قد يبدو العنوان جدابا على طريقة كتب التنمية البشرية المنتشرة هذه الأيام وقبل أن تطلق أحكامك أخي دعني أحكي لك تجربتي الشخصية مع هذه التجارة المربحة. قبل عامين كتبت كتاب الهدف منه أن أجرب بنفسي تأتير التنمية البشرية على الشباب، الكتاب كان إسمه "إلى القمة" وهو مزيج من تفسير حديت نبوي يحث على العمل وشرح تفصيلي لكيفية تغيير العادات والطريقة منقولة كليا من كتاب "قوة العادة". المهم بما أنني مصمم غرافيك حاولت أن أعتمد على هذا الجانب لأغطي نقصي في
العقلية الإتكالية عند الشباب والفرق بين الوظيفة والتجارةـ تجربة الأخ السوري.
نزولا عند رغبة إخواني، هاهو المقال مترجم للعربية الفصحى كوني مصمم أعمل مع الكثير من الزبائن حول العالم من بينهم زبائن محليين في المغرب، قبل أسبوع تعرفت على شاب سوري يريد تصميم هوية جديدة لشركته وأغلفة لمنتجاته. الشاب السوري دخل المغرب قادما من سوريا سنة 2013 هربا من الأوضاع هناك ودخل وأوضاعه المادية صعبة، عمل لمدة لدى مطعم صغير يعد الوجبات السريعة وكافح حتى وفر مبلغ من المال بدأ به مشروعه الخاص سنة 2015 والمشروع عبارة عن شركة لصناعة الأجبان
الجاهلية والتعصب بين الأمازيغ والعرب
نعيش في 2017 وهناك أقوام مازالت تتعصب لعرقها وتسب الأعراق الأخرى مستعملة ألفاظ " أنا أمازيغي وأنت عربي "و "أنا عربي وأنت أمازيغي" يمكنك أن تكون حتى من "الهنود الحمر" أعمالك التي من إختيارك هي التي تحدد مصيرك في الدنيا والآخرة وليس أمور كالنسب والعرق واللون لأنها ليست من إختيارك. أنا أمازيغي وأحمد الله أن عربا حملو رسالة الإسلام لا الطائفية جائو إلى المغرب وبلغو الإسلام وإعتنقه أجدادي، ولولا أن سخرهم الله لنا لكنت أنا وجدي اليوم نعبد الأوثان ونغرق
أخطر سؤال في حياتك : إجابتك أو هروبك كلاهما سيتركان أثرا كبيرا في مستقبلك
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله قبل عامين إستوقفني مشهد مجموعة من الشباب يستجوبون المارة في الشارع ويسألون سؤالا من المفروض أن كل مسلم يعلمه ويعمل له، كان السؤال : " ما الغاية من الحياة " لاكن الأجوبة جاءت غريبة وبعيدة كل البعد عن الإجابة الصحيحة فجلست فترة طويلة أقلب عيني متفكرا في خطورة هذا السؤال وعلى الرغم من بساطته كما يظهر لاكن فهمه ومن ثم النزول إلى تحقيق الإجابة عنه ليس بالأمر الهين كيف فقدنا البوصلة ؟؟ إن
مجتمع كثير الكلام قليل العمل
من أكبر آفاتنا الفردية والجماعية كثرة الكلام وقلة العمل، فنحن نتحدث كثيرا ونعمل قليلا، وكلامنا المتهاطل المتدفق يوشك أن يبرهن على مرض يسميه الخبراء النفسيون السيلان اللغوي أو اللوغوريه. وقليلا ما تجد فينا من يؤثر العمل على القول، ومن يترجم كلماته وخطبه ووعوده إلى برامج عملية يراها القريب والبعيد والخصم والصديق. في منابر الإعلام والملتقيات والندوات يتردد كلام كبير حول الإصلاح وضرورته، وحول الديمقراطية ووجوبها وحول الشفافية والموضوعية وبرامجها، وحول الحق والقانون وكلمات كبيرة أخرى، لكنها تخرج ميتة من الصدور
إكتشاف جديد يفضح كذب مدربي التنمية البشرية
سبق لي أن نشرت موضوع عن تجارة التنمية البشرية المربحة وعن تجربتي الخاصة معها هنا : https://io.hsoub.com/culture/56197-تجارة-التنمية-البشرية-ـ-كيف-أصبحت-مدرب-تنمية-بشرية-بدون-شهادة-أو-خبرة لاكن اليوم جأت بإكتشاف جديد يبين الزيف الذي بني عليه هذا المجال المربح كلنا سمعنا عن دراسة عملت في جامعة يال بأمريكا سنة 1953 وتقريبا لا يكاد يخلو كتاب منها وتقريبا كل تجار التنمية البشرية يستدلون بها على أهمية وضع أهداف في الحياة هذه الدراسة بإختصار تقول : في دراسة أجريت في جامعة ييل عام 1953 حيث سُئل الطلاب عمن له أهداف مستقبلية
ظاهرة الدكتور المفكر "عدنان ابراهيم"
تحول الموضوع من نقاش ظاهرة عدنان إبراهيم، إلى نقاش معاوية، وهل سب معاوية وتطاول على الصحابة. لذا لا حاجة لنا بالإستمرار في نقاشات لا تختلف كثيرا عن نقاشات الأجيال السابقة سؤال هل سنواجه المستقبل والحرب على الإسلام بهذه العقلية التي تختزل شخصا في قضية ؟؟ عنوان الموضوع ظاهرة الدكتور المفكر "عدنان ابراهيم" الردود كان المفروض أن تتكلم عن هذه الظاهرة لا عن الشخص فكما أشرت في الموضوع أنا شخصيا أختلف معه في مواضيع عديدة وهذا لا يمنع أن أسمع له
لماذا تأخر المسلمون؟
عنوان هذه المقالة هو عنوان الكتاب الذي كتبه "الأمير شكيب أرسلان" إنه سؤال طُرح منذ زمن بعيد ويُطرَح الآن بإلحاح في هذه المقالة، سأكتفي بتلخيص جواب "الأمير" على السؤال، وحتى لا أطيل عليكم. في جوابه على السؤال، ذكر "الأمير" الأسباب التالية لضعف وإنحطاط المسلمون في أمور دنياهم ودينهم: الجهل : الذي يجعل فيهم من لا يميز بين الخمر والخل، فيتقبل السفسطة قضية مسلمة، ولا يعرف أن يرد عليها. العلم الناقص : الذي هو أشد خطرا من الجهل البسيط، لأن الجاهل
من غار حراء إلى "بارنز أند نوبلز " ـ مقال : أحمد خيري العمري
من غار حراء إلى "بارنز أند نوبلز ".. غيرتي الثانية من أمريكا كانت غيرة يجب أن يشعر بها كل كاتب عربي…. ويمكنني أن أضيف فأقول: كل كاتب مسلم.. وأستدرك فأقول: كل مسلم… ثم أستدرك مجدداً فأقول: إن كلمة غيرة مخففة أكثر من اللزوم.. ربما كلمة قرحة هي الأنسب.. أو ربما كانت كلمة جلطة "كامنة" أكثر تعبيراً عن الأمر. نعرف جميعا الأرقام الكارثية لمعدلات القراءة في الوطن العربي، وكما مع كلّ ما هو كارثي عندنا، فإن الإحصاءات لا تحرّك
العيش من أجل العيش، سؤال الغاية من الحياة، أخطر سؤال في حياتك
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله قبل عامين إستوقفني مشهد مجموعة من الشباب يستجوبون المارة في الشارع ويسألون سؤالا من المفروض أن كل مسلم يعلمه ويعمل له " ما الغاية من الحياة " لاكن الأجوبة جاءت غريبة وبعيدة كل البعد عن الإجابة الصحيحة فجلست فترة طويلة أقلب عيني متفكرا في خطورة هذا السؤال وعلى الرغم من بساطته كما يظهر لاكن فهمه ومن ثم النزول إلى تحقيق الإجابة عنه ليس بالأمر الهين كيف فقدنا البوصلة ؟؟ إن ما يتير الإستغراب
أخطر سؤال في حياتك، ينتظر إجابتك
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله قبل عامين إستوقفني مشهد مجموعة من الشباب يستجوبون المارة في الشارع ويسألون سؤالا من المفروض أن كل مسلم يعلمه ويعمل له " ما الغاية من الحياة " لاكن الأجوبة جاءت غريبة وبعيدة كل البعد عن الإجابة الصحيحة فجلست فترة طويلة أقلب عيني متفكرا في خطورة هذا السؤال وعلى الرغم من بساطته كما يظهر لاكن فهمه ومن ثم النزول إلى تحقيق الإجابة عنه ليس بالأمر الهين كيف فقدنا البوصلة ؟؟ إن ما يتير الإستغراب
المرجو حذف الموضوع
المرجو حذف الموضوع
مشكل إرسال الرصيد من حساب بايبال إلى حساب بايونر (بطاقة بايونر ـ حلول- طرق غير مباشرة )
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته كلنا نعلم المشاكل الخاصة بحساب بايبال في التفعيل وفي ربطه بحساب بنكي في بلدك، وحتى من ربطه بحساب بنكي نمودج المغرب مثلا تجد بنك واحد متاح هو التجاري وافا بنك، ملك السرقة والنصب، يقتطع الكثير من حسابك ويأخد عمولة عن كل تحويل ناهيك عن مشاكل التأخير والأعطال والأعذار اللامتناهية. كما نعلم أن العلاقة بين بايونر وبايبال لم تعد قائمة ولا يمكن لك ربط بطاقة بايونر بحساب بايبال طبعا ستجد بعض المقاطع الجديدة تشرح طريقة