إسلام جمال

كاتب مُحتوى | أخصائي سوشال ميديا | أُشارك معك عُصارة فكري وخبرتي في نموّ وتحسين كفاءة الشركات والأفراد

http://linktr.ee

75 نقاط السمعة
23.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
تعلقيك أسعدني أ/ خالد غير أنًي ما زلت أحلم بتعلمها وأفكر نفسي في ذلك الفكرة أنك تضع هدف أمامك وتسأل نفسك لماذا أتعلم البرمجة؟ والإجابات ستساعدك على الاستمرار إن شاء الله. وأما بالنسبة لضيق الوقت، يمكننا أن نسير على هذه القاعدة (قليل دائم خير من كثير منقطع) ولكن هل فكرة ان البرمجة فيها كل يوم جديد يُقلقك ويفل من عزمك؟! لا يقلقك تمامًا، بل سيدفعك إلى التعلّم لكي تواكب التطوّر، على عكس المجال الذي لا يوجد فيه جديد، ستبقى في
بالضبط! المواكبة بالفعل ضروري للإستمرار خاصةً في العمل الحر. البرمجة أصبحت مهمة وبدأ التوصية بتعلّمها من قِبل خبراء حتى ولو لم يعملوا بها.
شكرًا على الإضافة يا محمود.
أعتقد أن أسباب الإستمرارية التي قمت بذكرها يا صديقي هي لا تخص البرمجة بشكل خاص أول سببين ذكرتهم تخص البرمجة وهي حبي للكمبيوتر والسبب الثاني تأثيرها على حياتي الشخصيّة. أما الأسباب الأخرى يمكن تطبيقها على تعلّم مهارات أخرى كما ذكرت أنت.
ثانيًا، لا علاقة بين قراءة أكثر من كتاب وقراءة كتاب واحد مرّتين لا، أنا أختلف معك صراحةً. قال الإمام ابن الجوزي في كتابه صيد الخاطر: ولقد منّ الله علي بقراءة الكتاب ثلاث مرات، وكنت في كل مرة أقيّد فوائد جديدة لم أقيدها في القراءة التي قبلها. وهذا يدل على أن تكرار الشئ أكثر نفعًا وقوة مثل تمرين العضلة أكثر من مرة على عكس تدرّبها مرة واحدة. أما إذا لم تقتنع بـ مثال التمرين، فلا بأس يا أخي فنحن نتناقش ونختلف
قراءة كتاب مرتين خير من قراءة عدة كتب أتفق مع المقولة بالفعل. يوجد مقولة لـ"ماركوس" أكبر ممارسي الفنون القتالية:"لا أخاف من المرء الذي مارس 10000 ركلة مرة واحدة، لكن أخشى من الذي مارس ركلة واحدة 10000 مرة". وهذا بالفعل يمكن تطبيقه على قراءة الكتاب، حيث كلما قرأتِ نفس الكتاب مرة أخرى كلما رسخت المعلومات في ذهنك، وزاد استيعابك للكتاب عن المرة التي قبلها. وقراءة كتاب مع جماعة خير من قراءة كتاب مرتين. أما تلك المعلومة لستُ مُتأكّد منها، ولكن إذا
شكرًا على مشاركتك أ/ رغدة، الأفكار التي ستساعد على نموّ المشروع، هي أفكار تكوّنت لدى الموظفين نتيجة خبرة عملية سابقة ومهارات تم أكتسابها. والموظّف إذا كان شخص إبداعي ويتمتّع بروح ريادة الأعمال سيكون مصدر للإلهام والابتكار، وهذا طبعًا إذا تم حُسن اختيار فريق العمل بعناية.
اختيار فريق العمل شئ مهم جدًا بالفعل أ/ هدى وهذا موضوع آخر غير الذي أتكلم عنه.
كنت سمعتُ محاضرة للمهندس أيمن عبد الرحيم وهو يتكلم عن اللغة بأن الشخص لم يتقن اللغة الإنجليزية إلا إذا أتقن اللغة العربية أولًا. نجد كثيرّا من الناس يسعون لتعليم أبناءهم الانجليزية والحديث بها من عمر السنتين والثلاثة، ولا يتحدثون معهم إلا بها. وتكلّم أيضًا في هذه النقطة، وأن الطفل يجب أن يتعلّم هويته وثقافته أولًا ومن ثَم يتعلم أي لغة أخرى ولكن هذا بعد سن العاشرة. أما إذا تعلّم الطفل لغة أجنبية قبل السن العاشرة فهذا سيشكل ضرر كبير في
من المواضيع التي نفتقر إليها هي المحتوى التقني بشكل عام مثل مجال البرمجة والذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة وغيرهم.
فهل يمكن تعلم مهارة معينة و وضعها و تهميشها جانبًا تحرزًا لاحتياجها في وقت لاحق، ثم العودة لها متى احتجنا؟ هل هذا منطقي برأيك؟ ليس منطقيًا، عندما أرجع لتلك المهارة، هذا يجعلني أتعلمها مرة ثانية من البداية. فبعض الكورسات تكون مجانية في أوقات و باقي الأوقات فتوجب عليك الدفع، هل كنت ستقول بتسجيل عضويتك في هذا الكورس إذا كان مجانيًا لتنتهز الفرصة أم ستتركه ؟ و لماذا؟ إذا كنت في أشد الحاجة لهذا الكورس سأسجل عضويتي وسأحمل الكورس لحين أرجع
فما الفائدة من تعلم مهارة لن استفيد منها عمليًا؟ ألا تظن أنها ستكون مضيعة للوقت؟ بالطبع، هذا الذي كنت أود أن أقوله أنها مضيعة للوقت.
بالطبع، الطموح لا نهاية له، والشخص في حاجة لأن يمتلك عدة المهارات، ولكن المشكلة تكمن في عدم استخدام تلك المهارات وتوظيفها بشكل سليم قد يؤدي إلى تقليص تلك المهارات وتضعف شيئًأ فشيئًا، كالشخص الذي تعلّم اللغة الأسبانية مثلًا ولم يمارسها سواء كهواية أو في عمل. لذلك أنصح بالتركيز على المهارات التي سأعمل بها وسأستخدمها حتى أكون قد حققت الفائدة من الدورات التي تعلمتها. أما إذا تعلمت مجال معين بغرض أخذ فكرة عن هذا المجال فهذا شئ آخر.
ما شاء الله، تعلمتي عدة مهارات مهمة ومطلوبة، ولكن هل تعلمتي من باب المعرفة وحب العلم أم أنك تحتاجين تلك المهارات لهدفٍ ما؟
في الصميم. وبالنسبة للدورات المجانية وعبر الإنترنت تكون كثير من الاحيان تضييع للوقت وإعادة معلومات بسيطة يدرسها الطالب في اول فصل في الجامعة فلا يستفيد. ليس شرطًا أن يأخذ الطالب دورة في نفس تخصصه، من الممكن أن يكون مهتمًا بمجال آخر، ولو كانت الدورة في نفس تخصصه، فالدورات تحاكي بما يحدث في سوق العمل، كما أنها تشمل تطبيق عملي لاكتساب المهارات، على عكس التعليم الأكاديمي في الجامعة قد يكون قديم غير مُحدث، ولا يوجد المعلومات الكافية للطالب، فلابد من التعليم
فكيف برأيك انتقي الكورس المفيد فعلا دون الانخداع بالعبارات التسويقية؟ سؤال مهم، يمكننا قراءة تفاصيل الكورس جيدًا، ولمن يستهدف الكورس، ويجب أن اسأل عن المُدرّب وأقرأ الـ Reviews، ويمكن مشاهدة أول محاضرة لكي أعلم هذا الذي أريده أم لا، وحتى وإن كان غير مناسب، فقد اكتسبت معلومات من أول محاضرة، ونصيحتي عدم الانتظار الوقت الطويل حتى أجد الكورس المثالي، لأن الكورسات لابد فيها من نقص، وأن الكورسات تكمل بعضها البعض.
الكُتب هُنا بديلاً تخصصياً أكثر ثقة وأوسع استعراضاً وتفصيلاً واستطراداً في الشرح لا نستطيع أن نجزم أن الكتب بديلًا عن الدورات التدريبية لأسباب عدة، ومنها أن الكُتب ليست صالحة لكل الفئات، ولكن ننصح بالفعل قراءة الكتب بجانب الدورات للتوسّع، مع دقة اختيار الدورة المناسبة مع الجهة أو الشخص الموثوق فيه.
النتيجة أنه كان لدي سيرة ذاتية جيدة جعلتني اجتاز أول مقابلة عمل من أول مرة، وتوظفت بعد تخرجي مباشرة. نعم، الدورات بجانب التدريب العملي يؤهل الطالب لسوق العمل، وليس الاكتفاء بالدورات فقط، هذا ما أريد أن أتحدث عنه لاحقًا.
وأحياناً يحدث عدم تفهم لطبيعة ذلك الشخص.. بالضبط، تكمن المشكلة في عدم فهم الموظّف واحتياجاته، وبالتالي عدم استغلال قدراته لصالحها، وقد تصل النتيجة بالرفد.
في الصميم. كما أن الشركة تفرض تارجت محدد يجب على رجل المبيعات تحقيقه. كما ليس لديها مشكلة بأن رجل المبيعات يمارس الكذب والخداع لكي يبيع المنتج، وهذا للأسف رأيته بعيني في العمل وفي عدة شركات.
أولا يجب التفريق بين القائد Leader ومدير الفريق أو المسؤول عنه Manager. بالفعل يوجد فرق. تعلمتُ في الإدارة أن كل قائد مدير، وليس كل مدير قائد. وأنا أتحدث هنا عن القائد.
أتمنى ذلك، وتذكرتُ أيضًا ليست المشكلة في عدم وجود أفكار فقط، قد يمكن توافر الأفكار ولكن ليست مُرتّبة. فنعمل على ترتيبها مثل هذه الخارطة.
-1
ماذا تكتب هذه الأيام هل مؤلف خاص بك أم تقصد بعض الأعمال؟ أكتب بعض الأعمال على هذا الموقع في مجال ريادة الأعمال.
الإنسان بطبعه إجتماعي يحب تكوين العلاقات والتفاعل مع الناس، كان أنه مجبول على حب التقدير والاحترام، والنفور من الصفات الذميمة مثل الغضب والأذى وغيرههم. كما أن التقدير لها دور كبير في جعل العلاقة اقوى، فهو بمثابة المحرك الذي لا يمكن للعلاقة أن تستمر بدونه. بالفعل التقدير يعزّز العلاقات، ولكن تكمن المشكلة لو أن التقدير نابع من طرفٍ واحد فقط وليس بالتبادل. ما رأيكم هل يمكن لعلاقة أن تستمر دون احترام وتقدير وان كان الحب موجود. لا أعتقد أنه يستمر، ولا
طبعًا القائمين على حسابات كريس روك الرسمية نفوا أن يكون هذا البيان قد صدر منه، فجأة شعر الناس أنّهم خُدعوا بحقيقة، أو خدعوا أنفسهم! أحب دائمًا عندما أسمع تصريح من أحدٍ أن أتاكّد من صفحته الرسمية بعيدًا عن كثير من القنوات الأخبارية التي تحب أن تثير الجدل. فربما هذا جزء من الحل أن ننتقي بأنفسنا المصادر. وهذا التصرّف ليس بذاك السوء، فكما يقول ليفين أنّه الخيار الأفضل لنا كبشر، فمحاولة التشكيك بكل شيء يقوله الناس فيه تشغيل لعمليات فكرية تستهلك