فعلا التلفاز في المنزل أصبح مجرد ديكور خاصة أن الكهربا في سوريا لا تأتي أكثر من أربع ساعات في اليوم .. وأصبح لا معنى للتلفاز ... أظن من فترة شهرين لم يخطر على بال أحد في المنزل أن يقوم بتشغيل التلفاز هههههه
1
أفضل طريقة هي التجاهل وحذف رقمها مع بلوك عليه ثم حذف حسابات التواصل الاجتماعي التي كنت تتواصل معها من خلالها أي هنا أفضل من حظرها لأن حذف الحساب ثم إنشاء حساب جديد سيمنحك بداية جديدة كما هو حال تغيير رقمك إلى رقم جديد بحث تغلق جميع السبل .... ثم مشاهدة الأفلام الكوميدية بشكل يومي وخاصة الأفلام المصرية الكوميدية والأفلام التركية الكوميدية المترجمة مع بعض الوجبات والأكلات التي تحبها .. ببساطة ستعتاد النسيان مع مرور الوقت ويرتفع لديك هرمون السعادة تدريجيا"
تحياتي أستاذة سماح .. - طبعا" رأي الدكتور هو الصحيح ... إن تخصصك في مجال تحبينه وقريب من دراستك سيجعلك ناجحة ومتفوقة فيه .. - أنا مثلا" كنت أحب دائما" تخصص الترجمة ودراسة اللغة الإنحليزية ولكن بعد تخرجي من كلية الصيدلة وتعرفت على العمل الحر سعدت كثيرا" بإمكانية العمل في الترجمة الطبية وكتابات مقالات الصحة والتغذية والقريبة من تخصص الصيدلة .. وبالتالي تمكنت من العمل في المجال الذي أحب والقريب من دراستي أيضا" تحياتي لك وتمنياتي لحضرتك بالتوفيق
أهلا أستاذ عماد .. أقترح لك بعض الأسماء الناجحة في عدة مجالات سواء أحياء كانوا أم أصبحوا في ذمة الله - مجال التقنية : بافيل دوروف مؤسس تطبيق تلغرام لطالما حاز هذا التطبيق على إعجاب الملايين حول العالم بسبب عدم تعرضه لأعطال أو خلافات كما تطبيق واتس أب أو أنستغرام .. ونادرا" ما يتكلم أحد عن هذا الشاب الطموح مؤسس أعظم تطبيق للتواصل الاجتماعي برأيي والأكثر أمانا" - المجال العملي : أنصح بالحديث عن الباحث اليمني الشهير هشام الغيلي والذي
أعتقد يمكن تخفيف الشعور بالأمل السلبي بعدة طرق : - أولها العيش بطريقة ((التمسحة أو لغويا" تسمى عدم الاكتراث)) أفضل طريقة لتجنب الأمل السلبي .. أي عندما تعيش بطريقة (الل بدو يصير يصير) وبنفس الوقت تسعى لحلمك .. عندها في حال فشلت لن تنصدم لأنك هيأت نفسك منذ البداية لتحقيق حلمك ضمن الواقع الذي تعيشه .. وهنا تعاود الكرة مرة أخرى بأمل جديد وخطوات جديدة ... - قد تحصل لك صدفة تحقق حلمك بسرعة أو يسخر الله لك أشخاصا" على
- العمل هو أن تلحق الشعور بسلامك الداخلي ... أي أنت إذا كنت تعيش الآن بسلام داخلي لوجودك في بلدك بجانب والدتك فهو أمر ممتاز ... أما إذا كنت تشعر برغبة شديدة بالسفر للوصول إلى سلامك الداخلي يمكنك أن تسافر بدون أن تندم على هذا القرار مهما كانت الوالدة غالية عليك .. - من جهة أخرى اسألها إذا كانت تشجعك على السفر أو لا ... خذ برأيها ... وفي النهاية الأعمار بيد الله ولا أحد يعرف متى يومه ... أطال