أنس أحمد

مصري، مسلم، طالب أزهري، مستخدم لجنو/لينُكس ومبرمج بيثون، ومغرمٌ بالبرمجيات الحرة.

http://www.anassahmed.tk

100 نقاط السمعة
463 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
العديد من المهتمين باللينُكس متواجدون أكثر على Google+ لأن كبار مبرمجي لينُكس يستخدمونه للتواصل مع الآخرين (خارج نطاق العائلة) مثل: Linus Torvalds, Alan Cox, Mark Shuttleworth, Ikey Doherty, Daniel Foré ... etc. أنا أتابع عددًا من موظفي (مطوري) ريدهات هنالك، وأستطيع بسهولة متابعة أعمالهم ومستوى تقدمها .. إلخ.
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%88%D8%AA
جسمال اسمٌ منحوت على نسق "إنسالة"؟!
بالنسبة إليّ دليل نسناس كان أول دليل مواقع أعلمه: http://www.nesnas.com/
العمل في مجموعة هو السبيل الوحيد للوصول إلى الهدف .. لكن لبناء وتشكيل هذه المجموعة قوانين وشعائر معينة تمنع اختراقها وزعزعتها من الداخل .. ولها تشريعاتها التي تعالج أسباب الاختراق وأحكام الخائن فيها؛ ككُل المجموعات السرية، والمنظمات المخابراتية، في العالم.
- حركة سرِّيَّة مؤمنة بأهدافها تتغلغل في مواقع القوّة والنفوذ وتعمل على زعزعة الدول القائمة حاليًا، وإقامة نظامٍ عالميٍّ موحّد مبنيٍّ على القيم والأخلاق الإسلامية. - حركة سرِّية تعمل على السيطرة على الاقتصاد والإعلام والحركات السياسية العامة (العلنية) وتحريكِها بشكلٍ خفيّ تُجاه الهدف الأسمى والغاية العُليا لها. - حركة سرية تعمل على نشر الوعي والمعرفة والعلم المؤدي إلى الفهم الصحيح لمبادئ وأحكام هذه الدين بشكلٍ غير مُباشر وبوسائل مختلفة تحاكي أدوات العصر وآلياته.
الإيسام؟ هل هذه الترجمة معتمدة من مجمع اللغة العربية؟ تبدو غريبة عني حقًا؛ فلم أجد أن تبناها أحد إلا كتابٌ يدعى "الإيسام، التاريخ والمفهوم" Think Branding! الترجمة التي أراها معتمدة هي: "صناعة الاسم التجاري"/"التسمية التجارية" Branding أو "الاسم التجاري" Brand.
الحمد لله على نعمة QWERTY .. لم يختلف مكان (ذ) لديّ أبدًا في أي جهاز استخدمته (حتى وإن كان النص المكتوب على الزر مختلفًا إلا أن نظام التشغيل ما زال يراه ذالًا) :)
قام بسحبها ﻷنها خرقت حقوق الملكية لشركة نينتيندو (الخلفيات المستخدمة من لعبة سوبر ماريو) لكنه لم يُعلن ذلك على الملأ وظل يتحجج بأعذارٍ وهمية (مع أنه اكتسب منها ٥٠ ألف دولارًا في ٣ أيام). عادت اللعبة إلى متاجر الهواتف من شركات مختلفة ومطورين آخرين وليس نفس المطور، وكذلك بأسماء مختلفة ورسوميات مختلفة (لاتقاء شر قوانين الملكية الفكرية)؛ كما أن جوجل ذاتها استخدمت مفهوم اللعبة في شاشة إصدار أندرويد المصاصة (5.0) تلك الشاشة التي تحصل عليها بالضغط خمس مرات أو يزيد
كيف ذلك؟ هل تُلمِّح لكذبة أبريل السنة قبل السابقة؟ هذا ليسَ دليلًا! :/
إذا درستَ المنطق؛ ستعلم أن ما تطلبه هذا يُسمَّى دوْرًا Loop، وهو من المستحيلات المنطقية! الإله هو القادر على كل شيء .. له القدرة على الخلق والأمر؛ لا يمكن أن يخلق شيئًا ينتقص من قدرته، ولا يمكنه أن يخلق شيئًا يُعجِزُه؛ ﻷنّه إن فعَل فقد اتصف بنقيصةٍ من نقائص البشَر فانتَفَت عنه الألوهية، وإن لم يكُن إلهًا فلم يكُن عنده القدرة والإرادة أوَّل مرة، وهكذا دواليك.
هذا ما يسمونه الـ hyper-sexualization: [ Utah declares porn a public health crisis, hazard, and epidemic ] (http://www.theverge.com/2016/4/20/11466264/utah-porn-public-health-crisis) http://blog.sfgate.com/sfmoms/2014/01/28/the-hypersexualization-of-american-tween-culture-has-it-gone-too-far/
1. دراسة التاريخ قاصرة، ولا أدري إن كانت الأسر تلك لم يسبقها الكثير من الحضارة قبل أن تُسمَّى اسرًا! 2. تركيا الحالية دولة علمانية، مجتمعًا وحكومة: ربما يكون أردوغان وحزبه يسعيان لأسلمتها؛ بيد أن التحرك بهذا الاتجاه بطيء كي لا يصطدم بما أضحى ثوابتَ هذه الدولة منذ أتاتورك. تركيا ما زالت تتزلف للاتحاد الأوروبي بكل السبل كي تُصبح عضوًا من أعضاءه. العلمانية = فصل الدين عن الدولة؛ بينما الإسلام فيه تشريعات وقوانين لسياسة الرعية وإقامة العدل وإظهار الحق بين الناس،
إن كانت قراءَتُها للروايات العالمية دمارٌ لها، فهي إذن هشَّة التفكير، ضحلة الثقافة، ضعيفة الشخصية!
أنا لا أُنقِصُ قدرًا من اللغة العربية أبدًا، وهي لغتي الأمّ، لكن لا داعيَ لذكرها هُنا والحديثُ عن مثقفةٍ يُفهم منها علمُها بهذا الأمر بداءةً! أنا لا أضع شرط اللغة الإنجليزية لكل الشباب؛ وإنما حالتي خاصّة. أحيانًا؛ أُعَبِّر عن بعض ما يجيش في صدري بهاته اللغة أو تِلك؛ ولا أجد في ذلك مشاحةً أن يكون بلغة أخرى غير اللغة العربية، وأُحِبّ لها أن تفهمني. كذلك فإنّ وجودك على الشبكة العنكبوتية يُجْبِرُك على تملّك مثل هذه الثقافة للتواصُل والاستفادة الكاملة من
"قبل ذلك الأحكام الشرعية" كما قلتُ، وهُنا أسرِد معارفًا أراها غير ضروريّة لكل الناس، لكنها ضروريّةٌ لمن أرغب بأن أشاركَها حياتي؛ فيجب أن تتفهمُني وأتفهمُها. فما هو وجهُ اعتراضِك؟
الصرعات التقنية غير أخبارها؛ أعتقد أنها أصبحت شاغل الشباب اليوم! أما البرمجة، وعلوم الحاسوب هي Big Plus كما يقولون :) لكن الإنجليزية أصبحت بلا شَكّ مقوِّمٌ من مقوِّمات الثقافة، والروايات العالمية لازمٌ لها. الاختلاف في الرأي، والاهتمام، والميل، ومناهل المعرفة شيءٌ .. والاختلاف في تحصيلها من عدمه شيءٌ آخر. هُنا أنا لم أحصُر جميع المعارف التي ينبغي عليها تحصيلها، أو طريقَة تحصيلها، أو مصدرُها. أنا هُنا أتحدث عن وسائل تواصُل ضروريّة بيني وبينَها كي تفهَمُني وأفهمُها.
مقالةٌ رائعة؛ أظنني قرأتُها في حينها. رحمَه الله رحمةً واسعةً وأسكَنَه فسيح جناته. للأسف؛ كلنا نقع في ذات الخطأ؛ كل يوم. ندَّعي أننا نُحب عملنا، وهو يأكُل منا أفضل سنيّ عمرِنا لملاحقة وهمٍ زائِف؛ اللهم إلا من يعمل لغاية أنبَل من حياته الشخصية. أتمنى أن تنعكِس نصيحَتُه على حياتي، وأن تُصبح ناموسًا ونبراسًا يهدي الحيارى في طريق الظلام ... والعمل!
أضيف معلومةً بسيطة: مشكلة عدم اقتناع بآراء الجنس الآخر هي مشكلة عالميّة وليس عائدة لمجتمعنا "الذكوريّ المتخلف" ذا العادات "المشرقية"، وما يوضِّح ذلك هو دراسة على Github Pull Requests (مساهمات المطورين على مشاريع Github مفتوحة المصدر والتي يجب قبولها من مدراء المشروع قبل دمجها في المشروع الرئيسي) ووجدوا أن المساهمات التي تبدو صاحبتها ذات اسمٍ أنثوي؛ تُرفَضُ أكثر من الرجال أو ممن تختفي وراء اسمٍ مُحايد: https://www.theguardian.com/technology/2016/feb/12/women-considered-better-coders-hide-gender-github
عن نفسي، لا أتخيَّل نفسِي متزوِّجًا فتاةً لا تملك مقومات الثقافة الدُّنيا بتعريفها الحالي؛ أي أنني لا أتصورها لا تعرف الإنجليزية ولا الروايات العالمية، ولا الصرعات التقنية، وقبل ذلك الأحكام الشرعية التي تقوم بها حياتها وآخرتُها. وبالطبع؛ أفضِّل أن تملك قدرًا من الثقافة المشتركة بيني وبينها في مجال عملي وشغفي وهو علوم الحاسوب والبرمجة وإدارة الأنظمة (هذا كثيرٌ .. أعلم) ولكن الفتيات لا يمِلن في الغالب إلى هذا المجالات ولذا يتعذّر أن أجدَ إحدَاهُنّ! :) والعجيب؛ أن دينَنَا حثَّنا على
الفرع الذي أتبع له يُطالبني بوديعة بقيمة 5000 جنيه لكي أستخرج بطاقة Credit Card (وأنا أصلًا رافضٌ لفكرة الحد الائتماني، وحسابي جاري وليس توفير). للأسف؛ لا فِكاكَ من الفرع ﻷنه فرعي الرئيسي الآن.
في معرض القاهرة الدولي للكتاب، من كل عام؛ ستجدها في جناح "المؤسسة العربية الحديثة". كان هناك موقع اسمه "روايات" رسمي من المؤسسة لبيع هذه القصص لكن يبدو أن داء المنتديات زحف إليه!
حاولتُ استقبال أموال من خلال QNB ورفضوا بطاقتيّ Debit & Shopping وعندما تواصلتُ مع البنك (خدمة العملاء، وفرعي الرئيسي) أخبروني بأنه من غير المسموح استقبال الأموال على هذه البطاقات. رُغم هذا؛ فإن صديقي لديه بطاقة NSGB (والذي صار QNB) من نوع Debit Electron، وقد تمكنا من سحب المبلغ عن طريق بطاقته من PayPal. ولما اتصلتُ بخدمة العملاء وواجهتهم بالأمر قالوا لي بأنه عليه الرجوع إلى فرعه للاستفسار عن هذا الأمر، وأن هذا أمرٌ تابع للفرع!! وعند العودة للفرع الخاص بي؛
أكواد الحماية وتسجيل الدخول ولوحة الإدارة ... إلخ: غير متوفرة مع فلاسك على عكس جانغو! :)
ليس هذا دائمًا .. بل يُحكم بنُبْل الغاية وسلامة الوسِيلة وإن اتفق الطرفان على ما فيه صلاحٌ لهما، ولو اجتمع أهلُ الأرض على ذلك!