طارق ناصر

أستمتع بالحياة.

https://tareknac.wordpress.com

137 نقاط السمعة
60.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أتفق من أجمل الأفلام التي شاهدتها فعلا، وممتن لإضافتك، لم أكن أعلم بالمعلومة. أسعدني أنك تكملها للنهاية، ممتن لك مرة أخرى. مارثن، لا أعلم لماذا اخترت هذا الاسم، كنت أبحث عن اسم جاء في بالي فوضعته، فقط لم أرد اسما عربيا، مجرد تفضيل شخصي، أتمنى أن تعجبك إن أردت قراءتها.
لا أعلم لماذا تم التعليق بشكل مجهول، المهم أنا صاحب المقال. بالتوفيق.
نعم لكن السير الذاتية يحدث فيها إسهاب أكثر، قد تصبح مملة أكثر لتلك الشريحة من القراء. ممتن لإضافتك.
>أعجبتني مقالتك. أحييك على جهدك في التقدم رغم الصعاب واتمنى لك التوفيق دائما سعيد أنها أعجبتك، شكرا لك. >وانا ايضا من الاشخاص الذين يضعون اهدافا حماسية ولا يحققون كثيرا منها جرب إذا أن تضع أهدافا بسيطة قد ينجح معك الأمر، شاهد هذا الفيديو سيفيدك: https://www.youtube.com/watch?v=idRHxUm8ToQ
>ممكن ترشيح بعض مصادر تعلم الشطرنج، جربت أحد الكتب ( لم أستطع ممل بشكل رهيب ) و مواقع اللعب لو أمكن. اخترت المصدر الخطأ صديقي، الكتب طبعا مملة، جرب اليوتيوب ستجد ما ينفعك هناك، أما المواقع فهناك Lichess وchess.com، لعبت فيهما وأنا حاليا مستقر في الأول. >شكرا على النصائح، لكن تحيا الدومينو (;. لا أعلم لماذا أعتبر الدومينو لعبة حظ؟ ما رأيك؟ لقد حملت الدومينو في جهازي قبل أيام وأسعى لتعلمها، هل تستحق أن أخصص لها وقتا؟ وأريد إجابة على
>يمكنني ان اطبق هذه على كل قرار يمكن ان اتخذه بحياتي بالضبط، القرارات الحياتية يقابلها تحريك القطع في الشطرنج. >شكرا لك على المقالة الجميلة. العفو صديقي، سعيد أنك استفدت منها.
وكم أبهجني أنك بخير صديقي عبّاد. كنت أقرأ كتابا وعندما وصلني إشعار بردك، توقفت واستمتعت بتدوينتك. كل التوفيق عباد في تجاربك الجديدة، استمتع بألمانيا.
لا يكتمل العام إلا بتدوينة عبّاد، أرجو أنه بخير.
النصائح الثلاث الأولى، لو يأخذها أحدهم بعين الاعتبار ستتحسن حياته بالتأكيد. هذه تدوينة العام الخاصة بي، نشرت فيها عن تجربتي لعل أحدهم يستفيد منها: https://io.hsoub.com/go/100879
[@Abbad_Diraneyya]‍ بانتظار تدوينة العام الخاصة بك.
>الشطرنج لعبة غالية على قلبي ، لكن لا أجد مع من ألعبها بين الرفاق ، ولا أستمتع باللعب على الأنترنت . إذا مع من تلعبها؟ xD >اللعبة الأخرى التي أعشقها هي لعبة Go هل يمكن تعطيني نبذة صغيرة عنها؟ ربما تكون اللعبة التي سأتعلمها.
>رأيت التدوينة حال خروجها من موقع "أنا"، وخدعني العنوان. فقد إعتقدت أنني سأكون أمام كنز من الأفكار الشطرنجية (التي تراكمت لديك)، ك: لايجب أن تحرك القطعة كذا في بداية اللعب لأنها إستراتجيا للدفاع... متى علي أن أضحي بقطعة ما.. في تلك الحالة سيصبح العنوان، أهم الأمور التي يجب عليك الحرص عليها في الشطرنج، ممتن لقد منحتني فكرة لمقال مقبل، سأحرص على كتابه بإذن الله ربما كسلسلة. >ربما كما ذكرتَ في التعليقات أنك لا تهتم بهذا، بقدر إهتمامك بالتجربة والممارسة والخطأ..
سأتواصل معك في الخاص.
تعليق مكرر، خطأ تقني.
يمكنك البدء باليوتيوب، ستجدين فيديوهات كثيرة تشرح اللعبة من الأول. أنا شخصيا تعلمت الأساسيات في طفولتي، في أحد النشاطات، علمونا كيف نلعبها، كيف نحرك الأحجار، ما دور كل حجر، كيف يمكننا الفوز، وكل هذه الأمور. ثم بعدها عندما عدت إليها مجددا في السنوات الأخيرة، لعبتها بشكل يومي تقريبا، مما جعلني أتمرس عليها، وأصحح العديد من الأخطاء، هناك دروس في اليوتيوب للأخطاء التي وقعت فيها، استراتيجيات، وتقنيات وفخوخ وافتتاحيات، وكل هذه الأمور، لكن لم أفضل أن أبدأ بالجانب النظري. بدأت مباشرة
>في مصر صراحًة أكثر كبار السن يلعبون الشطرنج، وانا تعلمتها من خلالهم، وبسبب فضولي، ذهب وطلب الإذن بالجلوس معهم، ومن وقتها أصبحت اذهب فقط للجلوس معهم، واللعب... أتمنى أن أجد مثلهم عندنا صراحة. لوجدتني دائما ألعب معهم. >لو كنت في مصر لكنت ربحتك في الشطرنج :) أنت تتحداني إذا، ستلعب معي مباراة أونلاين، ثم عندما أزور مصر سآتي إليك لكي تنتقم xD
العفو صديقي. أغبطك على وجود مقاهٍ فيها كبار سن يلعبون الشطرنج، هنا المقاهي مليئة بكبار السن الخبراء في السياسة وملئ الكلمات المتقطعة.
أسلوب ساحر يأتي من خلال قراءتك للكثير من المقالات، لكن ليس أي قراءة، ستقرأ المقالات بعين المدون المتعلم. يعني المقال الذي يشدك ويشوقك ويجعلك تنهيه حتى آخر كلمة، هذا المقال تعيد قراءته وتحاول تحليله وما الذي جعله مشوقا هكذا. طبعا لن ينجح الأمر مع أول مقال، بل يجب الكثير من المقالات، ولو أعجبك أسلوب كاتب معين فالمهمة ستسهل أكثر. لأن نفس الأسلوب ويتكرر مما يسهل عليك استخراج ما جعل أسلوبه هكذا. لا يوجد أفضل من القراءة بعين المدون، والكتابة اليومية
يوجد موقع لينكاتي له نفس الفكرة وواجهته أجمل https://linkati.co/
>قد لا تنتهي فترة المراهقة حتى 20 سنة، أو تنتهي قبل 18 بسنتين ويلاحظ على تصرفات الشخص المسؤولية والنضج.
لأن 18 غالبا تكون انتهت فترة مراهقتك، وتبدأ مرحلة النضج وتحمل المسؤولية، وهذه طبعا تقديرات إذ الأمر يختلف من شخص لآخر، قد لا تنتهي فترة المراهقة حتى 20 سنة، أو تنتهي قبل 18 بسنتين ويلاحظ على تصرفات الشخص المسؤولية والنضج.
إن كانت المشكلة تفعل كل هذا بالإنسان، فلماذا لا يلجئ إلى إعدامها أو نفيها من الوجود في حياته؟ كيف ذلك؟ بإيجاد حل لها. لأن الهروب أو التحايل كما سميته، لا يجدي بل يزيد القلق والتنغيص المصاحب للمشكلة، ستقول لي أن الإنسان لا يجد حلا لمشاكله، لأنه لا يبحث عن الحل بالطريقة السليمة، لا يجرب ولا يجرئ على التجربة وغالبا لا يبذل أي جهد من إجل إيجاد حل ويدعي أنه لم يجد حل.
حسنا أخيرا وجدت ما يصف شخصيتي بدقة.
لأنها نسخة تجريبية بكل بساطة، لم يبدأ الموقع بشكل رسمي.
مبدئيا أجد الموقع ممتعا وهناك تفاعل لا بأس به، بانتظار الإطلاق الرسمي بشدة.