هيثم سليمان

صانع محتوى وباحث سياسي اقتصادي خريج كلية العلوم السياسية جامعة دمشق

http://hythmslyman793@gmail.com

21 نقاط السمعة
923 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
تماما صديقي 💚 دمت بألف خير
قد يكون خبثا كما اسميته وقد تكون من الحكمة والمنطق والعقلانية أن نتجنب الصراعات التي تستنزف طاقاتنا دون اي مكاسب تذكر طابت اوقاتك
أحسنتِ التصرف وهذا هو جوهر مايدعو إليه المنشور وهو مهارة الهدوء والصمت الحكيم. شكرا لمرورك وكل التوفيق لك في حياتك.
سعدت جدا بتقييمك للمنشور اخي احمد للاسف اصبح الامر اقرب للظاهرة المجتمعية ولابد من الإضاءة عليها دوما. دمتم بخير
تحياتي صديقي وشكرا لمداخلتك القيمة.. اعتقد أن الكبار يجب ايضا ان يخضعوا لمراقبة من الاكبر منهم سنا ايضا ههههههه دمت بخير
سعيد جدا بما كتبتي... واحيي جرءتك على الاعتراف بالمشكلة والذي اعتبره اهم خطوات الحل... المشكلة برمتها تكمن في حالة غياب عن الوعي... وعندما اشعر بالمشكلة يعني في نفس هذه اللحظة تماما أنني اعي وجودي الحقيقي والذي لن اسمح بغيابه عن وعيي مرة اخرى.. طابت اوقاتك بكل خير
سعيد جدا انني لامست بكلماتي ماتشعر به ويشعر به الكثيرون حقا... كان من الضروري الاستيقاظ ولو لبرهة على هذه الحقيقة التي ذكرتها ونعيشها جميعا او معظمنا على اقل تقدير.... وبرأيي الشخصي كأجابة عن حل هذه الظاهرة فأن مجرد الاعتراف بها والاحساس بوجودها هو اول واهم خطوات الحل لها... لانها عندها فقط سيستيقظ العقل الباطني لدينا ليبدأ بوضع حدودًا واعية بين العالمين.. وإدراك العقل ان الحياة الافتراضية هي مجرد اداة ووسيلة لعمل او ترفيه لكنها ليست ( الأنا) بالمعنى الحقيقي للكلمة....
ذكرتي حالات مثالية لكن بصىراحة لا اعرف مدى حجمها في مجتمع اليوم!!!! ولكن حتما منشوري لا يخاطبها اطلاقا... انهم حقيقيين.
فكرة جميلة وقلما يتم الاضاءة عليها في ظل انبهار الجميع بما يصنعها لنا الذكاء الاصطناعي.. المبدعون في الزمن القادم هم الذين يستطيعون ترويض هذا الذكاء المصطنع وشخصنته وفق ذكاءهم البشري وشخصيتهم المعرفية... فيصبح الشخص هو الملهم الحقيقي للآلة الذكية والآلة هي من تخرج هذا الإلهام الى الوجود ببصمة صاحبه الحقيقي. وهنا يصبح الشخص هو من يكون علامته الابداعية الفارقة والتي ستميزه عن بضائع معرفية اخرى كثيرة ومتشابهة لانها من صنع الذكاء الاصطناعي وحده دون اي لمسات بشرية ابداعية.
سعدت بكلماتك التي تجسد ماكتبته على ارض الواقع عبر طرح الأمثلة الحية.. ولكن بغض النظر عن فكرة الدافعية لهذا الظهور... سطحي او ذا قيمة وايجابي للمجتمع .. فأنا اتكلم هنا عن الخوف من فقدان الاحساس بوجودنا الحقيقي على ارض الواقع من خلال الاعتماد الكامل على التقيم الذي تتركه شخصيتنا الافتراضية فقط... وهنا يجب علينا ان نبقى دوما في حالة صحوة من اجل الابقاء على صحتنا وتوازننا النفسي مابين الواقع والافتراض. طابت اوقاتك بكل خير
سعيدا جدا صديقي بتقيمك للمنشور وبلإحاطة التي قدمتها في سياقه العام ما اود قوله ان الخروج من هذه الظاهرة ( المشكلة) إن اتفقنا معاعلى تشخيصها بهذا السياق الذي يطرحه المقال اي الاعتراف بها كأمر واقعي موجود ومعاش لدى الكثيرين ومن ثم الوعي العميق بآثارها على الذات وفي اللاوعي الداخلي لدينا وصولا الى طريقة المعالجة عبر الإيمان والثقة بالذات على ارض الواقع وليس في العالم الافتراضي الذي يجعلنا مخدرين.. طابت اوقاتك بكل خير
صدقت وهذا ماقصدت إيصاله عبر كلماتي... عن الصمت المنتشر في عقول الكثير من الناس خوفا من قيود يفرضها واقع اجتماعي نمر به. اتكلم عن ظاهرة يعيشها الكثيرون... و قد تتطور مع الأيام لتغادر الصمت بإتجاه عدم الصدق في مخاطبة الآخرين!!! طابت اوقاتك
سررت بكلماتك كما سررت بوصول فكرة وروح المقالة اليك. تبقى هناك الكثير من الأسئلة المعلقة على جدارن الزمن تنتظر إجابات جريئة تطرق أبواب العقول وتكسر قيود التقليد. طابت اوقاتك
بكل آسف.. الإنسان العربي يتصارع مع ضبابية الواقع وتحديات البقاء في ظل فراغ سياسي وأمني، والتحولات الحقيقية التي يحتاجها لتجاوز الأزمة لا تأتي إلا بإعادة بناء المؤسسات، وتصحيح المسارات الاقتصادية والاجتماعية، وهذا يتطلب وقتًا وجهدًا أكبر مما تسمح به الظروف الحالية.