عدة مرات: - مرة عندما كان عمري حوالي 10 سنين صدمت سيارتنا من قبل سيارة قادمة من شارع فرعي مما تسبب بانقلابها حتى وجدنا انفسنا على الطرف الآخر من الشارع والسيارة تقف على جانبها. حمداً لله لم تحدث اي اصابات جسدية. - بضع مرات وجدت نفسي ضمن مجال (تيادل) إطلاق نار. - مرة انفجرت قنبلة (وربما قذيفة) ملاصقة لبيتنا ما تسبب في تحطم النوافذ المنزل أو خروجها (مع اطارها الحديدي) من الجدار. الحمدلله ايضاً لم تحدث اية اصابات. - كدت
لؤي العقاد
مطور ويب، مختص في تطوير واجهات المواقع ووردبرس، و مطور بعض من أكبر المواقع الإخبارية العربية مثل أردرويد و البوابة العربية للأخبار التقنية.
342 نقاط السمعة
368 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
بصراحة هنالك استخدام زائد للمصطلحات الأجنبية في المقالة وهو أمر مزعج. يكفي ذكر معنى المصطلح مرة واحدة واستخدام المصطلح العربي بعد ذلك في كامل المقالة. العنوان مزعج جداً برأيي. سيكون من الأفضل كتابته هكذا. "دليل المبتدئ الى اختبار الوحدة Unit Testing: ما هو اختبار الواحدة؟". الكلمات الشائعة مثل plugin لا داعي لكتابتها بالانجليزية. كلمة "إضافة" واضحة المعنى. كلمة unit testing بالانجليزية مذكورة عشرات المرات في نص المقالة... لم هذا؟ قراءة كلمة انجليزية في نص عربي مزعجة وتبطء القارئ. :)
هنا يأتي الإبداع. هنالك حاجة إلى تطوير طريقة بديلة لفك التعمية، مثلاً الإعتماد على عنصر ثاني مثل المعلومات الحيوية و تعمية البيانات بها. كذلك يمكن إستخدام بضعة أسئلة (٣ مثلاً) و تعمية جزء من المفتاح كنسخة إحتياطية بإجابات هذه الأسئلة بحيث تحتاج للإجابة على إثنين منها لتحصل على المفتاح. أعتقد أن هذا ما يتم البحث عنه.
ببساطة، لا نريد أن يتكرر السيناريو التركي، و لا نريد أن يفرض العالم علينا ما هو ملك لنا. لو لم يكن من الممكن كتابة كلمة غوغل بالعربية فهده مشكلة غوغل و ليست مشكلة العرب. لماذا تفكر دائماً بالتبعية للإنجليز؟ اللغة الإنجليزية هي اللغة *الرابعة* عالمياً من عدد المتحدثين. ليست الأولى و ليست الأفضل و لكنها فقط مسيطرة على عقولنا. هنالك العديد من الأحرف التي لا توجد في اللغة الإنجليزية و التي لم تتم إضافتها إليها رغم وجودها في لغات أكبر
في حال كان هذا ما تريده فعلاً، فاللغة الفارسية و اللغة التركية العثمانية تحتوي على جميع الحروف التي طلبتها و كذلك قواعدها بسيطة جداً نسبياً. اللغة العربية تعكس الهوية العربية، لغة عريقة و قوية. لا داعي لتدميرها "بالعولمة". ثم إن تعريب الكلمات أفضل من أجنبة اللغة! مثلاً كلمة "أندلس" أصلها في اللغات الجرمانية "فاندالوسيا Vandalusia". لم يقم العرب بإضافة حرف الV للغة كي تصبح متطورة. بل إن كلمة الأندلس وجدت في بدايات الإسلام و بالتالي قريبة زمنياً من تنقيط الحروف.
بداية، كلامكما صحيح و لكن نحن نتكلم عن المخاطب و ليس الغائب. و ثانياً، الأمر اقتراح. أنا لم أنتقد اللغة، أنا اقترحت فكرة قد تحدث تأثيراً أفضل في النفس عند قراءتها. هل سبق أن رأيت التعليمات على مغلف الشوربة مثلاً؟ "أضيفي لتر من الماء... اتركيه على نار هادئة لمدة ١٠ دقائق." ماذا لو كانت هكذا: "يضاف لتر من الماء... ثم يترك على نار هادئة حتى يغلي." لا تقل اللغة كذا و اللغة كذا لأنني اقترحت فكرة لها إيجابيات و لها
كلامك صحيح من ناحية التحليل، و لكنه ليس صحيحاً دائماً. أنا مثلاً أكره الروابط الطويلة، كما أكره الروابط التي توضع في منتصف الفقرة و أفضل التي توضع في آخرها. السبب هو أنني لا أضغط عليها فوراً بل أفعل ذلك بعد انتهائي من قراءة الصفحة. في هذه الحالة فإن تذكر ما كانت الكلمة التي فيها الرابط هو تجربة سيئة بالنسبة لي بينما "إضغط هنا" بديهية جداً. إذاً لدي وجهة نظر مختلفة لم تحسب حسابها. هذا ما ستمدك به الدراسات.
الأمر صحيح بالنسبة إليك و لكن لا تستطيع الحكم على رأي الناس بمجرد الفرضيات. أنا مثلاً بالنسبة لي فأفضل الثانية. هل أنا أكذب؟ أم أنني لا أعرف ماذا أفضل؟ كما قلت لك فهذه الإستنتاجات يتم الوصول إليها بعد القيام بالدراسات، أنا لا أقول أن كلامك خاطئ و لكنني أقول أنه غير مثبت بعد. عندما تثبته فلن يستطيع أحد إنكاره :) لا تعتمد على الفرضيات بل اعتمد على الدراسات.
هل قمت بتجارب على كلامك هذا قبل كتابته؟ دعني أخبرك أن "تجربة الإستخدام" ليست دائماً بديهية، و برأيي فإن كلمة إضغط هنا أفضل من بديلتها. سأعطيك مثلاً على ما أقصده: http://exisweb.net/mobile-menu-abtest لا تندهش! و أقترح أن تقوم بتجربة على عينة من المستخدمين (حيادية، دون توقع نتائج معينة) و بعدها شاركنا نتائج تجربتك :)