Rabah Almabouada

180 نقاط السمعة
120 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالضبط
حتى المنفلوطي ابدع في رواية العبرات حتى نسي العرب انها ليست له
هنا نتحدث عن غالبية كتب الفانتازيا وليس كلها…شخصيا لم اقرأ بساتين عربستان انا بالنسبة لكليبات ودمنة فهو كتاب ليس بعربي نفسه نفس ألف ليلة وليلة
قلت كل شيء سيدي شكرا جزيلا لك
اوافقك الرأي في هذا…فمثلا في الجزائر تختلف الاساطير المحلية المتداولة في الشمال حيث البيئة الشتوية والثلوج والغابات عن الجنوب الصحراء حيث تكون في الشمال اكثر جمالية وسحرية ومليئة بالوحوش والخيال….تأثير البيئة المحيطة امر مروع منه ليس على الخيال فحسب بل حتى على الشخصية ككل
صحيح حتى في مداخلة صديق اخر نوه الى اشاعة مفادها ان دار نشر مشهورة تنشر بناء على كثرة متابعيك على مواقع التواصل والله اعلم
لكن المشكلة حتى التقليد سيء الى ابعد الحدود
ردك جميل…واضيف اليه ان القارئ العربي بمستواه البسيط يساهم ايضا في نشر الركاكة في عالم الكتاب بشكل واسع…فتلهفه لشراء كتب انشهرت من وراء لا شيء ساهم في نشر الركاكة..حتى ان هناك كتب بلغت طبعاتها الستين طبعة وكل ما فيها لا يعدو كونه كتابة خطية لفيديوهات اليوتيوب
مسألة الاذواق متفق عليها…حتى ان هناك كتّاب معروفين نجحوا من وراء كتب لا مضمون فيها…في المجمل انه عفن في عفن
قصيدة مؤثرة بحق….واصل يا مبدع
هو الحب جميل رغم سميّته..
يمكن أن يكون كذلك وغير ذلك
ليس الحديث هنا عن شخص أو أناس أو جمع ومفرد..ليس وكأنه كلام حتى، ليس الحب والخوف يجتمعان هكذا يقال، لكنه حدث والحدث يفعّل بالكثير، لن تجدهم هنا، فقد صام معظمهم الحديث
شكرا جزيلا
المحبوب هنا هو كل ما أريده ولا أريده، مثله مثل الشخص الغريب اللطيف، في يده حلوى وابتسامته عذبة مخيفة رغم جمالها
سيتوفر الكتاب في معرض القاهرة في جناح دار مسار اتمنى لك قراءة ممتعة ورأيك قريبا وشكرا
بكل سرور شكرا لك
البحث عن دار نشر جيّدة بات مؤخرا أصعب حتى من الكتابة نفسها، وغالبا ما يصاب كل جديد مستجد بالاحباط بسببها، وعن تجربة خاصة (موجودة على صفحتي) انتظرت لعشر سنين كاملة من 2014 حتى 2024 لأنشر أول كتاب لي بسبب دور النشر وعفن نشر الكتاب في العالم العربي والقائم على كل ما هو موجود ومخلوق مختلف عن الابداع والجمالية في الكتابة
استطيع فقط ان اقول بأنني وعندما اراجع رواياتي اندهش واسعد وابكي واتشوق الى الصفحة التالية وكأنني غريب عن هذا الكتاب…هل من روعة تفوق هكذا روعة…..شكرا
وهو كذلك...
شكرا على كل كلمة طيّبة...سأكون فخورا بقرائتك
القادم هو حرب باردة، وإذا تفكك نظام العالم الأحادي القطب، فالاحتمالات مفتوحة على مصراعيها
-1
ليس على الجزائري تكرار مضع سبب الاستعمار في كل مرّة، فقد مرّت عقود على نهايته، إن المشكلة هنا مشكلة تقدم، فقد أصبحنا في عالم مادي بحت، أين الإنغليزية هي لغة الكوكب، وتعريب كل شيء في الجزائر لن يزيد إلا الأمر سوءا، إنها إجراءات لا معنى لها، وهناك اجراءات أبسط وأكثر فعالية كتغيير العطلة من الجمعة والسبت إلى السبت والأحد بما يناسب الحركة التجارية في العالم، وإن مثل هذه القرارات في رأيي ليست سوى ارتجالية وصورية من هذه الوزارات، ثم كما
-1
إن استطعنا تغيير قناعة العرب أن اللغة العربية يمكن أن تكون لغة التقدم والحضارة عندها ربما يتحسن واقع اللغة العربية. لكنها ليست كذلك، وإن أرادت أن تكون كذلك فإن الأمر يحتاج إلى قرون من العمل الجاد الذي هو غائب تماما في العالم العربي
أنا فتى ولست فتاة. ثانيا، أنا لا آخذ أي شيء بحساسية، ولا يهمني إن كان يتحدث عن عربي أو أعجمي، ما يهمني هو رأيه في أزمة أخلاقية دامت قرنا وإثنان وثلاثون عاما. ثالثا، حديثك يا سيدة عن الفتوحات، وقولكِ "كما ننظر نحن إلى الأندلس"، في الحقيقة المسلمون يخدعون أنفسهم بكلمة فتوحات، فهي لا تعدو كونها استعمار، وكم من عنق اجتز وكم من رجل قتل وامرأة أغتصبت وطفل ذبح على يد المسلمين. ما يهمني هو رأي المثقف في الأزمات الأخلاقية التي