أثناء تعلّمي للبرمجة، لديّ إدراك بشكل جيّد إن رحلة التعلّم طويلة وتحتاج إلى تدريب باستمرار. لذلك من الأشياء التي تجعلني أستمرّ في مشوار تعلّم البرمجة كالآتي: - حبي لعلم البرمجة والكمبيوتر وتأثير هذا العلم على حياتي. - طبقًا للنقطة الأولي، إن البرمجة لها تأثير على المهارات الشخصيّة مثل التنظيم والصبر والتفكير المنطقي وحل المشاكل وغيرهم. - سيفتح لي مجالًا في العمل الحر عندما أكون مؤهّل كـ مُبرمج. - قراءة سيرة السلف في حبهم للعلم وتعلّم الشئ أكثر مرة لكي يرسخ
إسلام جمال
كاتب مُحتوى | أخصائي سوشال ميديا | أُشارك معك عُصارة فكري وخبرتي في نموّ وتحسين كفاءة الشركات والأفراد
75 نقاط السمعة
25 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لماذا تحتاج تفويض فريق عمل في مشروعك؟
إذا كان مشروعك يكبر مع الوقت وأنت الوحيد الذي تقوم بتشغيله، فسيأتي اليوم الذي تُفوّض فيه أشخاص آخرين يعملون معك حتى لا يتآثر مشروعك بالسلب. فلماذا تحتاج التفويض؟ https://suar.me/z3nX0 1 - ضيق الوقت; فستحتاج من يعينك على بعض المهام بسبب كثرة الأعمال التي لديك. 2 - ستحتاج لوقتٍ ما إلى بعض الراحة، فمزاحمة الأعمال ستؤول بك إلى الضغط والتوتر، وبالتالي نقص في خدمة العملاء. 3 - تشغيل فريق عمل معك سيمدّك ببعض الأفكار التي تساعدك على نمو مشروعك نتيجة التعاون
لماذا الكورسات أثناء المرحلة الجامعية؟
المعضلة الأساسية عند الكثير من الطالب أنهم يهتمون فقط بالمواد الدراسية دون النظر إلى ما هو سيأتي في المرحلة القادمة وهي بعد التخرج، لذلك أود أن أتحدث عن لماذا من المهم أن تأخذ كورسات أثناء المرحلة الجامعية. أولًا: الكورسات سوف تساعدك على اكتشاف إذا كان هذا المجال مناسب لاهتمامك أم لا، فإذا كنت في حيرة في اختيار المجال المناسب لك، فأن تبحث وتتخبّط أثناء المرحلة الجامعية أفضل من البحث والحيرة بعد التخرج. ثانيًا: لها عامل مؤثر لما بعد التخرج، حيث
لماذا يكرهون رجل المبيعات؟
عندما نسمع كلمة رجل المبيعات، يحضُر في ذهن الكثيرين أنه شخص ثرثار، يريد أن يأخذ أموالي، يخدعني بمنتجه ليبيعه ويفوز بعمولة أكثر...وهكذا. فتسألت هل هذا الانطباع تكوّن نتيجة سياسة الشركات في إدارة المبيعات، أم أن رجل المبيعات ذاته يتصرّف بطريقة مُنفّرة مع العملاء حتى يبيع المنتج ليكسب عمولة أكثر؟ أم الاثنين معًا؟ تتخذ العديد من الشركات أنماطًا اعتيادية لبيع منتجاتها، فعلى سبيل المثال بعض الشركات العقارية تعطي قائمة بأرقام هواتف عملاء، ويقوم رجل المبيعات بالاتصال بهذه الأرقام ليبيع وحدة ما،
يمتلك روح ريادة الأعمال ولكنه يعمل كـ موظّف في شركة!
ريادة الأعمال الداخلية، كيف نكون رواد أعمال بشركات نعمل بها كموظفين؟ من خلال مشاهدتي لكثير من الموظفين في الشركات، تنتشر عبارة (إني لا أستطيع العمل في وظيفة، أريد أن أفتح مشروعي الخاص) وجاءت لي فكرة أن هل هذا ينطبق على كل الموظفّين الذين يحبون الاستقلالية، أم يوجد أفراد يتمتّعون بروح ريادة الأعمال، ورغم ذلك ينجحون في وظيفتهم، ويصعدون السلّم الوظيفي! طبقًا لمجلة هارفارد بيزنس ريفيو، تشير عادةً إلى مصطلح ريادة الأعمال الداخلية أو الابتكار في الشركات، وهذا المصطلح يرجع إلى
العمل الجماعي: ما الذي يضيفه لنا ولفريق العمل ككل؟
العمل الجماعي من المهارات التي تأُخذ في الاعتبار في حياتنا بشكل عام، ليست هامة في الشركات فقط، ولكن في المشاريع التي يعمل عليها الطلاب في الجامعة، وكذلك الأنشطة التطوعية في المنظمات الغير الربحية، وتكمن أهميتها أيضًا في الحياة الاجتماعية والأسرية وغيرهم. https://suar.me/dWa1l ومن خلال تجربتي بالعمل الجماعي وكيف استفدت منه بتطوير مهاراتي والتي تتلخص بالنقاط التالية: 1 - تنوّع الأفكار: عندما كنا نقوم بعصف ذهني مع فريق العمل وتتم المناقشة، كل شخصٍ يأتي بفكرة جديدة، وتتلاقي الأفكار مع بعضهم حتى
تجربة إيكيا في تفويض موظفيها
نجد الكثير من الشركات تُطبق مفهوم التسويق بشكل تقليدي كأن تلقّن إدارة المبيعات شيئًا محفوظًا لتبيع منتجاتها، وكذلك خدمة العملاء، حيث تعاملت مع إحدى الشركات، وكان الموظّف يقوم بحل مشكلتي بطريقة ما تشعر الشخص كأنه تلقّى إجابات من الشركة يقوم بسردها مع كل العملاء، وفي النهاية، لم يستطع حل مشكلتي رغم الجهود التي بذلها معي. هذه الأساليب قد تجعل الناس تنفُر من مجال التسويق، وتقوم بتقييم هذا المجال على أساس خطأ كون أنهم لم يشاهدوا تطبيق التسويق في الشركات تطبيقًا