Afaf Alayta

25 نقاط السمعة
2.47 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
7

هل تعود الثقة بعد كسرها !؟

كانت تحبه جدا وتأمل بأن يكون لها السند والرجل الذي تحتمي به وتكمل حياتها بقربه لكنه خيب ظنها طعنها في كل مره وفي كل موقف كان يشعرها دائما بان لا قيمة لها عنده وأنه سهل التخلي عنها وكان في كل مره يكسرها في الكلام والفعل ويكذب ويتكبر كان يهجرها بالشهور لم تعد تحبه كانت تصبر من اجل طفلها حتى وصل به الحال إلى أن خانها هنا انطفئ من عينها وكرهته ولم تعد تريده وحين رأها ابتعدت وضاعت من بين يديه
2

الأخصائي النفسي

عند الشعور بالتعب المفرط والتشتت والضياع اعلم ان اللجوء الاول والاخير هو الى الله الجبار ولكن احيانا يشعر الانسان حتى بالضعف هنا ما رأيكم باللجوء الى الطبيب النفسي او الاخصائي النفسي هل مر عليكم تجارب مشابهة قد لاقت استفادة ونتائج ايجابية ؟ هل ترون ان هناك طرق اخرى قد تجدي نفعا بدلا من الذهاب الي الطبيب النفسي كقراءة الكتب او مشاهدة فيديوهات معنوية هل لديكم وسائل اخرى تساعد ؟ ولا ننسى الوضع الراهن للبلاد العربية من فقر وعدم توفر وسائل
3

ماذا لو كانت افكارنا تقرأ

لو كانت أفكارنا تقرأ ربما ماكان هناك للنفاق مكان وكانت الشجاعة تفيض بأعين الفرسان ولما اجتاح الكذب حياتنا واصبح سهلا بين الانام ولما نشبت الحروب ولا تجرأ أحد على الكتمان ربما ؟
2

زلزال سوريا وتركيا أيقظ ألام الماضي

لم ننسى الألام القديمة وتلك الحرب اللعينة التي ارهقت ارواحاً ويتمت أطفالاً وشتت عائلات وهدمت بيوتاً فوق رؤوس أهاليها لم ننسى ربما تناسينا لنعيش! فجاء هذا الزلزال وايقظ كل اوجاع الماضي في اذهاننا ايقظ كل حرقة قلب أم على اولادهاوكل صرخة طفل خائف ومتئلم وكل قطرة دم نزفت من شهدائنا
1

القدر يأتينا بغتة وأغلبنا ساهون

غريب جدا أننا نعيش الحياة بطولها وعرضها وكأننا سنعيش للأبد متناسين أنه هناك نهاية متناسين أننا زائلون معتقدين أن لا ضرر سيلحق بنا ننسا أن ندعو للغد أو نفكر بما قد يحدث بعد حين ان نكون اوعى للكوارث اوعى للقدر المكتوب والنهاية المحتمة لا ادعو الى الاحباط والكأبة لكني ادعو الى الوعي والتفكير العميق لما قد يحث لنا من ابتلائات ومصائب علينا ان ندعو خالقنا دائما ان نكون جاهزين لاي ما قد يحدث لنا حتى لا تأتي تلك اللحظة المحتمة