أهلا معتز ما ذكرته ليس بالضرورة أن ينجح مع الكل، يختلف الأمر من فريق لآخر، الأفضل دائماً تطبيق التغييرات تدريجياً لتستطيع أن تقيس وتقيم أعضاء الفريق ودرجة تقبل كلاً منهم للتغير. وتبدأ بأقلها تأثيراً. التغيير المفاجئ في سياسيات الفريق قد يؤدي للنتيجة التي مررت بها حالياً، برأي الشخصي يتوجب عليك زراعة حب العمل لديهم والإنجاز أولاً عبر الوسائل التي تجدها مناسبة، وأيضاً بعد هذا التغيير حاول أن لا تقوم بتغييرات كثيرة ومتتالية فهذا يضعف جانبك لديهم ويجعلهم يتهاونون أكثر، لأنك
أحمد غيلان
مطور ومصمم حر ومؤسس موقع توستيبس، أعشق التقنية والجيمز،محب للتعلم، أحب البساطة في كل شيء، مجرد إنسان بسيط برؤية إنسانية بسيطة. أبحث عن ...؟
62 نقاط السمعة
14.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
في الحقيقة لست خبير في هذا الأمر ولكن لي بعض التجارب الجيدة التحفيز المعنوي له أثر كبير على النفس والحافز المادي مكمل له من وجهة نظري. ما رفع الآداء لدي 1- قمت بحذف جميع المسميات الوظيفية والإدارية. 2- أشارك الأفكار وإتخاذ القرار معهم. 3- مكافآت عند إنجاز المشاريع. 4- إجتماعات أسبوعية لمناقشة الإنجازات والمشاريع الجارية. (المتابعة تجعل الجميع في حالة وضوح) 5- الأسهم حسب حجم الفريق وأقدميتهم وإنجازاتهم، والتوزيع حسب قيمة السهم. 6- الإجازات مهمة والفعاليات المرحة لها دور في
شكراً حاتم، موضوع جميل ومشكلة يعاني منها الكثير هذا ما أواجهه أنا وزملائي بشكل مستمر منذ سنوات للأسف. كثير من هذه الرسائل تجعلني أغتاظ لدقيقتين مثل ( هههه اضحكتني يارجل ! اذا اعدتم التفكير " وتعوذتو من الشيطان " ممكن نتناقش ) أو ( هي ووردبريس لا أقل ولا أكثر ) و ( ولو أروح أتصدّق فيها أحسن ) الخ... وما يجعلني أغتاظ حقيقة هو أنه قلل من قيمة العمل والجهد والخبرة وكل ما تعلمته في هذا المجال وضرب به
مممم... الأسباب كثيرة لتوقف أغلب المطورين عن التدوين، ولكن بالنسبة لي هو الوقت، لا أجد الوقت لأكتب وعندما أفعل، في الحقيقة لا أعلم أين أكتب !! خصوصاً أنني لا أجد الوقت لكي أنشئ مدونة خفيفة، ولكني وفي النهاية يكون مصيرها الموت بسبب إنشغالي بمشروع تلو الآخر ولله الحمد. أعجبتني فكرتك كثيراً لإنشاء مدونة عامة نكتب بها عشوائيات عمّا تعلمناه وما مررنا به من تجارب ولكن هل من منفذ ؟ الأهم أن التدوين ليس بالكم ولكن بالفائدة، أتمنى أن يكون هناك
أتفق مع محمد في كل نقطة، خصوصاً أن لي مشاريع كثيرة كان محركها الرئيسي الشغف والعاطفة، ولكنها لم ترى النور ولم تستمر.. مع مرور الوقت أصبحت المشاريع ذات المردود هي من تأخذ الأولوية وتستمر.. حتى المشاريع والجمعيات الخيرية والتطوعية بدون مال ستغلق.. نصيحتي بما أننا نحتاج أن تبع شغفنا وعاطفتنا من وقت لآخر، إجعل المشاريع الغير ربحية، قصيرة في مدة الإنجاز وسريعة، ولعل أحدها يأتي بالمال لاحقاً.