جميل ما طرحته ، لكن العيوب هي درجات ليس كل زلة بسيطة نتيجة لأخطاء غير تقديرية يجب أن نقف عندها ونقحم ذواتينا للتفتيش عن اسبابها ومسبباتها، هنا يجب معرفة الخطأ او العيب وتقيمه إن كانت الخطورة اكبر وجب الإنتبهاه واصلاح الخلل ، وإن كانت زلة عيب بسيط تجاهلنها ومضينا وتصالحنا ولا داعي أن نعيرها جل الإهتمام، لآن احيانًا التركيز الكبير كما تفضلت عن العيوب يصنع تراكمات، وإن إعتبرنا كل عيب خطأ يجب ان تحاسب النفس عليه لانقطع الأمل وظل الفرد
0
أوافقك الرأي تماماً.. مقولة الغزالي تلخص بشكل دقيق كيف يمكن لكثرة التفاعل أن تؤدي إلى تبلد المشاعر، الاعتياد على وجود الآخرين حولنا قد يجعلنا نأخذهم كأمر مسلم به، مما يقلل من تقديرنا لوجودهم وأثرهم في حياتنا.. فعلاً، يتضح هذا بشكل خاص عند فقدان شخص عزيز، حيث نبدأ في إدراك ما كانت تعنيه تلك العلاقة لنا. لذا، من المهم أن نحافظ على الوعي بأهمية العلاقات ونجدد مشاعر التقدير نحو من نحب، كي لا نفقد تلك الروابط القيمة بسبب الاعتياد.
اصبت الإخلاقيات المهنية تكاد ضايعة تمامًا بين اصحاب التخصصات ومافي حس بهذا السلوك الحضاري الذي لو تم تطبيقة بالوسط المهني لارىتقى الكثيرون من اصحاب المهن في العمل وفي العلاقات وفي التعاملات ،لكن من الأساس ومنذ الدراسات الأولية للطالب لا وجود لشيئ يُدعى اخلاقيات المهنة او التعامل ،لذا تجد البعض يجهل هذه الصفة في عمله وفي تعاملاته مع الأخرين للأسف.
سماسرة العقار هما من صنعوا فجوة في الإستغلال صعب على الحكومات السيطرة بشكل كبير على الاسعار ، لكن لا زال هناك متسع لضبط السوق العقاري وتنظيمة وفق آلية عمل تأهيل برامج الإسكان واختيار المطور العقاري الناجح بعد اختبار قدراته وإمكانياته المادية وسابقة الخبرات في مجال التطوير ، بحيث يكون قادر على تقديم عقار يتوافق مع سعر السوق وبعيد عن السماسرة وإملاءاتهم وتضاربتهم بسوق العقار.
أهلًا استاذة فاتن .. النزوح وارتفاع او تضارب سعر الدولار يصنع فجوة كبيرة في عدم استقرار اسعار العقار بالبلد في حال لم يكن هناك دراسة تحليلية للواقع العقاري ، النزوح يضاعف من حجم الطلب على العقار سوا كان شراء او ايجار، وبتالي يحصل زيادة عالية في الأسعار مما يؤثر سلبًا على فئة الدخل المحدود لانهم اكثر عرضه عن غيرهم لاي تغير في السوق العقاري..