العديد من الفتيات يعرض لهما الفرص للزواج يرفضون بالحجة الدراسة أو غيرها فتجد نفسها وصلت 40 سنة تصبح تقبل أي شخص كيفما كان نوعه كمانقول فاتها القطار نتيجة شروطها الشخصية أليس هذه عبرة .
للعبرة فقط
التعليق السابق
جهل صار معروفاً واقترافه هو قصدية تنفيذ لهذا الجهل، لا أعتقد أننا مكلّفين صرنا كمواطنين أو أقارب وأصدقاء أن نقول لمحيطنا أبسط معلومات قد يتخيلوها: انتبه من النار، إنّها تحرق - هذا الأمر يجب أن يتجاوزه المجتمع والفتيات عليها أن تتحمل مسؤولية هذه القرارات دون أيّ التفات مجتمعي إليها في حال كان قرارها بدون إكراه.
التعليقات