شكرا جزيلا لك.. توضحت الفكرة
0
كأنما تحدثت بلساني في تعاملي مع الكتاب المذكور (العادات السبع).. رغم انها فعلا سبع ثم وضع الكاتب لها ثامنة . كنت أود أن يضيف لها تاسعة تعلمنا كيف نقرأ الكتابين! عموما كنت ولازلت اتوقع أن سبب نفورنا من الاستمرار في القراءة للكتابين يعود لآحد سببين: اسلوب الترجمة لمن يقرأ النسخة المترجمة، فما أكثر الكتب التي ظلمتها الترجمة، ولعل أكثر أصدقائي الذين يشيدون بالكتاب إنما اطلعوا على النسخة الانجليزية، وأعتقد هناك فرق. نحن كقراء ومحبين للقراءة تعودنا القراءة السريعة وإلتهام عشرات
برأيي أنك خطوت خطوة في الطريق الصحيح الشعور بالذنب وإدراك الخطأ خطوة جيدة لكن ينبغي أن تضعها في حجمها لتبقى مجرد *خطوة* بمعنى لا تبقى حبيس الندم فيتحول *لحالة مرضية* ، وهذا ما ادركت أنك واعٍ له تمامًا، أن تتذكر أن الأهم هو الخطوة التالية وقد أفاد المعلقون قبلي بأشياء رائعة تصلح أن تكون خطوات ممنهجة تسير عليها. أعد ترميم علاقاتك بالابتسامة والاعتراف بفضل الآخرين والثناء عليهم في حضورهم وغيابهم. إتصل ببعضهم و اسألهم عن أحوالهم واعرض عليهم المساعدة. شاركهم
برأيي أنك خطوت خطوة في الطريق الصحيح الشعور بالذنب وإدراك الخطأ خطوة جيدة لكن ينبغي أن تضعها في حجمها لتبقى مجرد *خطوة* بمعنى لا تبقى حبيس الندم فيتحول *لحالة مرضية* ، وهذا ما ادركت أنك واعٍ له تمامًا، أن تتذكر أن الأهم هو الخطوة التالية وقد أفاد المعلقون قبلي بأشياء رائعة تصلح أن تكون خطوات ممنهجة تسير عليها. أعد ترميم علاقاتك بالابتسامة والاعتراف بفضل الآخرين والثناء عليهم في حضورهم وغيابهم. إتصل ببعضهم و اسألهم عن أحوالهم واعرض عليهم المساعدة. شاركهم
>لكن يجب أن أقر أن فرصة الحصول على صديق حقيقي تكون قليلة ربما لعدة أسباب منها، زبادة الوعي وزيادة التطلبات الشخصية التي أصبحنا نبحث عنها بالصديق، ففي الصغر يكفي أن ترتاحي مع زميلك وتبدأ الصداقة في الحال، على عكس الآن مثلا كسب الثقة لم يعد أمرا سهلا. نعم .. نمو الوعي وتغير الأولويات هي السبب .. شكرا لك