هل هو المجتمع من حطم احلامهم ام انها لم تكن شديدة السمك حين تم تمزيقها من قبل الاسرة ربما او الاصدقاء احيانا واظن انها العزيمة الضعيفة والثقة بالنفس المهزوزه , الا نعود بهذه الحال الى انه المجتمع ؟!! ( لذا عرفنا كيف فشلنا سنفهم كيف ننجح .! ) قال هذا ارنست همنجواي , ولكن ماذا لو لم نملك القوة لإعادة التجربة مجدداً؟!

كنت دائماً اتجاهل الاحتفال مع من حولي في الاعياد كافة وخاصة أعياد الميلاد , و مقتنعة أن تقويمنا هجري قمري , ولكن التقويم الميلادي في الواقع هو الذي يؤتر حياتنا , ونؤرخ به أحداثنا كلها , ومع هذا ما زلت على قناعة تامه انني لا انتمي للعد التنازلي او شجرة الميلاد و الارقام التي في تزايد . ولكن تشجعني ملخصات من حولي حول تجاوزهم عام مليء بالخوف والضعف والضيق يتخلله الفرح والسعادة والامل بالعام قادم ّ!! مما يشجعني للعودة والنظر

أعطيني بداية اقرب أية على قلبك من القرأن الكريم وليكملها من يعرفها بعدك … هو سؤال قد يأخذ ثواني من وقتك وقد يحصل على ساعات من التفكير فيما تحب هي أية عندما تسمعها تحدث فوضى بداخلك .!؟ سأكون انا بأول تعليق …

تبدأ الحكايات بكان يا مكان ولكن حكايتنا ستبدأ ب هنا وفي هذا المكان ، حيث الأقدار ، انت هنا الان اذاً فلتنجو ... أما الأن أو لا ، بين كلماتي تجد العائلة هي العنوان ولكن ابحث جيداً بين الكلمات فلا يجب أن نحكم على الكتاب من عنوانه او مقدمته، فما بين السطور أعظم ، الظلم والأمل كلاهما رفيقان درب كما يترافق الكره والحب ، أحدهما يهدد حياتك بالخطر بينما الأخر يجاهد لحمايتك ، تدور بنا الحياة بين حين وأخرى و

هل هنالك شخص ما كشر بخاطرك؟ وكيف تعاملت معه؟