آدم أمير المزحاني

مهندس مدني ( هندسة إنشائية ) - كاتب وناشط إجتماعي مهتم بالثقافة العامة والأدب.

70 نقاط السمعة
5.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
جميل ما طرحته ، لكن العيوب هي درجات ليس كل زلة بسيطة نتيجة لأخطاء غير تقديرية يجب أن نقف عندها ونقحم ذواتينا للتفتيش عن اسبابها ومسبباتها، هنا يجب معرفة الخطأ او العيب وتقيمه إن كانت الخطورة اكبر وجب الإنتبهاه واصلاح الخلل ، وإن كانت زلة عيب بسيط تجاهلنها ومضينا وتصالحنا ولا داعي أن نعيرها جل الإهتمام، لآن احيانًا التركيز الكبير كما تفضلت عن العيوب يصنع تراكمات، وإن إعتبرنا كل عيب خطأ يجب ان تحاسب النفس عليه لانقطع الأمل وظل الفرد
التصالح دائمًا يصنع انسجام مع الذات ويجعلها اكثر سمو...
أوافقك الرأي تماماً.. مقولة الغزالي تلخص بشكل دقيق كيف يمكن لكثرة التفاعل أن تؤدي إلى تبلد المشاعر، الاعتياد على وجود الآخرين حولنا قد يجعلنا نأخذهم كأمر مسلم به، مما يقلل من تقديرنا لوجودهم وأثرهم في حياتنا.. فعلاً، يتضح هذا بشكل خاص عند فقدان شخص عزيز، حيث نبدأ في إدراك ما كانت تعنيه تلك العلاقة لنا. لذا، من المهم أن نحافظ على الوعي بأهمية العلاقات ونجدد مشاعر التقدير نحو من نحب، كي لا نفقد تلك الروابط القيمة بسبب الاعتياد.
ليس هنا بقصد التعميم، العلاقات يجب ان تكون له حدود معينة مع الآخرين ، لا يمكن ان نقيس ذلك على الازواج او الإخوة او الأصدقاء ، التوصيف يستثني علاقات الاقرباء فهي علاقة وطيدة لا تقبل التصنيف وإن كان لها بُعد معين عند البعض..
شكرًا للتفاعل ..
ليس هنا بقصد التعميم، العلاقات يجب ان تكون له حدود معينة مع الآخرين ، لا يمكن ان نقيس ذلك على الازواج او الإخوة او الأصدقاء ، التوصيف يستثني علاقات الاقرباء فهي علاقة وطيدة لا تقبل التصنيف وإن كان لها بُعد معين عند البعض..
بالضبط ترك مسافة كافية يؤمنك الخطر
الإهتمام بالتفاصيل والبحث المستمر عن جديد المهنة ، والإستفادة من خبرات الغير مع الإستشارة، والأهم من كل ذلك الإستفادة من الأخطاء.
اصبت الإخلاقيات المهنية تكاد ضايعة تمامًا بين اصحاب التخصصات ومافي حس بهذا السلوك الحضاري الذي لو تم تطبيقة بالوسط المهني لارىتقى الكثيرون من اصحاب المهن في العمل وفي العلاقات وفي التعاملات ،لكن من الأساس ومنذ الدراسات الأولية للطالب لا وجود لشيئ يُدعى اخلاقيات المهنة او التعامل ،لذا تجد البعض يجهل هذه الصفة في عمله وفي تعاملاته مع الأخرين للأسف.
التقليل من مهنة على حساب آخرى هو مشكله يُعاني منها الكثير بسبب قلة الوعي وعدم احترام شرف المهن.
فعلاً اكثر من يتضرر من النزوح ،وقدرات مستثمري العقار (مغتربين البلد بالخارج) هو المواطن العادي الذي لايقوى على فعل اي شيئ يذكر امام اموال المغتربين والمستثمرين كونه يفتقد للعمله الصعبة وكمان اجوره لا تدعمه او تشجعه لإمتلاك عقار ببلده بسبب اقبال الغير وبتنافس على الشراء.
سماسرة العقار هما من صنعوا فجوة في الإستغلال صعب على الحكومات السيطرة بشكل كبير على الاسعار ، لكن لا زال هناك متسع لضبط السوق العقاري وتنظيمة وفق آلية عمل تأهيل برامج الإسكان واختيار المطور العقاري الناجح بعد اختبار قدراته وإمكانياته المادية وسابقة الخبرات في مجال التطوير ، بحيث يكون قادر على تقديم عقار يتوافق مع سعر السوق وبعيد عن السماسرة وإملاءاتهم وتضاربتهم بسوق العقار.
افضل الحلول فتح المجال أمام المستثمرين بعد التأهيل طبعًا لمطورين عقاريين لبدء نشاط الإسكان بدعم حكومي ، مع تقديم تساهيل للموطن من إمتلاك شقة او منزل عبر بنوك بسعر فائدة لا تزيد عن 1.8٪ كما هو حاصل في أغلب دول العالم.
بكل تأكيد الإستغلال للأسف ابشع ما يصنعها مُلاك العقار
أهلًا استاذة فاتن .. النزوح وارتفاع او تضارب سعر الدولار يصنع فجوة كبيرة في عدم استقرار اسعار العقار بالبلد في حال لم يكن هناك دراسة تحليلية للواقع العقاري ، النزوح يضاعف من حجم الطلب على العقار سوا كان شراء او ايجار، وبتالي يحصل زيادة عالية في الأسعار مما يؤثر سلبًا على فئة الدخل المحدود لانهم اكثر عرضه عن غيرهم لاي تغير في السوق العقاري..
شكرًا لطرحك الرسائل موسوعة فلسفية وعلمية كبيرة تحتاج لجهد وبحث وتدقيق حتى تخرج بمضمونها بطريقة اكثر سهولة وفهم للقارئ.
حالة الكتمان التي كانوا عليها ليس قرارًا شخصيًا بحت ، إنما هو قصد كما تحدثت انت طمس ومحاربة وتغيب الأفكار التنويرية التي كانوا يتمتعون بها ، فخوفًا على حياتهم ذهبوا نحو العزلة والتفرغ للكتابة والبحث بعيدًا عن المضايقات والتشويه الذي طال غيرهم من المفكرين والعلماء.
ليس الفكرة النصح ، مجرد قراءة لتأملات الذكريات ،وإعادة تعريف للطابع الروحاني للشهر الكريم .. شكرًا لطرحك ..
صحيح ، أشكرك وفاء على طرحك الأجمل..
شكرًا لك لآنك أتممت قراءته ، فالمقالات التي تحتوي على أحداث وذكريات سردياتها تطول، والإختصار لا يعطي أحيانًا إكتمال لفكرة المقال.
هناك مكاتب هندسية متخصصة بالفحص والتشغيل يمكن الإستعانة بها ،فالأفضل لغير المتخصصين أن يبحث عن أصحاب خبرة لفحص المنشأ.
فحص المنشأ من مهندسين مختصين يعطي تصور عن حالة الأمان والإستقرارية، وابسط المتطلبات التي بجب أن تأخذ بالإعتبار.
لا يمكن تحويل غرض المنشأ ، هناك إشتراطات بكود التصميم وإعتبارات التحميل ، فالمباني السكنية لها تراكيب أحمال خاصة بها ، والمخازن والمستودعات أيضًا لها تراكيب خاصة.
وسائل التواصل صنعت فارقًا كبيرًا بين الجيد والسيئ ، فغَلب المحتوى السيئ عن المحتوى الجيد ، وظهرت الشهرة المعاكسة بقوة دون إكتراث عواقب التأثير على الجيل ،وعلى المدى الطويل.
اوافق محتوى الشهرة وهو من يحدد