لشكوي قلب ثارة في تلابيب العشق ولا ينتهي من ضجيجه ؛ وثارة من سكونه بأن يخمد من هذا الهيب لإطفائه في ثناياتسكوته....

وما الدنيا الا متاعا للغرور ولا ينزل بها من سلطان مهزلة البشر في تغيرفحوي الخلق ؛والهدف من نزوله للأرض. وهذا التغير ترك بصمة في عدممعرفة العبدُ الى الله ومعبود الدنيا ...

كل الابواب مفتوحه لقدس الاقداس الحروف النابعه من عدُوس الليل يسري في أذهاننا...

تعاهدنا على الدوام لنبقي محافظين على سرنا الذي لا يخلو من!....

أتسائل يارفيقي الدرب في كل خطوة في داخلي يا تُري ماذا يحدث في ظل الصراعات الواجدانية داخلنا أين وصلنا إلى السعي في مرحلة الصفاء وما حدث في أرشيف ملفاتنا!...

بؤبؤ عيونا ما تُحاكي إلا مدي عشقِنا...

اللهم الثبات في نفسي بحضرتك ،لأنك فاتن بشخصك، ولا أريد أن يُذهب عقلك لأنه أريده أن يكون حاضرًا لعشقك لي في أحضاني لقوة لهيب الشوق...

للكتابة تيه لا يعرفة آلا الذين اختزلو الحروف في معتلاقات أذهانهم وليفرغوا ما في جعبتهم؛ من أفكار لتتحول إلى كلمات لامست روح شخص آخر قد يكون بعيد عنك، ولكنه قريب بالكلمات....

رواية/ #أين_المفر للكاتبة/#خولة_حمدي دار النشر/ #كيان_للنشر_التوزيع عدد الصفحات / 431 تجربتي/ 3:5 لنسافر مع خولة حمدي الى تونس وجنيف وسويسرا... هل يوجد مفر من حياة بعد فقدان الذاكرة في حياة فتاة ما بين تشويش حياتها ما قبل الثورة وما حدث مع أختها؟ الجميل في الرواية انها كل شخوص الرواية أبطال، الحبكة جميلة ؛ الحكبة نوعا ما معروفة لخولة حمدي في إستعمالها وسردها للأحداث كانت رائعة...

ما يجول في داخلي: ما هي الا تصادم المشاعر مقترنه بقلب قد تهالك عليه الزمن. ولكنه يريد ان يرجع كما كان ولكنه لم ولن يكون لرجوع في زمن الخوالي!. القلب هش من الداخل لا يرمم ولا يطلح او يتحمل ما لا يطيق فأوهام الحب ما هي الا حقيقة مؤكده...

حياتنا عبارة عن منعرجات ملتوية كل واحد فينا حكاية مختلفة عن الاخر ؛