أسماء شاهين

9 نقاط السمعة
8.61 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
2

هل رفضي لفكرة ما كافٍ لإبعادي عنها؟ لا أظن هذا بعد ذلك اليوم.

لطالما ظننت أن المرء يصبح أقوى بمعتقداته، بمبادئه، بإيماناته في الحياة.. فكنت أرى دوماً أننا في تغير الأشخاص من حولنا، والمواقف التي نتعرض لها في حياتنا نجد في مبادئنا وقناعاتنا مرجعاً قوياً نستند إليه. حتى ذلك اليوم.. علمت أن واحدة من ألطف الشخصيات وأكثرهم حماساً لمساعدة غيرها ودعمهم نفسياً حتى ولو بالكلام.. انتحرت! جمعتنا مجموعة ضخمة على الفيسبوك كانت تديرها هذه الفتاة ضمن فريق كبير، وذلك بهدف دعم الناس نفسياً وتقديم الاستشارات النفسية وتوجيههم إلى أطباء ومختصين إن لزم الأمر.
0

ليس النوم للأحلام فقط!

تمكن الباحثون من إثبات إمكانية تحسين المفردات اللغوية بل وتعلم لغة جديدة أثناء النوم! أجرى العلماء تجربة عملية على مجموعة أشخاص أثناء نومهم، وذلك لبحث نشاط العقل أثناء النوم. وفي هذه التجربة استمع المشاركون خلال نومهم إلى مجموعة تسجيلات صوتية تحمل كلمات من لغتهم الأم مثل كلمة "طائر" ثم نفس الكلمة بلغة أجنبية باستخدام خلفية صوتية من الضوضاء البيضاء (وهي عبارة عن صوت من مجموعة ترددات منتظمة مثل صوت المطر مثلاً) . وعندما استيقظ المشاركون في التجربة تم سؤالهم عن
2

كيف تصالحت مع أخطائي وأخطاء من حولي.

#كل شيء في الدنيا يحتمل الخير والشر إلا إن الاصل دائما هو الخير. اعتدت - خطأ مثل الكثير منا- في وقت من الأوقات أن أحكم على الأشخاص من تصرفاتهم، فالشخص الذي يكذب هو كذاب، والشخص الذي تثار أعصابه بسهولة هو شخص عصبي، ومن فعل لي معروفاً فهو طيب. وحتى نفسي لم تسلم من الأحكام، فإن أخطأت في اختبار فأنا فاشلة، وإن تفوهت بكلمة جرحت احدهم فأكون قاسية. الى أن توصلت الى قناعة أن أحد لا يكون شخص جيد طوال الوقت
1

التفكير الزائد يقتل الفكرة!

#لا تسري الافكار فرادي ولكن تسبح في فضاء واسع، تختار بحكمة على من تنزل.. لاحظت أنني في وقت ما، كانت تنزل علىّ الافكار بلا حساب.. أفكار خارقة، أفكار تغير العالم، اختراع هنا، فكرة هنا لتغيير شكل الحي الذي أسكن فيه بألوان مبهجة ورسومات من يدي. على قدر ما تبدو الأفكار بسيطة وساذجة على قدر ما كانت هذه الأفكار تمثلني وتصف رؤيتي لحياتي وتصيبني بسعادة لامتناهية. لطالما بدأت بالتفكير لتنفيذ فكرة ولكن أشعر أنني مكبلة.. مكبلة بالتفكير! التفكير في كيف سأنفذ
1

بتذكرة مجانية ومن منزلك، هل تزور متحفاً افتراضياً ؟

يبدو أن السمة المميزة لعام 2020 هي التزام المنزل بسبب فيروس كورونا. وهذا ما جعلني افكر كيف سيغير الفيروس الكثير من الامور التي ألفناها. آخر ما قرأت هو فكرة السياحة الافتراضية. أتاحت شركة جوجل موقع وتطبيق Google Arts & Culture وفيه مجموعة ضخمة من المتاحف الافتراضية والمعارض وأشهر اللوحات الفنية حول العالم بأعلى دقة وكذلك الشوارع المشهورة، تتجول فيها وتتعرف على تاريخها. ليصبح بإمكاننا الآن الوقوف على خشبة مسرح دار الأوبرا في فرنسا، وأن نشعر بهول الحضور وبهيبة هذا الصرح