حالم مختلف

14 نقاط السمعة
13.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالضبط. هذا هو التعبير الأدق. إنه الانعزال . ضيعت الكثير من الفرص بسبب هذا الهوس .
غالبا ما كنت أفكر كذلك , لكن تـأثير ما قرأت عن الخصوصية في تلك الفترة، كان كله يصب في التحذير من الاستهانة بالمسألة من باب ومن أكون أنا، فانسجمت بشكل لم أكن أتوقعه بنفسي . لدي سؤال: هل تحتفظ جوجل ببيانات التطبيقات الأخرى في خوادمها إذا فعلت المزامنة؟ ما طبيعة البيانات التي تشاركها واتس مع فيسبوك؟
أتمنى أن تضع حسوب ركنا للأسئلة المتكررة FAQ وتضع هذا الموضوع مثبتا في هذا الركن .
هذا الأمر نسبي، وكما هو مكتوب عندك في الرابط بالنسبة للناطقين بالإنجليزية وليس للجميع
>تحتل اللغة الصينية المركز الأول بينما تحتل العربية المركز الثاني من حيث صعوبة اللغة. من أين أتيت بهذه المعلومة؟
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ
كنت في اليابان وأأكد لك: * لا يوجد شيء اسمه كوكب اليابان * اليابان بلد متقدم وبنيته التحتية من أفضل ما رأيت مقارنة بدول متقدمة أخرى زرتها * لديهم عقدة الخواجة أيضا لاحظتها بشكل أكبر في المدن المتوسطة (تقل درجتها في المدن الكبرى كـطوكيو وأوصاكا أوكيوتو ونارا السياحية)، حتى أن صديقي الألماني كان يستغل الأمر أحيانا كثيرة. * تطور اليابان أقدم من ذلك بكثير وقد كانت دولة استعمارية مثل مثل القوى الأوربية قبل الحرب العالمية الثانية التي خسرتها https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%D8%AA%D8%B1%D8%A9_%D9%85%D9%8A%D9%8A%D8%AC%D9%8A *
أظنُّ أنّه من الطبيعي أن يقدّم للتلميذ مثال عن الحلويات أو مأكولات من ثقافته ومما يعرفه؟ ما الفائدة من أن تعطيه أمثلة عن حلويات بلد آخر لا يعرف عنها شيئا؟ وماذا تقترح كاسم لهذه الحلويات أو المأكولات في الصورة؟ (هذا اسم علم يرتبط بهذه الحلوى وهو أمر عادي)
أنا أيضا ليس لدي حساب ولا أنوي التسجيل به ربما في تجربتك الخاصة لاحظت هذا التحول ومن الطبيعي إلا يشاركك الكثير هذا الرأي أو ربما لأنني لست من مدمني هذا النوع من المواقع
ياللمصادفة قمت بشراء الكتاب من أمازون قبل يومين وهو لنعوم تشومسكي لازلت لم أكمل قراءته مما قرأت لحد الآن , حيث يصف فيه هيمنة الولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية لكنه يقول أن من يحكمون الولايات المتحدة ليست الحكومات التي ينتخبها الشعب بل يقلل من شأن تأثير الشعب في قرارات أوسياسات هذا البلد المسيطر وينحو الكاتب في هذا الكتاب في نفس اتجاه آدم سميث في" ثروة الأمم" ليقول أن الشركات متعددة الجنسيات والمؤسسات المالية العملاقة هي من يحكم العالم تحت
هل رأيت له زهرا ؟
أنا مغربي أحب الجزائر وتونس وأحترم العمانيين كثيرا قبل الخريف العربي كنت أتمنى زيارة سوريا والتجول بها