نعم المستهلكين (الأفراد) هم من يدعم هؤلاء التافهين

أنسة أمنية لقد خلت الساحة من التحديات ، فتسيدت إثر ذلك شريحة كاملة من التافهين

أشرب القهوة من كوبين إلى ثلاث أكواب محلاة بالسكر يوميا يتحسن مزاجي بعد شربها لكنني أعاني من الأرق بسببها.. رأيي أن القهوة لها فوائد كما لها أضرار على صحة الجسم

كيف لا تؤمنين بها وهي نظرية استنتجت من لغة الضاد ..

أكيد شكرا لك..

نعم نستطيع أن نسميها "حيلة" من طرف البائع أو فن من فنون التجارة يعمل بها لكي يكتسب ثقة الزبون

هذا ينطبق على شخصية الموظف وحسب قدراته العملية ، أنا شخصيا أرى أن عملية الإشراف تسبب لي ضغطا في العمل وهذا ما يتعارض مع بيئة العمل الهادئة

⁦⁩نفس السلوك يؤدي الى نفس النتائج فإذا أردت تغيير حياتك غيري افكارك وحوليها الى أفعال سر النجاح هو المرور الى الفعل فالاهداف تبقى مجرد احلام ان لم نسعى إليها في الواقع لذلك تحركي وتوكلي على الله وكوني على يقين انك ستحققين ما تريدين

لا أستطيع العمل تحت إشراف ولا أحبه ، يعجبني العمل تحت ظروف ملائمة وأفضل البيئة الهادئة

من عاش جابرا للخواطر نجاه الله من جوف المخاطر فاجبروا خواطر الناس ترحموا

ألم تصادفي هذه العبارة في احدى المكاتب (( ابستم .. أنت مراقب )) 😁😁

في وقت مضى كنت أخرج من المكتب بسبب ضغط العمل أذهب إلى المقهى أو أخرج لأتمشى قليلا كدت أن أخسر عملي لأن رئيسي لم يتفهم الوضع ، حتى جائتني فكرة أن آخذ استراحة دون الخروج من المكتب ، أحضرت معي كتبي المفضلة كنت أقرأ قليلا حتى أنسى أنني في العمل ، وبعدها بدأت في تعليق قصاصات تحفيزية مثال أن أكتب عن الأهداف التي أريد تحقيقها أو الأهداف التي حققتها لكي أرتاح واحس بالنعم التي أملكها ، بهذه الأفكار البسيطة تمكنت