عندما تصل المسالة الى الموت لن تبقى مسالة مغامرة و ملل بل ستصبح الامور جدية
0
من ناحيتي ساعمل اولا على ان اصبح رئيسا لدولتي و اتجنب الموت قبل ذلك بعدها ساعمل على تنظيم القتل حيث ساجعل يوما في السنة نقتل فيه اقل شخص مفيد في المجتمع و حياته ستذهب لاحسن عالم في المجتمع حتى تكون هناك منافسة . بعدها ساجعل القتل جريمة يعاقب عليها القانون و الجاني يقتل و تذهب حياته لاسرة الضحية. ثم ساجعل شراء الحياة غير ممكن حتى لا يقدس مجتمعي المال و تضييع الاخلاق و ايضا لتفادي خلود الاثرياء. حسنا هذا يكفي
>لا أرى مانعا من ذلك سوى القيود الأخلاقية نفسها التي تمنع بعض رائدي العالم الرقمي من رفع مقدرة الحواسيب (المخلوق) المعرفية خوفا من تملكها المقدرة على التحكم بالبشر (الخالق) في المستقبل. * الحاسوب مصنوع و ليس مخلوق لايمكن ان يكون الكون متناسقا لولا وجود اضداد الاشياء, هل كنت ستعلم وجود شيئ اسمه الخير لو كان كل شيئ صالح هل كنت ستعلم وجود النهار لو لم يكن هناك ليل لدلك فخلق الله للشر و الشيطان حكمة و ليس انك لا تفهم
>كيف يمكن أن يكون الإله رحيما في حين أنه يسمح بوجود المعاناة (كالحرب التي عايشتها في سوريا) على وجه الأرض؟ >كيف يمكن أن يكون الإله عالما بكل شيء ومن ثم يسمح بانقياد أناس خلقهم إلى النار؟ هدا السؤال سالته الملائكة قبل خلق البشر " وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء .."البقرة30 فاجاب سبحانه و تعالى " إني أعلم ما لا تعلمون" اد لا يمكن لك معرفت السبب لانه هو
ارى ان المشكلة يمكن جمعها في : 1- وسائل الاعلام : فما يعرض على وسائل الاعلام من مسلسلات مخلة بالحياء كما في بلدي المغرب "تركية,مكسيكية..." له تاثير مباشر او غير مباشر على النفسية , و غياب التوعية الدينية في البرامج 2- الوالدين : عدم التربية الصحيحة و هو السبب الرئيسي فلو كان الاباء يحببون الدين للابناء لما كان مشكل التحرش و البنت عندما تلبس اي لباس اول من يلاحظ لباسها هم ابائها 3- التقليد الاعمى للغرب : كثرة التقليد للغرب