لطالما كانت تمثل آلية تحويل فكرة ما إلى منتَج، أحد أصعب العقبات وأهم التحديات التي تواجه الإنسان المنتَج، فما بالك بالشخص المبدع والذي يبحث ويفكر بشكل مختلف عن الطريق المثالي للوصول بفكرته الرائدة إلى منتَج جذّاب يلائم كل البشر على اختلاف أجناسهم وبلدانهم، معتقداتهم وعاداتهم الاجتماعية. وبالفعل هذا ما نراه من خلال الأفكار التي أحدثت ثورات وطفرات تطورية في الحياة البشرية عبر التاريخ وكانت ملائمة لكل الأعراق البشرية وكذلك الأمم، فمن اكتشاف النار واختراع العجلة، إلى اكتشاف الزراعة واختراع نظام

سلام الله عليكم جميعاً، حدثونا إذا أحببتم عن أكثر الأشياء التي تشغل تفكيركم في الوقت الراهن، وهل وضعتم خطة أو دراسة لتنفيذها أو دراسة حلول لها في حال كانت معضلة. سأبدأ من عندي، أكثر مايشغل بالي في الوقت الراهن هو إنشاء قواعد منظومة عمل تحقق لي ركيزة ثابتة للاستمرار. الخطة: أعمل حالياً على عدة محاور من أجل: ١- زيادة التحصيل المهني بالتزامن مع العودة للتطوير العلمي في مجالي التخصصي. ٢- زيادة الانتشار من خلال المواقع، المدونات، المنصات و مواقع التواصل.

ينتهي الحلم حين تبدأ عيناك بالكلام سحب وردية تمطر آلاف القُبَلْ ووسادة خمرية اكتست على أطرافها شفاه ، بطعم الشتاء ينتهي الحلم حين لامست خصل شعرك لضوء الشمس صار النهار أشهى من بيادر قمح صار الليل أكثر جنوناً من قيس ينتهي الحلم حين تلمسين الأشياء كل الأشياء الصغيرة والمنمنمات ينتهي الحلم لأنك محال آت وأكاد أجزم بأنه حياة في عصر الممات. _من ديوان معادلة شغف تقبل القسمة على س_ ٢٣ يوليو ٢٠٢٢

بدأت بالنقر على لوحتي الكتابيّة، وأنا لا أعلم وجهة الموضوع الذي أردت كتابته. والحق أقول لكم بأني عازم على الكتابة، وكأنّه نداءٌ داخليّ عاجل يمتاز بالإصرار الغير معهود، لم أتمكّن من تجاهله، فكرة من هنا وأخرى من هناك. دقّت السّاعة الخامسة فجراً، ساعة جدي الحائطيّة القديمة، خشبيّة مزخرفة بها رقّاص ذهبي اللون عليه نقوش غريبة، تشبه لحدّ بعيد ساعات القصور المهجورة في العصور الغابرة، استحضرت ذكراه، كان رجلاً في العقد السادس من عمره، مثقّفاً يهوى قراءة الكتب ومطالعة الصحف والمجلّات

تحية للجميع وأتمنى جميعاً أن تكونوا بألف خير من خلال العديد من محطات الاتصال المرئية والمسموعة نصادف كل يوم أفكار جديدة ومتألقة في عالم الأعمال الحرة، منها ماهو شيّق ومُطوّر ومنها ماهو غريب ومحدث. شاركونا آخر أفكاركم في مجال العمل الحر. تحية طيبة للجميع

_هذه المساهمة عامة لكنها معنية بشكل كبير للمصممين_ https://suar.me/OrlaB قبل البدء بالموضوع سأقص عليكم قصة قصيرة جداً ، كان هناك فتاة صغيرة تبلغ من العمر أربعة عشر عاماً ، مصورة فوتوغرافية هاوية وجدا لطيفة ، كانت تعرض أعمالها على موقع ديفيانت آرت للفنون ، كبرت هذه الفتاة وانشهرت من خلال ذلك الموقع لتنفصل عنه وتلتحق بتويتر ، فيسبوك و انستغرام ، لاحقاً أصبح لديها شركة ووكالة إعلانات كبيرة ، هل تعلمون من وظفت في شركتها؟ ستقولون لي وظفت أصدقائها القدامى