السلام عليكم، لقد بدأت مؤخرا كأي شاب عشريني، بالتعرف على فتاه لهدف الزواج. وقد لاحظت بالفعل أن كثيرا من الاحيان تختلف مشاعر الفتاه في فترة الدورة الشهرية. فبين الحزن الشديد، أو الغضب، أو البكاء، أو حتى الاكتئاب يزداد في هذه الفترة. المهم، قد تسائلت في نفسي، لماذا توجد هذه الظاهرة الغريبة وما الغاية منها ؟ وبعد قرائتي لبعض الفلسفات قديما وعلم النفس واستنادا على تجاربي الشخصية، اعتقد بأني وجدت الإجابة. > الدورة الشهرية عدسة مكبرة للمشاعر التى بالفعل داخل المرأة.
لماذا يسمون الملحدون أنفسهم بالملحدين
في اللغة، ألحد أي مال عن الصواب. أَلْحَدَ السَّهمُ عن الهدف اي عدل عنه. مضحك فعلا الأمر. كأني وصفت شخص بالجهل، فصار يعرف نفسه بالجاهل.
كيف اختلفت أفكاركم في خلال السنتين السابقين ؟
[@Ivan2Karamazov] [@what_the] [@mooaz2015] [@kareemborai] ويونس عمارة سلام .. كنت هنا من سنتين تقريبا، وكنا نتحدث كثيرا في مواضيع الدين والفلسفة وجاء في نفسي أن أعرف كيف تحولت أفكاركم في هذه الفترة. على أي حال .. شكرا لكم جميعا على تلك الفترة فكان لها بالغ الأثر في شخصيتي.
لماذا تختلف اعتقادات الأشخاص ؟
لإعادة التوازن في الطبيعة لكل فعل ردة فعل، مشابه له في القوة، ومعاكس في الأتجاه. فعلى سبيل المثال، كلما زاد التيار الرأسمالى زادت التيارات الشيوعية. كلما ازداد انفراد بالحكم، ازداد من يطالب باللامركزية. في رأيي الحقيقة تكمن في منتصف جميع الأضداد. ما رأيك في هذه النظرية ؟
عن قصة حياة معتقد
منذ أن ولدنا، يولد في وعينا العشرات من المعتقدات كل يوم. من المعتقدات ما يموت في لحظة، ومنها من يستمر معنا طوال حياتنا. في هذه المقال القصير سوف أقص عليكم قصة حياة معتقد من المهد الى الحياة أو الموت. في اليوم الذي رأى فيه الطفل ذو الأسرة الفقيرة تفوق أصدقائه عليه في مستواهم المعيشي، ولد في وعية اعتقاد "أنه لن يصبح مقتدرا" كان المعتقد في مهده ضعيفا هزيلا، لا يملك من القوة الكثير. ولكن أي معتقد يؤثر في صاحبه لفعل
أبي فتاه عمرها ستة - عن الهوية والروح
وأنا أتصفح اليوتيوب اليوم وجدت فيديو لرجل في الخمسينات ترك عائلته ليصبح فتاة عمرها ستة. https://youtu.be/eriy-4In9gk # الغاية يعتقد الكثيرون من من يغيرون جنسهم من رجل لفتاة أو العكس أن باقتباس هذه الهوية الجديدة، فأنهم يتخلصون من آلامهم. وهذه الآلام حقيقية بالفعل، ولكنني لا اعتقد ان هذا هو الحل المناسب. # الحل البديل ليس تغيير جسمهم هو المطلوب، بل تغيير الصورة أو الاعتقادات الواعية واللاواعية عن الجسم الحالي والذي هو سبب آلامهم. # الهوية الحق لا يجب أن تبنى هوية
لا تطالب بالحرية
كثيرا ما نطالب بالحرية، ولكن هل سنترك أطفال ذو عشر سنين أن يسوقوا السيارت في الشوارع ؟ الحرية مسؤلية، ولا تعطى الا لما يستحقها. واستحقاق الحرية يأتي بالتدريج على حسب ما ينتج عن الشخص من أقوال وأفعال. ولكن يظل سؤال ما هو حد الحريات التى تكفل للأفراد محير. ما هي الحريات التى تؤمن بها ؟ هل تؤمن بحرية التعبير ؟ هل تؤمن بحرية اختيار الشعب لمن يرأسه ؟ وما السبيل إلى معرفة حد الحرية التى يجب أن تعطى؟