السلام عليكم
أو شك العام 2020 م على الرحيل بما فيه من آلام وأحداث وشيء من الانجازات، ومن أبرز سمات هذا العام سمة الإحباط أحبطت الكثير من الخطط والأهداف للاشخاص والمؤسسات بأنواعها.
في الجانب المشرق تعلمنا في هذا العام الكثير، وكانت فترات الحظر هبة رائعة لنا إكتسبنا فيها مهارات جدية وقرأنا الكثير من الكتب، وأعدنا النظر في كثير من أهدافنا وخططنا الشخصية.
هل قلت خططنا الشخصية؟!
نعم خططنا الشخصية .. مما تعلمته في هذا العام كيف أكون مرنا في خططي الشخصية لأبعد مدى، الحد الأدنى الذي لا أتنازل عنه هو هدفي .. أما الوسائل وترتيب خطوات الوصول للهدف وتزمينها، فقد بعثرتها كورونا بعثرة، فتعلمت من ذلك المرونة .
لهذا عندما يسألني الكثيرون الآن عن أفضل نموذج للتخطيط الشخصي لا أجد جوابًا أفضل إقرأ عن تجارب الآخرين وصمم نموذجك الخاص بنفسك..
سؤالي هل تعتمد في تخطيطك الشخصي على نموذج مقترح من شخص آخر؛ أم أنك صنعت نموذجك الخاص؟
التعليقات