طريقة التعلم المثلى هي طريقة الطفل وهي التعلم بالسماع . اسمع كثيرا وحاول التحدث بها ما أمكنك ولو مع نفسك
0
أنا مغربي وأنا ابن البادية وعشت ما قلته ولا أتكلم من فراغ , في التسعينات كان لدينا جهازا تلفاز واحد في حجرة للضيوف يتفرج في الرجال والأخر كان للنساء ( وانت تعرف السبب) وكلمة أش قال سيدنا فهي منطقية لأن مستوى اللغة تتفاوت ومعجم الخطاب الملكي يكون مليئا بالمصطلحات الأكاديمية التي قد لا يفهمها المتعلمون أيضا . > تراكيب اللغة العربية الفصحى ولم تظهر هذه اللهجات إلا بعد قرون من تقعيد العربية الفصحى وبداية استعراب شعوب ليست عربية من أين
اللغة العربية كانت عبارة عن لهجات منذ القدم, شأنها شأن أي لغة في العالم , اللغة العربية مفهومة في البوادي المغربية العربية وإلا لما كانت المسلسلات المكسيكية المدبلجة للفصحى تحظى بنسب مشاهدة قباسية ولعلك تذكر ماذا فعلته كَوادالوبي بالمغاربة في التسعينات, ولكن هذا لا يعني أن الفصحى المضبوطة ليست بعيدة شيئا ما عن لهجاتها غير أن مسألة الصينية (زدتي فيه)
شكرا لك على طرح الموضوع, فـأنا أيضا من الأعضاء الدين يفضلون المرور الصامت وحتى هذا الرد كتبته بعد تردد لأن هناك الكثير من المتحذلقين المتربصين، لكيل القدح والتسليب لأولئك الأغبياء الذين لم يستطيعوا أن يجاروا مستواهم، والويل لك إذا تساءلت عن بعض المسلمات التي آمنوا بها (لا تفكر مطلقا بهذه الأسئلة وإلا ستصلب على الملأ: هل html لغة برمجة، هل الأرض كروية، هل صعدت أمريكا للقمر.....) أو فكرت بوضع تعليق بسيط لا يرقى لمستواهم أو قد يجعلهم يشعرون بأنهم في
سيانوجين مود هو أيضا أندرويد ولكنه أقرب إلى النسخة الخام التي تصدرها كَوكَل، هذه النسخة التي تعمل عليها الشركات وتغير واجهتها التي تميزها عند تثبيت سيانوجين أو AOSP على هاتفك فـأنت لا تزال تستعمل أندرويد أسرع وأبسط لأنه خال من إضافات الشركات (سوني سامسونكَ ....) ويمكن استعمال سوق بلاي بعد تثبيت openGApps وتثبيت ما تشاء حينها.
أناأشاركك [@AHMAD_Atlas] نفس الوضع فمنذ 2005 لم أعد أستطيع الصلاة ولا حتى الإيمان بالله كما كنت, كنت أقول أن المشكل في قلة فهمي للإسلام وأنا الّذي كنت أقبل على الصلاة بكل جوارحي وأدعو الله بكل صدق كي يثبتني على دينه, مع إدماني البحث عن كتب تعالج شكي فقرأت كتاب العلم يدعو للإيمان ووجود الله وتابعت وثائقيات هارون يحيى عن التصميم الذكي ولكن هّذا لم ينفع في درء شكوكي. كما سترى في هذا الحديث الذي ورد في صحيح البخاري في كتاب