الأسد المتوحش

28 نقاط السمعة
13 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
>لم أقل أنّ الإسلام دينٌ وحشيّ، قلت أنّ حكم الرّجم بالحجارة وحشيّ و شتّان بين الاثنين، و طالما يوجد عدد مّن ينكرون وجود حدّ للرجم في الإسلام. أحكام الإسلام محسوبة عليه وكفى. >ماذا عن القتل المباشر مثلا؟ أليسَ حلاّ جذريّأ.. هل يودُّ أحدهم أن يخاطر بالتعرّض لأعراض النّاس و هو يعلم أنّه سيُقتل ؟ لكن هل سيعتبر الحاضرون كما يعتبروا عند الرجم؟ >القتل أشدّ في كلّ الأحوال. و الفتنة أشدُّ من القتل.. كيف يقارن الله عزّ وجل الفتنة و القتل
>أين الإساءة هنا؟ الإسلام ليس دين وحشية كما تصفه. >لا أرى أيّ تناسب.. هناك الآلاف من العقوبات الرادعة دون اللجوء إلى رجم الإنسان بالحجارة حتّى الموت. هذا الحل الجذري للمشكلة، عندما تكون العقوبة هينة، هذا سيدفع الناس -وخوصاً قليلي الإيمان- إلى الفاحشة، بينما عندما تكون هذه هي العقوبة فأنت ستكون مطمئن حتى لو خرج أهلك في الليل لوحدهم في الاضطرار، فلن يتجرأ أحد على النظر إليهم حتى. >القتلُ أشدّ بالطّبع. القتل أشد ظاهرياً، لكن كـ كرامة وشرف وعرض إنسان فهذا
>يعني ألا يمكن فقط قتل الزّاني دون استعمال تلك " الوحشيّة " ؟ أرجوك احترم الدين عندما تتحدث عن أحكامه، فأنت لم تصل للغاية بعد. >يمكن سجن المجرم مدى الحياة مع أعمال شاقّة مثلا.. ! اعلم أنه لو كان هذا خير لكان حد من حدود الإسلام، أما بالنسبة لحد الرجم ففيه أولاً رد كامل لكل من يفكر بالزنا، أي أن الإسلام حل المشكلة من جذورها، وثانياً كما ذكرت النقطة سابقاً أن الحد أتى ليناسب تماماً الجريمة، أي كما تدين تدان،
أخي الكريم وجهة نظرك خاطئة، فاسمح لي أن اوضح لك: * فالدين ما شرع الله تعالى في كتابه، أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، لا فرق في ذلك بين العقائد والعبادات والمعاملات، والأخلاق، والحدود، فكل ما شرع الله فهو دين يجب الإيمان به، والسعي في تطبيقه وإقامته. * وإن البشرية في عصورها المتأخرة جربت المناهج الأرضية، والأفكار البشرية، فلم تجن من ذلك سوى الظلم والخراب والدمار والتخلف والتأخر، وانتشار الأمراض والأوبئة، وكثرة المجرمين والزناة والبغاة، وهم ينتقلون من
لو كان اهتمامي بالنقاط فعلاً كما تقول لكنت الآن في الحساب الأول، لكن لتعلموا أن هناك من يقوم بتسليبي من دون سبب.
لماذا هناك من يقوم بتسليبي؟ يبدو أنها حرب علي... لا بئس أيها المسلبون... سيأتي يومكم
الكلمتين مختلفتين في اللفظ ، واما عن المعنى فيجب أن تعود للتاريخ لتعرف من أين آتت التسمية.
هناك *عَمان* وهي عاصمة الأردن، وهناك *عُمان* وهي دولة
كل شيء في وقته جميل، سيأتي يوم من الأيام، سنشعل فيه حسوب بمواضيعنا ومساهماتنا، أما الآن فسنكتفي بالتعليق فقط.
نعم إنها غير مهمة بالنسبة لي، لكن مهمة بالنسبة لكم ولضمائركم، فيجب أن تقفوا مع الحق بكل الوسائل دائماً، وبإذن الله سنبقى *نحن المناضلون* ما بقي منا بقية.
هل وضعت تقييم إيجابي كما تفعل ذلك عند تقييمي بالسلب؟
أخي الكريم وجهة نظرك خاطئة فاسمح لي أن اشرح لك... * أولاً عليك التفريق بين محبة الكافر لأجل دينه وما هو عليه من الباطل، وبين محبته لسبب خاص كعلاقة القرابة أو الزواج أو المعاملة، أو لما يقدمه الكافر من علم أو نفع للناس ـ فهذه المحبة لا تحرم، كما أنها لا تتعارض مع البغض لهم في الدين والبراء من كفرهم. * فمحبة الكافر لملته أو لصفة دينية فيه، أمر محرم بالإجماع، بخلاف ما إذا اقتصر هذا الحب على مقتضيات الجبلة
سامحك الله على هذه الإساءة