هبة الله صومع

32 نقاط السمعة
2.05 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرًا لتعليقك رغدة هذه الجملة هي على سبيل التهكم والسخرية :(
صحيح أن الأمر بات اليوم أصعب، مع تسارع الحياة والتطور الهائل، لكني أحاول اتباع بعض الخطوات والتي منها: أن أقارن نفسي بنفسي البارحة مثلا، وأكتفي جدًا بأي تطور أُحدثه على المستوى المهني أو المعرفي أو النفسي.. أبتعد أحيانًا عن منصات التواصل الإجتماعي المختلفة وخصوصًا الإنستجرام، كي لا أضع نفسي في دائرة الضغط المتواصلة.. أقرأ أكثر، فهي تساعدني على الهدوء والتأمل
صحيح، هي في النهاية قصة يختبر شخوصها تجارب مختلفة ولهم خبراتهم التي قد تكون قاصرة.. علي هو حبيبها وليس الجاني
لا أتحدث عن تبلد المشاعر، لكن أقصد المعاملة، لماذا لا تكون حسنة ودودة ،لم لا تُعيره اهتمامًا وتنصت إلى شكواه، لم قد تُجري له إجراءً طبيًا لا يحتاجه، لم تُقدم المال عن مصلحة المريض حينًا، لم تتعالى عليه....
أتفق تمامًا
لا أتحدث عن فكرة التأثر، وإنما عن التعامل العادل مع المريض، الطب في مصر في غالبه إلا من رحم يُاخذ كبيزنس لا هم للمرء فيه إلا المكسب .
أعلم ذلك جيدًا، بالطبع هناك أطباء رحيمين، وأعلم أن الظروف في مصر مأساوية، لكني أعتقد أن الإنسانية يجب ان تكون حاضرة حتى وإن خبت قليلًا، لكن لا يكون ذلك سلوك الطبيب المعتاد ط.
المجالات الطبية صعبة فعلا .. كان الله في العون