هذا ما قمت به منذ أول يوم راودتني فيه فكرة تغيير عملي و هندسة الشبكات كان الخِيار الأول لدي لكن على ما يبدو أن فرص عملها قليلة في الأردن و هذا ما جعلني أتراجع عن ذلك.
1
>لم اكن اقصد التعميم ولكن لو اتبعنا المنطق ستكون النسبة الأكبر انه من الصعب تناسب تجربة ناجحة مع شخص حتى لو نجحت مع شخص اخر، وذلك لاختلاف الظروف الشخصية وظروف الحياة لكل انسان وكذلك اختلاف القدرات العقلية والاستيعاب من شخص لأخر صديقي أنت تخلط بين بناء الخطة و الاعتماد على تجارب الآخرين , انا عندما أنصحك بمحاكاة تجارب الآخرين أنت يجب أن تأخذ بعين الاعتبار ظروفك الشخصية وقدراتك .مثلا اذا رأيت تجربة لشخص ما وكان يستطيع القراءة لثلاث ساعات متواصلة
أولا: أنا لم أعتبر تجارب الآخرين مقياس للنجاح. بل ذكرتها من اجل اختصار الوقت في بناء خطة و من المؤكد أن لكل شخص تجربة خاصة به. ثانيا: ( وثانيا ما يتناسب مع الاخرين لا يتناسب معنا) كلامك غير صحيح هنا لأنه لا يمكن الحكم بالمطلق على كل تجارب الآخرين فبعضها يتنساب بشكل ممتاز جدا و هذا عن تجربة. ويمكنك مشاهدة ذلك في كثير من المجالات التي يمكنك تعلمها ذاتياَ . ثالثا: انا لم أتطرق للظروف الشخصية و الالتزامات اليومية لأن
السلام عليكم في البداية الله يعطيك العافية على هذا المجهود الجميل 1-كنت اتمنى ان تكون النتيجة بعد الضغط على زر ارسال عبارة عن نص و ليس صورة لكي يتم نسخه و الاستفادة منه في محررات النصوص 2- و أرى انه لو كان هناك لوحة تحتوي على ازرار مختصرة تقوم بكتابة الرموز بلغة (latex) في صندوق الكتابة 3-يمكنك أيضا السماح للمستخدم بتخصيص خط معين 4- أتمنى أن تكون النتيجة موافقة للطريقة التي تكتب في الكتب العلمية 5- ارى انه من الأفضل
1- في البداية يجب أن تعي أن كل شئ بدون خطة يفشل 2- أهم عناصر عملية التعلم الذاتي هو الانظباط الذاتي لذلك يجب أن تكون على قدر عالي من الألتزام و الأنظباط 3- احذر التخبط و التنقل بين الكثير من المصادر التعليمية 4- سيكون التقدم في البداية ملحوظ بشكل سريع ثم يبدأ بالأنخفاض لذلك يجب أن لا تحبط في المرحلة المتوسطة من رحلة التعلم