التعليم فى بلادنا صورى فقد ولا فائده منه وايضا تقع بلادنا فى قاع الدول وهى (اغلبها) مختفيه من خارطه العالم اساسا

حسننا ليست لدى ردود على اسئلتك سوى انه صوت الشباب اكثر وعيا من صوتهم وايضا صوت الشباب صادق ووفى مما يؤدى الى كشف قذارتهم ان كنت انت قذر فانت لن تريد لولد ان يكتشف هذا الامر وستفعل ما تستطيع فى سبيل ذلك بل وقد تصل فى بعض الحالات الى قتل ولدك اما بالنسبه لما يحدث فى مصر لم يكن هناك بمصر ثوره على الاطلاق ولا على صوت الشباب يوما الا ب ..... منذ الانقلاب على الملك فاروق واسمح لى بان

ارجو حينما ترد على ان ترد بطريقه تسمح لى بتلقى اشعار لانى ان اغلقت هذه الصفحه فلا اعلم ان كنت ساعود او لا

مبدئياً احييك على شرحك المبسط لوجهه نظرك واسمح لى بالرد اولا دعنى الخص ما فهمته من هذا التساؤل لماذا كان واجباً على المسيح الموت ؟ او بالمعنى المجازى لماذا عليه ان ينزل بنفسه فى بحر الخطايا (الدنيا) وينقذنا ولا ياتى فى ممركب ؟ مبدئيا لو اتى فى مركب كنت ساطلب انقاذه ايضا فانا غريق والغريق يتعلق باى شئ لينجيه ثانياً لماذا الموت ؟ لان اجره الخطيه موت ان الله عادل يا صديقى ويعرف ما يقوله ولا يلحث كلامه ابدا وقد

انا مسيحي لانى مقتنع بهذا ولانه لا توجد ادله على عدم صحه المسيحيه

حققت فى 2017 1- حققت انطلاقة ضعيفة نوعا ما فى عالم العمل الحر 2- قرأت 70 كتابا (هدفى كان 100 كتاب) ولكن 70 لا بأس بهم 3- تعلمت لغات برمجية مثل HTML5 + css3 + javascript basics 4- حققت تقدماً ملحوظاً فى الدراسة فى 2018 اتمنى تحقيق 1-اصل الى احد الاهداف 100 كتاب من 10 ثقافات مختلفة على الاقل 2- أتقان تصميم المواقع من الالف الى الياء 3- مواصلة العمل الحر جنباً الى جنب مع الدراسة 4- التفوق فى مبادرة

والله فى مقولة اذكرها تقول ليس النجاح الطريق الوحيد للسعادة ولكن السعادة هى الطريق الوحيد للنجاح فان بحثت عن ما تحبة ومارسته بسعادة فان ذلك سيقودك الى السعادة وما قصتك الا تحقيقاً لتلك المقولة

صديقى ليس فقط البلوغ الجنسي هو الشرط بل وأيضاً البلوغ العقلى والنفسي الذي يهئ اى فتاة لتكون أمراه ناضجة مسؤلة عن بيت واسرة باكملها ينبغى على تلك الفتاة ان تجمع ما يمكن من المعلومات والخبرات الحياتية قبل ان تجد نفسها مطحونة فى حياه لا ترحم وفى بعض الاحيان اسمح لى مسعبتده لاناس فقدت معانى الانسانية

واعتذر بكل تأكيد لو كان ردى الاول تهكمياً بعض الشئ

أخبرنا اذن بالحقيقة من وجه نظرك (بالمناسبة انا لا اصدق ما هو مذكور عن مقاومة اللحية للبكتريا وما شابة)

كان عليك توضيح الأمر صديقى العزيز حقاً الامر مثيراً للسخرية فبينما يتناقش العالم فى غزو مؤكد للفضاء وغيرة من مناحى التطور نتناقش نحن هنا فى أمور كزواج القاصرات - دخول البيت باى القدمين افضل وغيرها من الامور التى لن نجني شيئاً منها

تباً لكل معايير الأنسانية أمام هذا التعليق !!! كيف يتم تزويج طفلة بعمر الثانية عشر بحق السماء ؟!

لم يسبق لى القرائة مسبقاً للأخ يوسف القرشي ولو انه كان ليصبح شرفاً لى بكل تأكيد ولكن دعنا نتفرغ للموضوع الرئيسي المقال به كم لا بأس به من التناقض صديقى العزيز فمثلاً يحدثنى عن زواج القاصرات وضع تحت كلمة قاصرات مئات الخطوط ثم يقول ان الزواج متوقف (من وجهه نظر الكاتب) فطرياً على قدرة الرجل والمراه والانجاب فكيف تكون المرأة قاصرة وقادرة على الانجاب ؟! القاصرة هى تلك التى لم تصل سن الرشد والبلوغ بعد وهى تلك الفتاة القاصرة عن

دعك من الخيال واتجهه الى ارض الواقع هذه هى نصيحتى من تعيش معهم فى العوالم الافتراضيه عبر شاشات الحاسوب ليسوا كذلك ف الواقع ابحث عن مشاعر دافئه فى الواقع فهى ما ستبقي لك ودائما هى موجوده حولنا ان كانت فى منزلك او بين افراد اسرتك او حب جديد يدق الابواب فقط انظر جيدا واصغى السمع واعطي نفسك ومن حولك فرصه لربما.......

عدم الياس ربما ساعلمهم ان يكرهوا المحبطين وينفرون منهم

انا لست مسلما كى لا اكذب ولكننى قارئ للكتب بشغف ونهم ساعطيك نصيحه صغيره من شاب فى مقتبل عمره الكتب مثل الطعام قد تروق لى وجيه واعشقها بعنف ولكنك ستكهرها ان تذوقتها وقد يعجبك انت اللحوم المشويه ولكننى احب المسلوق واكره المشوى اشد انواع الكره هكذا الكتب ايضا اخى اقراء كل ما يجذبك بغلافه والاسطر القليله المكتوبه على الغلاف ف القارئ الجيد هو من يستطيع الحكم على الكتب من الغلاف ومع الوقت ستكتسب الخبرة

محمد على حتى اخبره عن الضباط الاحرار حتى يقبض عليهم ويعدمهم وما تصل بلدى لهذه الحاله وتصير مصر اعلى قائمه الدول بدلا من ذيلها

لا اعرف كيف اصمم كاريكاتير ساخر عن موقف محزن ها قد اتى اليوم الذي انقسم فيه العرب ورفعوا اسلحتهم ضد بعض يوما ما سيخرج من اولادى من يثور على كل هؤلاء الطغاه الذين لا يمثلون الا كراسيهم والله اعلم بنواياهم يوما ما سيخرج من فلذه كبدى من يعيد مصر الى خريطه العالم ومن يعيد معها العروبه يوما ما سيخرج من احفادى من يرفضكم ويرفض كل اساليب هذا الجيل الملعونه يوما ما سيخرج من اولا احفادى من يقتلكم ويقتل ادبكم وفنكم

سابحث فى كتب التاريخ عن حكام مصر من عام 2000 حتى عام 2017 ف التاريخ لا يجامل احدا وانما يكون صريح ولا يرحم احدا سابحث عن العرب سابحث عن خمقالات بايدى ابنائى ترى هل لعنونى ولعنوا اليوم الذي ولدوا فيه خلف ربيعنا العربي ترى ما رايهم فى الربيع العربي من الاساس سابحث عن مفكرين امتنا وادبائها سابحث عن الادب العربي والخيال والى اى مدى وصل العرب فى احترام الاخر وقبول الاراء المختلفه سابحث عن اسرائيل هل لازالت موجوده وكذلك فلسطين

الجميل فى الفيلم هو بساطته وان الموضوع الذي كتب فيه الفيلم جديد لم يسبق ان شودت افلام فى مجاله وايضا اداء الممثلين فى منتهى الاحترافيه الفيلم حقق ارباح خرافيه فى اسبوعه الاول واعتقد انه يستحق هذا بكل تاكيد

انا كان لى نفس رايك الى ان جربت الورقى بالفعل لن اقول لك رائحه او ما شابه فقط ساقول لك جرب وستعرف ونعم اصدقائك المثقفون على حق

امم حسننا هذا الكتاب الذي سارشحه لك غير متخصص فى مجالك تحديدا لكننى اؤكد لك انه ملم بموضوع الاداره ناهيك عن انه الافضل فى مجال التنميه البشريه والاكثر مبيعا ومن المحتمل ان تكون انت نفسك سمعت عنه مسبقا العادات السبع للناس الاكثر نجاحا هذا الكتاب ل ستيف ار كوفى اتمنى ان يعجبك

اقرا الان العادات السبع للناس الاكثر نجاحا الكتاب مصنف من ضمن الاكثر مبيعا كما اننى قرات جزء كبير منه وهو كتاب فى منتهى الاحترافيه والجمال والاختلاف ايضا

انا لا اميل عاده لاي مبدا فى طياته يحمل معنى اننا ليس بيدنا شيئا حيال هذا الامر السبب ببساطه سبب سياسى اولى ببساطه القائمون على السياسه غيروا احلامنا واستبدلوها بحقوقنا ف صار كل شاب يحلم فقط بالزواج يكرس حياته ومجهوده وكل ما يملك ليجمع مالا يكفيه للزواج والفتاه تتمنى ان تكبر لترتدى ذاك الفستان الابيض وتنتهى احلامها هنا واحلام الشاب ايضا غير عابئين بان تلك اللحظه هى من حقهم وليست حلما فى الاساس من المسؤل عن هذا برايك ؟؟ فى

ريان هناك مثل شهير مصري يقول كل ما تحب والبس ما يحبه الناس لكننى اقول لكى كلى ما تحبين والبسي ما تحبين وليذهب الناس وارائهم الى الجحيم معا لا تهتمى بنظرات الناس ولا تقيدى نفسك بقيود من ارائهم انتى كما انتى وكفى لانه لا يمكنك ان ترضي الجميع وتاكدى انك ان كنتى كما انتى فسياتى من سيقدر ذلك وان لم يفعل فاقلها انك ستحين سعيده مدى الحياه