Zakaria Ben

إذا استسلمت فلن تحصل على أي شيء. وإذا كانت إرادتك ورغبتك قوية ستجد دائماً طريقة، وحيث توجد إرادة توجد وسيلة.(ألبرت أنشتاين).

http://www.almo9awil.ma

24 نقاط السمعة
1.46 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
المقارانات العملية الإيجابية هي في حد ذاته شيء جيد، لكن المقارانات المصحوبة بالتذمر و هي ما تفضلتي به، فيستحسن طمسها و الترفع عنها.
نعم خصوصا في البدايات يجب أن نكون واقعيون و نفهم أن القمم ينبغي لها جهد حقيقي و مستدام للوصول إليها.
شكرا للتوضيح. تسليط ضوء العقل على عتمة المشاعر السلبية...
ما دام الهدف هو التقييم فطريقة العرض تختلف على حسب طبيعة الخدمة أو المنتوج و كذلك على حسب ما قمت بتطويره تحديدا.
أظن أن تفادي الإستجابة الآنية للمشاعر هي المشكل الحقيقي في هذه الحالة. يعني كلما شعر الإنسان بمشاعر سلبية لها علاقة بطبيعة عمله، عليه أن يتريت و يتساءل عن طبيعة هذا الشعور.
في رأيي الحكم المسبق يؤثر بشكل كبير كون غالبية المشاريع في الدول العربية و إن نشرت طلبات القيام بمشروع حكومي''calls for tenders'' في الصحف و مجلات ريادة الأعمال، فغالبا الزبونية و المحسوبية يلعبان دورا كبيرا في اختيار حامل المشروع. لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نبقى مكتوفي الأيدي، الإصرار و الإبتكار بإمكانهما تغيير العقليات طبعا!
أظن أن هناك خطط استراتيجية أكثر منها مؤامرات. أما فيما يخص أن نعتقد أن كل ما يحصل اليوم مؤامرة فهو الخطئ بعينه. لكن هناك أشياء يمكن أن تتغير مقاصدها مع الوقت، لذا ينبغي التريث و الحذر أحيانا.
إذا ما حولنا الدمج ما بين التعلم المستمر و التقييمات فيكون هذا جيدا. يعني في كل مرة قمنا بتعلم شيء جديد نعرضه للعميل لكي يقيمه و منه يمكننا قياس نجاح هذا الشيء مهارة كان أو منتجا. كذلك بالنسبة للمهارات القديمة، من الواجب البحث فيها و النظر كيف يمكننا تحديثها، ثم تجربتها مجددا عن طريق تقديمها للعميل لقياس مدى نجاحها. العميل وحدة لقياس فعالية تحديث ما عن طريق التقييمات.
التوقيت فعلاً عامل نجاح أكيد أحياناً وأحياناً عامل فشل، حيث لا زلت أذكر مثال جيد. من أسباب فشلها كذلك أنه عرض عليها جهاز تصوير رقمي لكنهم قامو برفض الفكرة لأنهم ظنوها غير مجدية. و نفس الشيء وقع لآيفون مع بلاك بيري.
فكرة ممتازة لم تخطر ببالي، ولكن برأيك ما مدى تقبل شعوب العالم الثالث لما سيعدونه رفاهية وكماليات، أو بمعنى آخر كيف نسوق لخدمات ومنتجات تعتمد عليها شعوب الدول المتقدمة؟ شكرا لك، ليس بالضرورة خدمات و منتجات تمثل كماليات بالنسبة لنا، بل على الأرجح تحل مشكلا ما. مثلا تطبيقات التواصل المباشر مع المستشارين، المحامون، الأطباء...مواقع تقديم بعض الخدمات الإدارية عن بعد...مواقع تحليل و استخراج بيانات خاصة لإنشاء مشروع ما...بعض المواد الغذائية السريعة التحضير...في كل هذا ربح للوقت و الجهد. هناك أيضا
لكن تظل هذه الأمثلة نادرة، فالعالم ليس به إلا مارك واحد وستيف جوبز واحد، يعني نوادر، لكن نحن ما الذي يجعلنا نبدأ بدلا من انتظار اكتمال الفكرة، ما الذي يشجعنا أن نخطو الخطوة الأولى؟ صراحة المشكل الذي نواجهه هو أننا نركز على النتيجة أكثر مما نركز على العقبات التي مر منها أي مشروع ناجح. في رأيي يجب الإنطلاق من فكرة أن الأمور ثظهر نتائجها عبر العمل المتواصل و يعني هذا سنوات من العمل، رغم أن هناك بعض المشاريع و التي
أنت تقول ذلك وأنا يلهمني الرئيس البرازيلي... صحيح. الجميل في الأمر هو أن الشخص الموهوب لا يجب أن يستسلم، فعندما ستحين ساعة الصفر بالنسبة له سيسطع ضوءه لا محالة. فقد يتعلم الموهوب من مهنة نراها بسيطة، ما لن يتعلمه شخص عادي من الدراسة في أرقى الجامعات.
مع كل لحظة اسمع فيها أنّ هناك شخص حقق نجاحاً كبيراً بمدّة زمنية قصيرة جداً... التجربة مهمة جدا مع الإصرار و إعادة المحاولة، لكن لا يمكن نسيان عامل الحظ كذلك و يعني البيئة التي نعيش فيها و الخبراء أو المرشدين الذين نلتقي بهم في طريقنا لتحقيق الهدف و كذلك عامل التوقيت. ذكرني عامل التوقيت هذا بمواقع قبل اليوتيوب كانت تقدم نفس الخدمة، لكن اليوتيوب فعلها و هذه الأخيرة فشلت فقط لأن صبيب الأنترنيت خلالها لم يكن جيدا بما يكفي لمشاهدة
هذه النقطة تحديدا هي سبب تأخر الكثير منا في البدء، فتجد أغلبنا لديه 50 إن لم يكن 70 % من الفكرة وينتظر اكتمالها وغالبا لا تكتمل، وسظل الشخص منا مكانه دون تغيير. صحيح يعجبني مارك فيما يخص فلسفته في الحث على الحرص على البدايات و إن تكن صغيرة. كذلك ستيف جوبس حينما يقول : لا يمكنك وصل النقاط عندما تنظر إلى المستقبل، فقط يمكنك فعلها عندما تنظر إلى الماضي. يعني علينا جمع نقاط الماضي لبناء المستقبل. و النقاط هنا هي
لكن أتساءل، هل من الصعب العثور على فكرة فريدة ونافعة في هذا العصر الحالي بما فيه من وسائل وأدوات كمالية وترفيهية؟ كل شيء يكاد يكون متوافرًا وبكثرة. أظن أن هذا ممكنا خصوصا في دول العالم الثالث هناك فرص كبيرة. فكم من موقع أو تطبيق أو سوق حتى في الدول المتقدمة، تجده غير متواجد بثاثا في عالمنا العربي و إن كانت حاجتنا له كبيرة. يعني الإنفتاح على التكنولوجيا الغربية يعطي فرصا كبيرا لخلق منتج جديد في العالم العربي و إن وجد
نعم رغدة، ما تفضلتي بذكره يندرج ضمن مرحلة رقم 6 '' دراسة السوق وتحديد حصتك السوقية '' و ذلك عبر مجموعة من الأسئلة مثلا : من هم المنافسين المحتملين للمشروع؟ ما هي الفرص التي يتيحها المشروع؟ أما فيما يخص نقاط القوة و الضعف فهناك أداة تسمىSWOT و هي ضرورية لصاحب المشروع ليدلي بنقاط قوته و ضعفه مقارنة بالمنافسة و تدخل ضمن إطار المرحلة رقم 11 '' تحليل فكرة المشروع ''.
صحيح!