أسماء شاهين

9 نقاط السمعة
8.64 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اعتقد أن في اقتراح رأي أو حل تجاه مشكلة شخص ما هي شيء وأن يكون لي مبدأ يخص قضية محددة هو شيء آخر، فمثلاً قد اتفق او اختلف مع شخص يمر بضائقة مالية بأن يقترض مبلغاً من البنك، هذا رأي. ولكني أبداً لن أوافقه اذا سرق المبلغ من البنك، هذا هو المبدأ. ممكن أغير رأيي ولكني - كنت أعتقد- أن لن يتغير مبدأي. >والفكرة في ذلك هي أن نظرة الشخص إلى مشاكل الأخرين تكون أكثر وضوحًا من نظرته إلى مشاكله،
فعلاً حقيقة، فقد اكتشفت انه لابد من مواجهة الحياة بحساسية أقل، فبعد تجارب ومواقف عدة أدركت أن السر في تجاوز الأزمات هو "توقُع أي شيء". لما أصبح كل شيء ممكن حدوثه وأي مشكلة ممكن وقوعها أصبحت أكثر خفة في تلقي الأزمات! لأنني أعلم أنها حتمية ومقدر لها الحدوث في الوقت المحدد مهما اتخذت من اسباب، ولأنها لن تكون الأخيرة.. في السابق لو كان نصحني أحد ما بهذه الفكرة لم أكن ابداً لأوافقه، وها أنا الآن أنفذها حرفياً.. يبدو أن لابد
صحيح أتفق معكي فالأمر فعلاً مثير للفضول والتجربة. ولكن ما رأيك في أن البعض ينصح بجعل أية معلومات تريدي حفظها هي آخر ما يتلقاه عقلك قبل النوم؟ ينجح ذلك معي في حال أردت حفظ معلومة أو ما شابه، أعتقد أنه لنفس السبب ينصح العلماء بعدم متابعة الأخبار أو مشاهدة أفلام رعب مثلاً قبل النوم بساعتين.
كنت أدرس في صف اللغة الفرنسية لأنني أتحضر لمنحة دراسية في فرنسا، ولكن اضطررت إلى التوقف بسبب أزمة كورونا. لن أقول أحبطت ولكن اختل تفكيري لفترة. ولكن سرعان ما تداركت الموقف وتفهمت أنه أحياناً لا تسير الأمور كما نخطط. وفي سبيل تدارك هذا قمت بالاشتراك في دورة لاستكمال تعلم الفرنسية من خلال الانترنت وبمساعدة التطبيقات المتاحة ولله الحمد أرى أن هناك تقدماً وأتمنى أنه بنهاية تلك الأزمة أكون قد أتقنت اللغة.
أشار الباحثون إلى أن المشاركين في التجربة أظهروا استجابة للتعلم أثناء مرحلتين من النوم وهما مرحلة النوم الريمي وهي مرحلة فقدان الوعي، والتي عادةً ما نرى بها الأحلام، وتتميز بحركة العينين السريعة، وخلال مرحلة النوم اللاريمي التي تتميز بالنوم الخفيف. وعلى الرغم من أن المرحلتين يكون فيها الجسم غير واعي بالمحيط حوله الا أنه يظهر استجابة للتعلم بالطريقة التي استخدمت في التجربة. أما عن النوم العميق فهو يحدث في مرحلة النوم العميق اللاريمي، وهذا بالفعل يكون نوماً عميقاً. والفكرة هنا
بالنسبة لي، لا أرى أن الأمر يتعلق بفارق السن بقدر ما يتعلق بتقارب الأفكار، الإهتمامات، صحيح أن أحياناً تكون هناك فجوة بين الأجيال خصوصاً إن كان الفارق العمري كبير، ولكن هذا لا يمنع أن الأفكار تقرب المسافات، الاهتمامات تقرب القلوب.
بالطبع لا، فالأمر هنا قد اختلف تماماً، فهذا اختيار من الشخص للخطأ، وهنا يرجع للإصرار على الخطأ. الأمر مختلف
لي عام الآن في العمل الحر، وقد تعلمت أن السعي مفتاح لكل باب، قويت مهارات التواصل لدي، اصبحت اكثر انفتاحاً على الاحتمالات المختلفة التي قد يأخذني لها شغفي، تعلمت أن للإنسان كل ما أراد فقط إن حاول وسعى. العمل الحر عالم هائل ممتنة للفرصة التي أخذتني لهذا المجال.
في تجربتي كانت هذه الصفات متكررة فلم أحكم غلى الشخص من المرة الأولى أبداً لأنني مؤمنة بأن لكل شخص الحق في فرصة ثانية وثالثة وعاشرة، ولكني أرى أن حتى وإن كانت هذه طباع الشخص فمازال الخطأ هو المرفوض وليس الشخص. لأن نفس الشخص ومهما بلغت نواقصه فبالتأكيد له جوانب أخرى جيدة، إذن فليس الشخص هو المرفوض ولكنه التصرف هو المرفوض.
أعمل حالياً من المنزل بسبب الأزمة ولكني ما زلت ألتزم بساعات دوامي وكأنني ما زلت في العمل. فاستيقظ في نفس ميعادي صباحاً أجهز مكتبي الصغير في غرفتي، أحضر قهوتي الصباحية وأجهز فطوري بشكل جميل وانتظر ميعاد بدء العمل.. بالطبع الأمر ليس بهذه المثالية بل يقطعها أحد أفراد المنزل بالتأكيد، وأحياناً أقوم لأتمشى قليلاً، أقوم ببعض التمرينات الرياضية لأن الجلوس لساعات طويلة أمام الحاسب هو فعلاً مرهق للعينين وللظهر.. ولكني في الحقيقة أفتقد مكتبي في العمل جداً جداً، وأتمنى أن تنتهي
شكراً لمشاركتك، لا تقلق فأنا ذكرت أن كل هذا كان اعتقادا خاطئاً، كما أن هناك الكثيرون مروا في مرحلة من حياتهم بهذا الاعتقاد الذي ما زال يبدو للبعض منطقياً. وهو أنني لن أعرف شخصاً إلا من تصرفاته، صحيح؟ ولكن بالنسبة إلى فقد أكدت أنها كانت مجرد فترة ماضية وأنني انتهجت مبدأً جديداً جعلني أكثر تقبلاً للجميع. >نحن نرفض الخطأ وليس المخطيء، فجميعنا في النهاية مخطئين هذا بالتحديد ما أردت التأكيد عليه في نهجي الجديد. طاب يومك
>وهناك أسباب قد تجعل الفرد يقف عند مرحلة ولا يستطيع التكملة، مثل عدم الثقة بأفكاره، والخوف من الفشل، والنظر إلى السلبيات دون الإيجابيات. هذا بالظبط ما عنيته في كلامي، لا ينبغي أبداً أن يأخذ موضوعاً أكثر من وقته في التفكير لأنه بالتالي سيأخذ حجماً أكبر من حجمه. لا تنظر إلى السلبيات، ما دمت اتخذت قراراً لأمراً ما يعجبك ويعبر عنك فلا تضيعه من يدك لمجرد خوف من الفشل أو عدم الثقة بالفكرة. فكما قلت لا ينبغي للأفكار أن تكون مثالية
بكل تأكيد التخطيط أمراً رائعاً ولكن ماذا اذا كان الأمر لايستدعي كل هذا التفكير؟ كذهابي لمقابلة عمل في شركة كبيرة لوظيفة أحلامي، ان فكرت كثيراً وخططت كثيراً سيتسلل إلىّ القلق والتوتر والخوف من الفشل في هذه المقابلة، وقد يصل بي الأمر في النهاية إلى عدم ذهابي للمقابلة. لنفعل ما نحب بدون تخطيط ونترك التخطيط لمشروعات كبيرة مثل قرار الدراسة بالخارج مثلاً أو إنشاء مشروع مستقل حتى.
>كلنا مسكونين بفكرة انه فاتنا شيء ما لا أتحدث هنا عن الأشياء التي فاتتني، بالعكس فأنا مؤمنة بأن ما فاتني هو ببساطة ليس لي، ولكن ما أعنيه أنه ما دامت الفكرة جيدة وتعبر عني وتشعرني بالسعادة والإنجاز، فلم كثرة التفكير الذي لا داعي له والذي سيصل في النهاية إلى صرف نظري عن فكرة جيدة أتتني. والأدهى أنه قد أجد شخصاً آخر قام بتنفيذها هو! -وبالمناسبة هذا الموقف يتكرر مع الجميع بسبب عدم أخذهم لأفكارهم الجيدة على محمل الجد فيفاجئون بغيرهم
أوافقك الرأي تماماً فيما يخص إحساس السفر الفعلي إضافة إلى أن السفر الفعلي له فوائد كثيرة لن نتحصل عليها إلا بالسفر والمغامرة وصنع الذكريات. ولكني أرى أن حتى من يملك المال للسفر الحقيقي سيعتمد السياحة الافتراضية هذه كنوع من استكشاف المكان السياحي الذي سيتوجه إليه أولاً ليقرر ما إذا كان يستحق الزيارة أم لا. ما نتمناه ألا يتم استغلال كل جديد لمجرد جمع المال.