ليس الفكرة النصح ، مجرد قراءة لتأملات الذكريات ،وإعادة تعريف للطابع الروحاني للشهر الكريم .. شكرًا لطرحك ..
0
التسلسل مطلوب ومتابعة مراحل التكوين ضرورية، لكن لا تقف عند حد معن ، لو أعطيك مثالًا: رجعوًا لبعض مناهج الفيزياء في المدارس والجامعات لدى أغلب الدول العربية توقف الأمر عند قوانين الحركة ونظريات إنيشتاين ونيوتن ، وكذلك في الكيمياء أين نحن من تحديثات العلوم الجديدة اقربها النقلة النوعية الذي قام بها العالم المصري أحمد زويل وغيره من علماء العرب ، لماذا لا يضاف هذا التحديث للمنهج؟
التطور التكنولوجي اليوم ساهم بشكل كبير في تسهيل طرق التعلم ، ناس كثير شاهدتها في الواقع العملي تعمل في مجالات التقنية خاصة في IT رغم إختصاصها الأدبي ، ما اقصده الفرد غير محكوم بإختصاص محدد ولا يختصر الذكاء الإصطناعي على عينه من الناس ، الكورسات ومنصات التعليم اليوم وفرت فرص تعليم ذات قيمة علمية مكنت المهتمين في مجالات غير مجال إختصاصهم ، ليس الأمر حكراً ،فالشغف passion والرغبة اهم عوامل التعلم لدى الفرد ،بإمكانك اليوم تذهب لمنصات عالمية او عربية
سؤال جميل دراسة الذكاء الإصطناعي ، ان كان تعلمها خارج إطار الدراسة الأكاديمية فهو يعتمد اعتمادًا كليًا على المعرفة السابقة والإلمام بعلوم الكمبيوتر والرياضيات وبعض الخوارزميات ، يعني هناك اساس وان اصبحت الكورسات والبرامح والتطبيقات متاحه ، لا غنى عن ما ذكر اعلاه ، وحتى تتضح الإجابة بشكل دقيق أطرح لك مقال جميل تكلم بإستفاضة عن هذا السؤال بخمس نصائح اليك بعضها: لا تحاول حرق المراحل، اي لن تستطيع تعلم الذكاء الإصطناعي بشهر واحد فقط بعد الانتهاء من كورس على
الذكاء الإصطناعي ربما قد يؤثر ويدخل في جميع التخصصات ، وإن ظلت شركات التصميم للبرامج الهندسية كا 3D و2D تواكب التحديثات ربما قد تحافظ على إستمرار برامجها لفترة طويله دون تأثير فحاجة الهندسة لمثل هذه البرامج لا زالت. عن سؤالك التخصصات المطلوبة فالجزائر والمغرب لا تختلف تماماً عن ما تحتاجه الدول العربية الأخرى ،وما ذكر أعلاه ينطبق بصفة عامة..