فكرة جميلة وطموحة جداً، حبذا لو تضيف تصنيف للمدونات لكي تسهل عملية الإنتقاء والاختيار بين الموضوعات.
0
بالتوفيق إسلام، ومزيداً من النجاحات، إن شاء الله. معاك، إسلام، من الأربعاء (البليدة) :). > اضافة الى هذا قمت بتأسيس وكالة اتصال واشهار في الجزائر بضبط بمدينة البليدة (متيجة بلس). * هل يمكن ان تخبرنا إذا ما واجهتك بعض العراقيل فيما يخص إنشاء المؤسسة (الوثائق + البيروقراطية + المقر)؟ * هل يتّم تقييد الوكالة على أساس شركة أم مؤسسة أم مكتب أعمال؟ * ألم تفكروا في الإنضمام إلى حاضنة أعمال (بارك سيدي عبد الله مثلاً) ؟ * ما الوسيلة التسويقية
أعتقد أنّ هذا الإلتصاق بين الصور أضاف لمسة جمالية للشكل العام للموقع، إن لم يكن هو الأبرز. وإضافة المارجين من الأعلى أو الأسفل يستدعي أيضا مارجين لبوكس المقال ككّل، وبهذا يكسر العنصر الجمالي للإلتصاق. المشكلة، الجانب الأيمن (بوكسات المقالات) محشوة (غياب المساحات الفارغة) عكس السايدبار، مما يعطي انطباعاً بنقصٍ وقّلّة في المحتوى.
>شحن يدوي عبر ems والدفع ccp يعني بعد التأكد من عملية الدفع..يرسلون الكتب ؟ * هل لاقت هذه الفكرة رواجا كبيرًا؟ وهل لازالت على الساحة ؟ * هل تحتسب تكلفة توصيل المنتج على البائع أم على المشتري ؟ وإن كانت على المشتري ..هل كانت التكلفة كبير ةوكم من المدة كانت تستغرق ؟ وهل كانت تغطي كلّ التراب الوطني ؟ أعتقد أنّ هذا الموقع : www.echridz.com / يحمل نفس فكرة الموقع الذي أشرت إليه. آسف يا أيها المبدع، أرهقتك بالأسئلة ...
موضوع مميّز ومفيد، مع قلة المصادر والإحصاءات الرسمية، إلاّ أنّك أفدتنا في كثير من الخدمات والمعطيات التي قدمتها، بارك الله فيك. >guiddini.com مع العلم أن شركته توفر لزبائنها التوصيل للبيت هل يعتمدون على الشركات العالمية أم المحلية في ذلك ؟ * ذكرت كثراً خدمة الدفع عند الإستلام، هل من معطيات عن تكاليفها والمدّة ونسبة تغطية سائر البلاد؟ >شاهدت بعض الصفحات التجارية في الفيسبوك تعلم أنها ترسل سلعها للزبائن في داخل الجزائر طبعا ، عبر fedex وهناك من ذكر dhl أو
>اما البقية فسيبقون يتفرجون كما هي عادتهم من زمان بقدر ماهي صادقة يا يونس هذه الجملة بقدر ما هي قاسية ! >الفيسبوك للاسف استغل كل هذه السوق. ولكن لماذا لم يخيّم هذا الجوّ على بلدان العالم الأوّل، ونهجوا سُبل التجارة الإلكترونية المختلفة، وخرجوا من غياهب الفيسبوك الذي لا يعتبر منصة إحترافية لممارسة التجارة سواء للبائع أو المشتري. أي: ما هو العامل المفقود عندنا ؟ الذي سيدفع بعجلة التجارة الإلكترونية إلى الأمام، غير الدليفري و البطاقات، *السوق السعودي،* حسب معطيات بعض
>لماذا مازال البعض يحاول منافسة واد كنيس! أخي أحمد، لو لاحظت أنا تساءلت عن سبب الفراغ الموجود في السوق الجزائري، وهذا بدزوره يستدعي البحث عن العوامل المؤثرة في قلة المبادرات الفردية المنافسة لبعض الخدمات. لأني بكل بساطة أعتقد كما الجميع : أنّ التنافسية تتساهم في رفع مستوى الخدمات المطروحة، وبالتالي فهي توفر أرضية خصبة لبلورة الذهنيات وتمهيد الطريق نحو التجارة الإلكترونية بمفهومها الواسع.
>هل يمكن لشخص عادي ان ينطلق من الصفر وينافس بدون رأسمال مثلا او بدون تمويل ومن جهة اخرى من اي يحصل على التمويل لذلك. عبد الحق، أولم تلاحظ أنّ وادكنيس لم يقم بأيّ حملة ترويجية، أنا شخصيا لم أصادف إعلاناً واحد له سواء على جوجل أدورد، أو فيسبوك أو على التلفاز، وإنّما سوق له الجزائريون بأنفسهم.. صحيح، على المنافس الآن أن يسوّق ثم يسوق ثم يسوق لكي يقسم الشطيرة الكبيرة مع وادكنيس، أَوَ لم تحفز عائدات الإعلانات والخدمات المدفوعة فيما