بالطبع لم يكن أواصل يومي بشكل عادي،أصبت بالحروق في يديّ مكان تلامسهما مع المقبس، ربما ساهم في تخفيف الصدمة أرضية المخبر والحذاء، كان كابل الكهرباء بطول متر إلى متر ونصف وخلفي مباشرة طاولة فلم انتفض لمسافة أبعد لكنها كانت كافية لفصل الكهرباء عن المقبس.
0
أنصحك بزيارة طبيب، أو على الأقل سؤال صيدلاني في بلدك، لكل عرض مهما كان صغيرًا علاج فعّال. عانيت منذ شهرين من قشرة الشعر -بشكل فجائي وعارض لمدة اسبوعين- سألت الصيدلاني ونصحني بمنتج، وزالت القشرة تماما بعد استخدامه بأسبوعين. اسم المنتج بيوبلاس https://suar.me/Bp8r هذا النوع هو المخصص لمعالجة قشرة الرأس الشامبو تركيّ ومصنوع من الأعشاب، لا أعرف إن كان متوافرًا خارج تركيا، لكن بالتأكيد يوجد بدائل جيدة في كل مكان
أهلًا حمزة، ضجرك ومللك طبيعيان جدًا والأهم رغبتك ببناء نفسك أنصحك بمحاولة ترتيب غرفتك بداية! نعم للمكان المحيط بنا تأثير كبير على ذاتنا :) قم بحملة تخفّف وتخلّص من الأشياء التي تراكمها في خزانتك، حاول أن تنظّم وترتّب ما حولك وتصنع مساحة بصرية مريحة لك لا أدري إن كنت قادرًا على تغيير لون طلاء الغرفة مثلًا، البحث عن حلول إضاءة وتهوئة. منزلي السابق كان "قبو" لا يدخله ضوء ولا هواء، لكننا تحايلنا على الموضوع بتعزيز الإضاءة، جلب نباتات تعيش في
صديقتي في الموضوع تحدثتِ عن عموم مجتمعاتنا وليس عن مؤسسة صغيرة، وطرحت الحرية والاحترام ككفتي ميزان. على كل أرى أن صيامك دليل على حريتك في فعل ما تريدين -واحترام الآخرين لك في أداء شعائرك- وإفطار الآخرين -واحترامك لخياراتهم- دليل على حريتهم بفعل ما يريدون واحترام المجتمع لذلك. نقطة أخرى، نقيض الاحترام هو الإهانة، وفي العموم لا يمكن اعتبار فعل الأكل أمام الصائم إهانة له، إلا في حال وجود حساسيات شخصية في هذه العلاقة. أعرف الكثيرين ممن لا يزعجهم إفطار أصدقائهم
*الموضوع طرح "الحرية" و"الاحترام" كخيارين ينفي أحدهما الآخر ولا يمكن إلا أن نحقق واحدًا منهما، وهي مغالطة منطقية طالما أننا لا نتحدث عن نقيضين، بل لعلهما قيمتين شديدتا الإرتباط ببعضهما البعض، فأساس تمتّع المجتمعات بالحرية هو أن يحترم أفرداها حرية بعضهم البعض، وإلا لكانت حرية مجزوءة أو امتيازات تعطى لفئة دون أخرى. *من نفس منطلق الطرح، يجب أن نمتنع عن تناول اللحوم والمنتجات الحيوانية أثناء فترة صيام المسيحيين، فهل طالب أحد منهم بذلك؟ وهل نشعر بأننا مذنبين عند تناول شطيرة
لا أعتقد أن المقصود من الموضوع هو انتقاد عمر المستقلين، وإنما تسليط الضوء على حالة التنافس الكبير التي يدفع ثمنها المستقل نفسه، وعادة ما يكون "كسر الأسعار" من قبل المستقلين الأصغر سنًا أو الأقل خبرة، فالمستقل صغير السن لا يكون في أغلب الأحيان مسؤولًا عن مصروف معيشته بشكل كامل ما يجعله ينافس بالأسعار، كذلك المستقل قليل الخبرة فهو يقدّم خدمة بجودة سيئة مقابل مردود مادي قليل أيضًا. في النهاية لا يصب هذا في مصلحة أيّ منا -سواء كنا في السادسة
أهلًا أخ محمد، للأمر علاقة بك وبما تفضله، وهنا أود الاستفسار هل تقصد الكتب العربية تأليفًا أم العربية لغة -بمعنى قد تكون مترجمة؟- بالنسبة لي، فعلى نطاق الروايات العربية أنصح بكتابات سعود السنعوسي (ساق البامبو) و(فئران أمي حصة)، الروايتان تقدمان قدرًا كبيرًا من الأفكار المهمة في إطار روائي جميل، رواية "التائهون" لأمين معلوف جيدة أيضًا. من الكتب الفكرية أفضل كتب د.علي الوردي مثل كتاب "الأحلام بين العلم والعقيدة"، وكتاب "وعاظ السلاطين". من "الكتيبات" أرشح لك كتاب "العيش كصورة، كيف يجعلنا