أحمد باحصين

محرر مدونة حضرمي hdrme.com

70 نقاط السمعة
59.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرا جزيلا لك.. توضحت الفكرة
شكرا لك هي موجودة في مقالاتي لكن كأن قواعد السيو تشترط نسبة معينة من هذه الكلمات في كل فقرة، فهل لديك فكرة كم هي النسبة المطلوبة؟
عندما اكتب مقالا تظهر أدوات السيو ان هناك خللا في الكلمات الانتقالية.. ما المقصود بالكلمات الانتقالية؟
عندما اكتب مقالا تظهر أدوات السيو ان هناك خللا في الكلمات الانتقالية.. ما المقصود بالكلمات الانتقالية؟
آمين واياك والجميع .. فكرة جيدة سأدرسها شكرا لك
اشكرك على الافادة هل هذه المواقع تعطي ربح افضل على الاعلانات من قوقل ادسنس؟
شكرا لك.. فكرة الافلييت جربتها للكتب عبر متجر جملون مع كل ملخص لكتاب انشره لم يكن لها جدوى للاسف. كذلك الترويج للدورات موجود في المدونة وهو يمشي بشكل طبيعي بمعنى لم اشعر باثر المدونة في زيادة الدورات المطلوبة. ربما فكرة الرعاية تبدو جيدة.. ساطبقها .. شكرا لك على الافادة 🙏🏻
اشكرك جزيل الشكر على الافادة.. انا بالفعل عضو في المنتدى بارك الله جهودكم
شكرا يونس .. لدي مدونة أحرص على كتابة مقالات إدارية ذات عمق علمي فيها .. رغم أن كثير من مقالاتي متصدر في قوقل إلا اني لم استطع الحصول على باك لينك للمدونة.. سؤالي ما هي الطرق العملية الممكنة للحصول على باك لينك؟
شكرا لك.. هل توجد أولويات بين هذه المصادر؟
كأنما تحدثت بلساني في تعاملي مع الكتاب المذكور (العادات السبع).. رغم انها فعلا سبع ثم وضع الكاتب لها ثامنة . كنت أود أن يضيف لها تاسعة تعلمنا كيف نقرأ الكتابين! عموما كنت ولازلت اتوقع أن سبب نفورنا من الاستمرار في القراءة للكتابين يعود لآحد سببين: اسلوب الترجمة لمن يقرأ النسخة المترجمة، فما أكثر الكتب التي ظلمتها الترجمة، ولعل أكثر أصدقائي الذين يشيدون بالكتاب إنما اطلعوا على النسخة الانجليزية، وأعتقد هناك فرق. نحن كقراء ومحبين للقراءة تعودنا القراءة السريعة وإلتهام عشرات
نعم بالتأكيد شكرا لك..
تعرفت أيام المنتديات على عدد كبير من الاصدقاء الرائعين والتقيت بأغلبهم سواء في سفرياتي لبلدانهم او من خلال مجيئ بعضهم الى بلدي، لكن *حقيقة الثقة لم تبنى الا بعد مرحلة طويلة جدا من التعامل الحذر خصوص في الجوانب المالية والشخصية*
أعتقد هناك خلط بين فهم نموذج التخطيط الذي يتكون من عناصر الخطة مثل الهدف والانشطة والمهام وتزمينها .. كقالب فارغ تكتب فيه ماتريد وبين أن نأخذ خطة الآخرين بأهدافها وانشطتها.. والذي عنيته أنا بسؤالي هو *النموذج المعتمد على العناصر..*
>لذا أصنع نموذجي بعد تفكير ومراجعة النموذج السابق للعام الماضي، هل افهم أنك تغيري النموذج بشكل دائم؟ شكرا لاثرائك للموضوع
برأيي أنك خطوت خطوة في الطريق الصحيح الشعور بالذنب وإدراك الخطأ خطوة جيدة لكن ينبغي أن تضعها في حجمها لتبقى مجرد *خطوة* بمعنى لا تبقى حبيس الندم فيتحول *لحالة مرضية* ، وهذا ما ادركت أنك واعٍ له تمامًا، أن تتذكر أن الأهم هو الخطوة التالية وقد أفاد المعلقون قبلي بأشياء رائعة تصلح أن تكون خطوات ممنهجة تسير عليها. أعد ترميم علاقاتك بالابتسامة والاعتراف بفضل الآخرين والثناء عليهم في حضورهم وغيابهم. إتصل ببعضهم و اسألهم عن أحوالهم واعرض عليهم المساعدة. شاركهم
برأيي أنك خطوت خطوة في الطريق الصحيح الشعور بالذنب وإدراك الخطأ خطوة جيدة لكن ينبغي أن تضعها في حجمها لتبقى مجرد *خطوة* بمعنى لا تبقى حبيس الندم فيتحول *لحالة مرضية* ، وهذا ما ادركت أنك واعٍ له تمامًا، أن تتذكر أن الأهم هو الخطوة التالية وقد أفاد المعلقون قبلي بأشياء رائعة تصلح أن تكون خطوات ممنهجة تسير عليها. أعد ترميم علاقاتك بالابتسامة والاعتراف بفضل الآخرين والثناء عليهم في حضورهم وغيابهم. إتصل ببعضهم و اسألهم عن أحوالهم واعرض عليهم المساعدة. شاركهم
كلام سليم ... انا اتحدث عن الأربعين كسن فيه قمة تزاحم المسؤوليات والأعمال شكرا
عليكم السلام شكرا لك 🌹
>من يُفكّر في البحث عن صديق بعد الأربعين؟ أليسَ وصولنا إلى هذا السن يعني أننا بالفعل اتّخذنا صديق العمر؟ ليس بالضرورة اعرف الكثيرين هجر الاصدقاء وصار وحيدا يكابد صراعات الحياة ومتطلباتها، وسألت كثيرين فقال كثرت شروطنا فقلّت خياراتنا..
>علمت ما ترغب فيه وما لا ترغبه، تكشفت لك الدنيا بما فيه وتدرك الآن أين أنت تحديدا في مسار حياتك!، هذه الصداقات التي تكونها بهذه الشخصية هي الأكثر قربًا وصدقًا! ومع كثرة الشروط تقل خياراتنا.. هذا ما أعنيه. شكرا لك
اعتقد أن الأمر لايرتبط بصلاح او فساد فطري .. بقدر ما يمكن نسميه تراكم الخبرات و نمو حالة الحذر.. شكرا لك
صحيح في هذا السن نميل أن نتجه للعمق في علاقاتنا وليس للانتشار الافقي .. كحال سن العشرين وما قبلها.. شكرا لك
>أعتقد أن الوصول إلى سن الأربعين يعني تعدد التجارب الحياتية والتعلم من الأخطاء السابقة واكتشاف زيف العلاقات وكيفية تفرقة الصديق الحقيقي من صديق المصلحة. وهذا برأيي ما يعقد عملية تكون الصداقة حينما ينمو وعينا وتزيد شروطنا فيمن نختار صداقتهم .. تتعقد عملية تكون الصداقات. شكرا لك
>لكن يجب أن أقر أن فرصة الحصول على صديق حقيقي تكون قليلة ربما لعدة أسباب منها، زبادة الوعي وزيادة التطلبات الشخصية التي أصبحنا نبحث عنها بالصديق، ففي الصغر يكفي أن ترتاحي مع زميلك وتبدأ الصداقة في الحال، على عكس الآن مثلا كسب الثقة لم يعد أمرا سهلا. نعم .. نمو الوعي وتغير الأولويات هي السبب .. شكرا لك