آدم أمير المزحاني

مهندس مدني |متخصص في المنشآت الخرسانية | - كاتب وناشط إجتماعي مهتم بالثقافة العامة والأدب.

http://engadamail12@gmail.com

111 نقاط السمعة
15.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أتمتة يعني نقل المعرفة من الورق إلى نظام يفكر ويُنفذ تلقائيًا، أي الإنتقال من العمل اليدوي إلى إدارة ذكية بلا فوضى.
اليوم في أي مشروع أو معاملات لا غنى عن إستخدام DW لكونها نظام رقابي ذكي يحافظ على دقة العمليات، ويضمن إستدامة العمل، ويمنح الإدارة القدرة على إتخاذ قرارات صحيحة مبنية على وثائق موثوقة، كلما كانت الدورة المستندية أقوى أصبح المشروع أكثر إنتظامًا وجودة.
ما طرحته في تجربتك الثانية العمل وسط بيئة كهذه مضيعة للوقت والجهد، الإستحقاق يبنى على الكفاءة ومؤشر أداء الموظف سوا الأسبوعي أو الشهري.
التطبيق يحتاج إلى إجراء صارم يلزم الأطراف على تنفيذه.
هناك أكثر من طريقة لتعجيل الإجراءات وأن كانت المدة قصيرة ، فالعمل المنظم يصنع فارق في الجودة
صحيح لا شيئ يمنع من الإجراءات وفق منهجية محددة.
لا عمل بالعاطفة ، الإجراءات حماية للحقوق
نعم نعم هو الذكاء والعمل
شكرًا لطرحك
بالضبط
نعم إدارة المخاطر حماية ووقاية من الوقوع بالخطر قبل حدوثة، وهي لا تقتصر فقط على المشاريع بل يمكن الإستفادة من تطبيقاتها في إدارة الحياة اليومية أو المستقبلة وكما يقال بالمثل العامي من لا يحسبها لا يسلم.
نعم تحليل وإدارة المخاطر هي تشمل المشاريع الكبيرة، ومن باب التوضيح كان الطرح على مثال بسيط حتى توصل الفكرة، وأن أخذنا مثال متشعب لدخلنا في تفاصيل كثيرة حتى توضيح الرؤية، فالمثال المذكور في متن المقال هو توضيحي لإيصال الفكرة فقط. بالنسبة لسؤالك عن الشخص المسئول عن تحليل المخاطر بالمشاريع هو مدير المشروع المعني بذلك ويتطلب أن يكون حاصل على مؤهل بإدارة المخاطر PMR (إدارة المخاطر الإحترافية) من جهة معترف بها كالمعهد الإمريكي لإدارة المشاريع.
لا نقصد النقص، إنما التوازن بين المادتين إستنادًا على مخرجات التحليل والتصميم.
يفترض تطبيق لوائح اكثر صرامة للإلتزام بها بحيث تضمن سير الأعمال وفق منهحية تنظيمية واضحة ، مع فرض قائمة من المخالفات على من يتجاوز ذلك.
اغلب المكاتب الهندسية المحترمة تصمم وفق اكواد عالمية معتمدة فتحدد الإشتراطات والمواصفات وتسلم عملها للمالك، ولا يشترط ان تكون هي الجهة الإشرافية، وهنا المالك يلعب لعبته حين ينفذ خارج المخطط ويصنع اجتهادات مع المقاول غير مدروسة، فيتم التنفيذ حسب التعديل والإضافات على المخططات.
اغلب التصميم والتنفيذ يكون عبر مكاتب هندسية والمعروف ان البعض لا يلتزم بالتصميم وفق الأكواد ويكون العمل بشكل نسخ لصق ولا يخضع لمراجعة، فيتم إخراج مخططات تنفيذية غلط تسلم للمقاول حتى ينفذ بطريقته لا هناك مهندس مشرف او مكتب إستشاري.
جميل ما طرحته ، لكن العيوب هي درجات ليس كل زلة بسيطة نتيجة لأخطاء غير تقديرية يجب أن نقف عندها ونقحم ذواتينا للتفتيش عن اسبابها ومسبباتها، هنا يجب معرفة الخطأ او العيب وتقيمه إن كانت الخطورة اكبر وجب الإنتبهاه واصلاح الخلل ، وإن كانت زلة عيب بسيط تجاهلنها ومضينا وتصالحنا ولا داعي أن نعيرها جل الإهتمام، لآن احيانًا التركيز الكبير كما تفضلت عن العيوب يصنع تراكمات، وإن إعتبرنا كل عيب خطأ يجب ان تحاسب النفس عليه لانقطع الأمل وظل الفرد
التصالح دائمًا يصنع انسجام مع الذات ويجعلها اكثر سمو...
أوافقك الرأي تماماً.. مقولة الغزالي تلخص بشكل دقيق كيف يمكن لكثرة التفاعل أن تؤدي إلى تبلد المشاعر، الاعتياد على وجود الآخرين حولنا قد يجعلنا نأخذهم كأمر مسلم به، مما يقلل من تقديرنا لوجودهم وأثرهم في حياتنا.. فعلاً، يتضح هذا بشكل خاص عند فقدان شخص عزيز، حيث نبدأ في إدراك ما كانت تعنيه تلك العلاقة لنا. لذا، من المهم أن نحافظ على الوعي بأهمية العلاقات ونجدد مشاعر التقدير نحو من نحب، كي لا نفقد تلك الروابط القيمة بسبب الاعتياد.
ليس هنا بقصد التعميم، العلاقات يجب ان تكون له حدود معينة مع الآخرين ، لا يمكن ان نقيس ذلك على الازواج او الإخوة او الأصدقاء ، التوصيف يستثني علاقات الاقرباء فهي علاقة وطيدة لا تقبل التصنيف وإن كان لها بُعد معين عند البعض..
شكرًا للتفاعل ..
ليس هنا بقصد التعميم، العلاقات يجب ان تكون له حدود معينة مع الآخرين ، لا يمكن ان نقيس ذلك على الازواج او الإخوة او الأصدقاء ، التوصيف يستثني علاقات الاقرباء فهي علاقة وطيدة لا تقبل التصنيف وإن كان لها بُعد معين عند البعض..
بالضبط ترك مسافة كافية يؤمنك الخطر
الإهتمام بالتفاصيل والبحث المستمر عن جديد المهنة ، والإستفادة من خبرات الغير مع الإستشارة، والأهم من كل ذلك الإستفادة من الأخطاء.
اصبت الإخلاقيات المهنية تكاد ضايعة تمامًا بين اصحاب التخصصات ومافي حس بهذا السلوك الحضاري الذي لو تم تطبيقة بالوسط المهني لارىتقى الكثيرون من اصحاب المهن في العمل وفي العلاقات وفي التعاملات ،لكن من الأساس ومنذ الدراسات الأولية للطالب لا وجود لشيئ يُدعى اخلاقيات المهنة او التعامل ،لذا تجد البعض يجهل هذه الصفة في عمله وفي تعاملاته مع الأخرين للأسف.