Ayoub المهتدي

27 نقاط السمعة
2.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالطبيعة الحال السعي أختي الكريمة شيء ضروري أنا أتكلم على الذي لا يرتاح نفسيا لليعيش بالطمأنينة ,العمل عبادة كما أمرنا الرسول (ص). وأيضا قوله صلى الله عليه وسلم :اغْتَنِمْ خَمْسًا قبلَ خَمْسٍ: شبابَكَ قبلَ هَرَمِكَ، وصِحَّتَكَ قبلَ سَقَمِكَ، وغِناءكَ قبلَ فَقْرِكَ، وفَراغَكَ قبلَ شُغلِكَ، وحياتَكَ قبلَ موتِكَ))؛
ألا ترى أن المجتمع دائمًا يضعنا أمام خيارين، إما أن نكون فقراء سعيدين وعابدين لله، أو أغنياء فاسقين؟ ألا تعتقد أنه يوجد حل في المنتصف دائمًا؟ يا أخت فوزة هناك أغنياء متقين يوزكون. ويصدقون وسعيدين وهناك أيضا فقراءفاسقين والعكس بالطبيعة الحال نحن لا نعمم الحل الوحيد هو إتباع سنة الرسول (ص،)ومنهج القرآن الكريم فهو أساس السعادة لقوله تعالى :ماأنزلنا عليك القرآن لتشقى)
كلام في صميم أخي محمد
جميل يا أختي أمل
غاية خلق الله عباده هي العبادة التي هي كل قول وفعل يرضي سبحانه في حديث آخر قد روى الترمذي رحمه الله عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من كانتِ الآخرةُ هَمَّهُ جعلَ اللَّهُ غناهُ في قلبِهِ وجمعَ لَه شملَهُ وأتتهُ الدُّنيا وَهيَ راغمةٌ ، ومن كانتِ الدُّنيا همَّهُ جعلَ اللَّهُ فقرَهُ بينَ عينيهِ وفرَّقَ عليهِ شملَهُ ، ولم يأتِهِ منَ الدُّنيا إلَّا ما قُدِّرَ لَهُ يعني الأعمال صالحة لغرض الآخرة أساس السعادة والطمأنينة
صحيح أختي ريمة
صحيح لا بد من الشهادة لكن ماقصدته في مقالتي أن يكافح الشخص للحصول على الأموال من أي عمل ثم بدأ مشروع التجارة للغنى
صحيح ياعفيفة الشهادة ضرورية ماقصدته من لم يحصل على شهادة يكافح من أجل جمع الأموال من أي عمل للبدأ بمشروع التجارة مثلا
الزواج قسمة ونصيب ،لابد من أخد بالأسباب لكن لا أراه غير أخلاقي مادام لم تفعل شيء غير شرعي كيف ستظهر و لم ترى والمصلحية مصلحة الإثنين
جميلة
والحمد لله شكرا كثيرا صديقي خالد
السؤال لماذا يمكن أن تتحكم فينا فكرة رجعية كهذه رغم أني ضدها في الواقع وجهزت نفسي طوال سنوات لأكون عكسها؟ لأنه يفرض عليك فكرته فتصبح مجبورا على ما يقوله لك، قد تكون معارضا لها راجع ذلك بعدم فهمك وإستعابك لها. هل تؤيد فكرة الميمات وعدوى الأفكار؟ هل تعتقد أن هناك طريقة للتفادي هذه العدوى؟ أخبرنا عن تجاربك في تلقي أفكار وتقبلها مع أنك كنت لا تعارضها من قبل؟ أؤيدها نعم هناك طريقة للتفادي هذه العدوى عن طريق الإستعاب ولا ندع
شكرا أقنعتني
جميلة
بالطبع فيها حكمة قد ورد عن رسول صلى الله عليه وسلم أنه قال مايصيب من عبد شوكة أو مرض إلا كفر الله بها سيئاته يعني حتى الإبتلاء نعمة قد يخفف من الدنوب للدخول الجنة أو نيل أعلى مرتبة فيها. بصراحة موقف عظيم مر بي تركت الدراسة من الباكلوريا لأنني لم أوفق فيها فلموني أفراد العائلة فساعدت أبي في العمل الذي لم يقرب المدرسة أبدا والآن الحمد لله نحن نملك منزلا وأصدقائي حالا يملكون شواهد لكن بدون منفعة.
الأية أكثر من رائعة لكن ياأستاذ كيف تعتبرها أسلوب حياة وهي ليست لهامعنى بها قد تدل أحيانا عليها لكن بل دستور الآخرة حقا
ينضج الإنسان عندما يكون مثقف من اي شيء من ناحية شراء الاراضي واوراقها التي تخصها للتجنب النصب والواقع الذي نعيش فيه الذي لم يعد يرحم الشخص الساذج. يبحث عن اي شيء يثقفه مثل معرفته الهجرة كيف يمكنه البحث عن عمله وتأقلمه معه ومتطلباتها لتكون ناجحة. التعلم مثل مهنة التي تتطلب الخبرة التي تأتي من تجارب.
حسب محيط الفرد وبيئته وإنطلاقا من خبرته التي تأتي من تعلمه وتجاربه نعم الكل يمكن ان يصير مثل ماوصل إليه الآخرين فيمكن ان نحقق مانطمح إليه لكن عائقنا الوحيد الذي يمنعنا ألا وهو الحتمية والضرورة
فقط للنقل الأحداث مع شديد الأسف المؤلمة للنيل المشاهدة في وسائل التوصل الإجتماعي ولا أعتقده يريدالإحتفاظ بالذكرى مصورة غايته فقط قد تكون تقديم يد مساعدة أو الشهرة أو محبة مشاركة الأخبارمع الأسرة.
الدافع الذي يجعل الفرد يفكر في الأخر اكثر من اللازم هو الحب بين جنسين او محبة صداقة تربط بين صديقين غالبا ما يكون بين ذكر وأنثى فهناك نوع من رجال لا يحدثون اي فتاة حتى تبدأ المحادثة معهم وانا شخصيا منهم والسبب وراء كل ذلك راجع إلى الخجل من اي شيء. رأيي في المقولة محاييد يمكن أن يكون الفرد غير مهتم أوالعكس.
تقع الفتاة في الخطأ عندما يأتي الكثير فترفض بسبب شروطها الشخصية نقيض مأمرنا به الرسول (ص) من أتاكم ترضون حسن خلقه فزوجه أو في حديث أخر من إستطاع الباء (المسؤولية ) فليتزوج وفي آية قرآنية ذكرها لي صديقي دات مرة مفادها أن الزوجين إن كانوا فقراء يغنيهم الله من فضله.
أقصد العبرة للواتي يرفضون بالحجة الدراسة أو غيرها فتجد نفسها وصلت 40 سنة تصبح تقبل أي شخص كيفما كان نوعه كمانقول فاتها القطار نتيجة شروطها الشخصية.
العديد من الفتيات يعرض لهما الفرص للزواج يرفضون بالحجة الدراسة أو غيرها فتجد نفسها وصلت 40 سنة تصبح تقبل أي شخص كيفما كان نوعه كمانقول فاتها القطار نتيجة شروطها الشخصية أليس هذه عبرة .
ماشاء الله عليك من احسن التخطيط فهو تحدي بالنسبة إليك ووسيلة لمعرفة ماذا تفعل في اي مجال يحتاج فقط إلى التطبيق والمدوامة أماأنا شخص لا يحب المطالعة يقرأ الكتاب مرة في العام او محال.
اللهم امين انا وإياك