آدم أمير المزحاني

مهندس مدني ( هندسة إنشائية ) - كاتب وناشط إجتماعي مهتم بالثقافة العامة والأدب.

42 نقاط السمعة
3.18 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ليس الفكرة النصح ، مجرد قراءة لتأملات الذكريات ،وإعادة تعريف للطابع الروحاني للشهر الكريم .. شكرًا لطرحك ..
صحيح ، أشكرك وفاء على طرحك الأجمل..
شكرًا لك لآنك أتممت قراءته ، فالمقالات التي تحتوي على أحداث وذكريات سردياتها تطول، والإختصار لا يعطي أحيانًا إكتمال لفكرة المقال.
هناك مكاتب هندسية متخصصة بالفحص والتشغيل يمكن الإستعانة بها ،فالأفضل لغير المتخصصين أن يبحث عن أصحاب خبرة لفحص المنشأ.
فحص المنشأ من مهندسين مختصين يعطي تصور عن حالة الأمان والإستقرارية، وابسط المتطلبات التي بجب أن تأخذ بالإعتبار.
لا يمكن تحويل غرض المنشأ ، هناك إشتراطات بكود التصميم وإعتبارات التحميل ، فالمباني السكنية لها تراكيب أحمال خاصة بها ، والمخازن والمستودعات أيضًا لها تراكيب خاصة.
وسائل التواصل صنعت فارقًا كبيرًا بين الجيد والسيئ ، فغَلب المحتوى السيئ عن المحتوى الجيد ، وظهرت الشهرة المعاكسة بقوة دون إكتراث عواقب التأثير على الجيل ،وعلى المدى الطويل.
اوافق محتوى الشهرة وهو من يحدد
المحتوى الناجح هو من سوف يصنع رواجًا ، أما المحتوى الهابط هو الهزلي كما تحدثت وهو الميعار المتبع اليوم لدى الأغلب لصنع شهرة زائفة تنتهي بإنتهاء رواج المحتوى أو ما نسميه اليوم التِرند.
وهذا ما نقصده الذهاب إلى شهرة مؤقته تعود سلبًا على جهده المبذول دون تحقيق شهرة مستدامة تعود بالنفع عليه.
اوافقك فيما طرحته توفر المهارات السيادية في المجال واحده من البدايات الصحيحة لرسم المسار للهدف..
الأمر يحتاج توجه جاد ورؤية حقيقية ودعم مع إعادة النظر في تطوير أساليب التعليم ومنهجيته المتبعة بما يتوافق مع نهضة التكنولوجيا والتقدم..
النظريات المجردة يجب أن تكون على صلة مع الواقع حتى ولو مجرد فلسفة، وللعلم النظريات إذا لم تكون على صلة بالواقع يعني أنها غير صالحة ومجرد إثبات خارج عن التحقق.
التسلسل مطلوب ومتابعة مراحل التكوين ضرورية، لكن لا تقف عند حد معن ، لو أعطيك مثالًا: رجعوًا لبعض مناهج الفيزياء في المدارس والجامعات لدى أغلب الدول العربية توقف الأمر عند قوانين الحركة ونظريات إنيشتاين ونيوتن ، وكذلك في الكيمياء أين نحن من تحديثات العلوم الجديدة اقربها النقلة النوعية الذي قام بها العالم المصري أحمد زويل وغيره من علماء العرب ، لماذا لا يضاف هذا التحديث للمنهج؟
الأمر واقف على عاتق الجهات التعليمية المسؤولة ،وهذا التحديث يحتاج دراسة وإعادة ترتيب وتوجه جاد نحو مواكبة علوم العصر الحديث وإضافة جديدها للمناهج، ونحن عربيًا لا زلنا متأخرين جدًا في إتخاذ هذا التوجه.
العتب الكبير على تكرار النظريات والعلوم دون إضافة التحديث للمنهج التعليمي وربطة بالواقع العملي حتى ولو بنسبة 20 ٪ ، لكن الإستمرار في هذا المسلك شيئ لا يساهم في تقدم ورقي الجيل.
وهذا ما نحتاجة وعي جمعي شامل يعزز فكرة التحديث ، ويتجاوز المألوف.
التطور التكنولوجي اليوم ساهم بشكل كبير في تسهيل طرق التعلم ، ناس كثير شاهدتها في الواقع العملي تعمل في مجالات التقنية خاصة في IT رغم إختصاصها الأدبي ، ما اقصده الفرد غير محكوم بإختصاص محدد ولا يختصر الذكاء الإصطناعي على عينه من الناس ، الكورسات ومنصات التعليم اليوم وفرت فرص تعليم ذات قيمة علمية مكنت المهتمين في مجالات غير مجال إختصاصهم ، ليس الأمر حكراً ،فالشغف passion والرغبة اهم عوامل التعلم لدى الفرد ،بإمكانك اليوم تذهب لمنصات عالمية او عربية
سؤال جميل دراسة الذكاء الإصطناعي ، ان كان تعلمها خارج إطار الدراسة الأكاديمية فهو يعتمد اعتمادًا كليًا على المعرفة السابقة والإلمام بعلوم الكمبيوتر والرياضيات وبعض الخوارزميات ، يعني هناك اساس وان اصبحت الكورسات والبرامح والتطبيقات متاحه ، لا غنى عن ما ذكر اعلاه ، وحتى تتضح الإجابة بشكل دقيق أطرح لك مقال جميل تكلم بإستفاضة عن هذا السؤال بخمس نصائح اليك بعضها: لا تحاول حرق المراحل، اي لن تستطيع تعلم الذكاء الإصطناعي بشهر واحد فقط بعد الانتهاء من كورس على
نعم الإهتمام بالتحليل النقدي يصنع جيل اكثر وعي وادراك لقضايا مجتمعه ، وبالتالي يعزز من اندماجه وقدرته على إحداث التغير..
فعلاً الإهتمام وتسخير الإمكانيات في دعم التعليم دائمًا يعود بالفائدة على المجتمع ،ويساهم في تطويره وتقدمه..
صحيح ، يضاف ايضًا إلى تحسين الفرص ، التنوير والتغير الفكري الذي يطرأ على الفرد والمجتمع بشكل عام ، التعليم يخفف كثير من عشوائية المجتمعات ويساهم في تطوير الحياة.. شكرًا لتفاعلك عبدالله
اصبت في طرحك وتطرقت لأمر مهم دور الحكومات وعدم وجود دليل شامل يوجه الطالب ،وهذا هي اكبر معضله ربنا اليوم يعاني منها أغلب أجيال التعليم العام والأكاديمي في الوطن العربي..
الذكاء الإصطناعي ربما قد يؤثر ويدخل في جميع التخصصات ، وإن ظلت شركات التصميم للبرامج الهندسية كا 3D و2D تواكب التحديثات ربما قد تحافظ على إستمرار برامجها لفترة طويله دون تأثير فحاجة الهندسة لمثل هذه البرامج لا زالت. عن سؤالك التخصصات المطلوبة فالجزائر والمغرب لا تختلف تماماً عن ما تحتاجه الدول العربية الأخرى ،وما ذكر أعلاه ينطبق بصفة عامة..
ألمانيا دولة رائدة في مجال التصنيف والتقيم الأكاديمي ومتطلباته لسوق العمل ، عكس اوطاننا العربية لا توجد رؤية ولا توجه لتبني مشاريع التعليم والتصنيف تخصصات عفى عنها الزمن وأصبحت في زمن كان حتى التحديث لم تحظي بأدنى إهتمام..