أتمتة يعني نقل المعرفة من الورق إلى نظام يفكر ويُنفذ تلقائيًا، أي الإنتقال من العمل اليدوي إلى إدارة ذكية بلا فوضى.
آدم أمير المزحاني
مهندس مدني |متخصص في المنشآت الخرسانية | - كاتب وناشط إجتماعي مهتم بالثقافة العامة والأدب.
111 نقاط السمعة
15.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
نعم تحليل وإدارة المخاطر هي تشمل المشاريع الكبيرة، ومن باب التوضيح كان الطرح على مثال بسيط حتى توصل الفكرة، وأن أخذنا مثال متشعب لدخلنا في تفاصيل كثيرة حتى توضيح الرؤية، فالمثال المذكور في متن المقال هو توضيحي لإيصال الفكرة فقط. بالنسبة لسؤالك عن الشخص المسئول عن تحليل المخاطر بالمشاريع هو مدير المشروع المعني بذلك ويتطلب أن يكون حاصل على مؤهل بإدارة المخاطر PMR (إدارة المخاطر الإحترافية) من جهة معترف بها كالمعهد الإمريكي لإدارة المشاريع.
جميل ما طرحته ، لكن العيوب هي درجات ليس كل زلة بسيطة نتيجة لأخطاء غير تقديرية يجب أن نقف عندها ونقحم ذواتينا للتفتيش عن اسبابها ومسبباتها، هنا يجب معرفة الخطأ او العيب وتقيمه إن كانت الخطورة اكبر وجب الإنتبهاه واصلاح الخلل ، وإن كانت زلة عيب بسيط تجاهلنها ومضينا وتصالحنا ولا داعي أن نعيرها جل الإهتمام، لآن احيانًا التركيز الكبير كما تفضلت عن العيوب يصنع تراكمات، وإن إعتبرنا كل عيب خطأ يجب ان تحاسب النفس عليه لانقطع الأمل وظل الفرد
أوافقك الرأي تماماً.. مقولة الغزالي تلخص بشكل دقيق كيف يمكن لكثرة التفاعل أن تؤدي إلى تبلد المشاعر، الاعتياد على وجود الآخرين حولنا قد يجعلنا نأخذهم كأمر مسلم به، مما يقلل من تقديرنا لوجودهم وأثرهم في حياتنا.. فعلاً، يتضح هذا بشكل خاص عند فقدان شخص عزيز، حيث نبدأ في إدراك ما كانت تعنيه تلك العلاقة لنا. لذا، من المهم أن نحافظ على الوعي بأهمية العلاقات ونجدد مشاعر التقدير نحو من نحب، كي لا نفقد تلك الروابط القيمة بسبب الاعتياد.
اصبت الإخلاقيات المهنية تكاد ضايعة تمامًا بين اصحاب التخصصات ومافي حس بهذا السلوك الحضاري الذي لو تم تطبيقة بالوسط المهني لارىتقى الكثيرون من اصحاب المهن في العمل وفي العلاقات وفي التعاملات ،لكن من الأساس ومنذ الدراسات الأولية للطالب لا وجود لشيئ يُدعى اخلاقيات المهنة او التعامل ،لذا تجد البعض يجهل هذه الصفة في عمله وفي تعاملاته مع الأخرين للأسف.