل شيئ قابل لإعادة التفكير .. و النقد أو الإتفاق، و كذلك بعض الآراء تقبل أكثر من رأي صحيح، حتى العادات و التقاليد التي يعتبرها العديد من الناس غير قابلة للنقد فهي تتغير بتغيير الأجيال و تطور الأزمنة
بالتأكيد أوبرا من الإستثناءات القليلة، فلولا هذا لكن كل الإعلاميين مثلها و لكن هذا لم يحدث و إجابةً على السؤال الأول فبالرغم من حب الكثيرين منهم لعملهم و بشكل مفرط لم يصبحو مثلها،فبجانب حبها الشديد لعملها إلا أنها لم تستسلم لظروفها السيئة و ترضى بالقليل من النجاح فحب العمل و الإجتهاد و خلق الفرص يكملوا بعضهم لبعض و بالتأكيد هذا ليس فقط في مجال الإعلام و إنما هي قاعدة في شتى مجالات الحياة.
نعم عزيزي .. ولكن الأسطورة رومانية وليست يونانية
بارك الله فيها هذا النموذج هو الذي أدعو للتحلي به
اولاً .. لك كل الحق الأمر لا يقتصر فقط على النساء وللرجال أيضاً دور كبير في ذلك ثانياً المشكلة أن بعض الآباء والأمهات الحقيقين لا يتعاملون بهذه الطريقة مع أولادهم الذين هم من أصلابهم، فلك أن تتخيلي معاملتهم مع أبناء غيرهم هذا ما أدعو إليه أن تصبح النساء أمهات .. من غير ولادة فالأمومة صفة فشيء مؤسف لو أمهات حقيقيات تتعامل بشكل غير لائق مع أبنائهم
لا أرى هذه المنافسات إلا في إطار الضحك و المرح و هي حقًا فكاهية و ممتعة، لكنها لا تؤدي الغرض المطلوب حيث أنها تثير الجدل بين الناس عن كلتا الشركتين فهما يسوقان لبعضهما
المستقبل بشكل عام بكورونا أو بدونه هو في الإنترنت و ما شابه، ما كانت كورونا إلا لتعجل هذا المستقبل لتجعلنا نستعد له بشكل أكبر و أكثر إحترافية فيميل المجتمع حاليًا للدراسة عن بعد و الديليفري و الشراء من خلال الإنترنت ، فأهم الطرق المناسبة هي تعلم و التمكن من استخدام الإنترنت بإحترافية
لو اجتهد العاملون على تحديث الآلات و استخدامها في تزوير العملات النقدية في أعمال صالحة للدولة و العالم لحققوا أرباح مضاعفة لما يحققوه بهذه الطريقة البشعة
حقيقةً أن العميل سيعرف أن ماله و وقته لن يضيع، و لكن أنت من سيضيع مالك و وقتك، لن يكون لديك الوقت الكافي لعرض كل هذا لكل عميل يأتي إليك و لو كنت في بداية الطريق و العملاء قليلين و كذلك عرض خطتك و طريقة عملك يقلل من أهمية ما تقدمه فالعملاء دوما ما يحبون أن لك طريقتك الخاصة لا أحد يعرف كيف تقدم هذا الإبداع كله، أو بشكل آخر يحبون أن لديك سر الخلطة التي لا يعرفها غيرك بينما
بالتأكيد هي مكلفة خاصة عندما تركز على أفضل و أحدث الأنواع لتعطيننا أفضل نتيجة، و لكن بالتأكيد إذا نظمت عملك و سوقت لنفسك بشكل صحيح ستعود لك هذه التكاليف أرباحًا متضاعفة
نحن نحتاج لتدريس الأسس التربوية بالمدارس عزيزي عمرو .. حتي تكون دعماً لتربية البيت أو عوضاً لمن لم يتلقاها
الشعار بالنسبة للنوادي الرياضية .. كالراية بالنسبة للمحاربين في ساحة القتال هو الذي يمنح الدفعة القوية والإنطلاقة الموجهة
هناك شعارات أخري تحمل قصصاً وأساطير رائعة مثل : https://io.hsoub.com/design/123923-%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%85%D8%A7-%D8%AA%D8%B5%D8%A8%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%A6%D8%A7%D8%A8-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A5%D9%84%D9%87%D8%A7%D9%85-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B5%D9%85%D9%85-%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%8A-%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%87%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D9%83%D9%85%D8%B5%D9%85%D9%85
إذاً أدعوك للإطلاع علي تلك المساهمة أيضاً https://io.hsoub.com/design/123923-%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%85%D8%A7-%D8%AA%D8%B5%D8%A8%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%A6%D8%A7%D8%A8-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A5%D9%84%D9%87%D8%A7%D9%85-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B5%D9%85%D9%85-%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%8A-%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%87%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D9%83%D9%85%D8%B5%D9%85%D9%85
لا عزيزي احمد النادي لا يهدف لإيصال رسالة عما تحوي القصة من خيانة وغدر هو يهدف للإنتماء لمدينته التي إنشائها علي يد رومولوس .. متجاهلاً كيف أنشأها وما كانت وسيلته
-1
ربما لكن لماذا لا يصنف الإنسان تصنيفة خاصة بكونه آدمي
الغريب أنهم متمسكون بهذا الشعار منذ ما يقارب المائة عام ويرون أنه يمثل إنتماء للمدينة طبقاً للأسطورة
عامل الهيئة والمظهر كعامل الشعار بالنسبة للشركات
لا عزيزتي لا أتوقع ابدا ان تكون كل هذه التكاليف الباهظة من اجل الترفيه فقط بل انه السم في العسل وبث المعتقدات والاهداف السياسية بين سطور القصص الدرامية وعلي السنة المشاهير انهم يصنعون الثقة والحب والولاء لبعض المشاهير ثم يملون عليهم ما يرغبون في ايصاله للعامة والجماهير العريضة انها اسلحة أقوي من الرصاص
لا عزيزتي لا أتوقع ابدا ان تكون كل هذه التكاليف الباهظة من اجل الترفيه فقط بل انه السم في العسل وبث المعتقدات والاهداف السياسية بين سطور القصص الدرامية وعلي السنة المشاهير انهم يصنعون الثقة والحب والولاء لببعض المشاهير ثم يملون عليهم ما يرغبون في ايصاله للعامة والجماهير العريضة انها اسلحة أقوي من الرصاص
بالطبع أؤيد التغيير والمحاولة والمثابرة الصبر مرحلة نتحلي بها بعد إستنفاذ الأسباب وغلق كل الطرق حينها لا يبقي لنا الا الصبر لكن ان يكون الصبر هو أول الحلول وليس آخرها .. فهذا إستسلام لا مبرر له
في رأيي أن الكثير يتطلع الي التميز ولكن للأسف بطريقة خاطئة لذلك تراهم يهتمون بإفشال الآخرين ختي يكون لنجاحهم تميزاً لكن لو يعرفون أن التميز الحقيقي يكون بتفوقك علي الناجحين حولك وليس أن تكون ناجحاً وهم فاشلون .. لما سعوا لذلك لو نتذكر قوله صل الله عليه وسلم : لا يؤمن أحدكم حتي يحب لأخيه ما يحب لنفسه لما فعلوا ذلك أيضاً النجاح بشرف ونبل لا يعرفه الا القليل .