علمت من خلال دراستي المبدئية لعلم النفس ان الناس ينقسمون الي طائفتين اجتماعيين وانطوائيين، ويتفاوتون في الدرجة الواحدة فليس هنا شخص اجتماعي صرف او انطوائي صرف،والسؤال هنا همن من الممكن ان يتحول الشخص الي اجتماعي ،وما هي الالية لتحقيق ذلك،والي اي درجة؟

مرة اخري اترك العمل قبل اتمام الشهر الاول، فلا ادري اعيب مني ام من الاخرين، هل الالتزام بما اتفق عليه تعنت مني ام ان نفاق من الاخرين .

قرئت عدة روايات ولكن لم افهم المغزى منها فكلها اوهام في اوهام غير ان هناك من لا تخلوا كتاباته من الجنس، ولكن اري اصرارا عليها فلما كل هذا التضخيم.

اثناء تعلمي HTML,Css كنت اشعر بالمتعة حيث استطيع تطويع ما تعلمته حيث اريد ولكن اختلف الموضوع مع الجافا سكريبت فلا اعلم كيف استخدمها مما ادي الي ان مللت في منتصف الطريق وتوقفت فما السبب برأيكم وكيف اتخلص من ذلك لاني احب الويب واريد الوصول الي ابعد مدي.

السينما المصرية اصبحت بلا قيمة فلا تجدها تقدم عملا جيدا الا النذر اليسير فجل اهتمامها في الاونة الاخيرة ان يتمحور الفيلم حول راقصة او بلطجي او تاجر مخدرات ،لماذا لا يكون لدينا سينما تناقش مشاكل المجتمع وتنقل الواقع بصورة حقيقية بدلا افلام "عبده موته والالماني والافلام المسيسة " وحتي الدراما لم تسلم من ذلك . فمتي تعدل مسارها، وما هي افكاركم حيال الامر واليات ذلك، انتظر ارائكم.

عند التصفح لبعض الموضوعات وجدت تقييم الاشخاص فلان نفاط السمعة مثلا ٣٠ وهكذا فكيف تحتسب

عندما شرعت في قراءة كتب التاريخ الاسلامي من بعثة النبي صلي الله عليه وسلم حتي الخلافة العثمانية وجدت تاريخاً مشرفاً ووجدت ايضاً بعض الامور التي لا تصدق لو لم تكن مروية من قبل رجال ثقات اتفق عليهم علماء الجرح والتعديل، فمثلاً تجد موقف الصديق من حروب الردة مواقف تقف امامها العقول مذهولة من صدق الاتباع للنبي والوفاء له وحن الظن بالله والعقيدة الراسخة كالجبال، ثم إذا اتيت الي الفاروق عمر وكيف ان لم يحابي احدا علي حساب الحق حتي اقرب

حاصل علي معهد حاسبات واتعلم مجال الويب واجيد لغتي HTML,CSS باصدارها الاخير ولكن هذا لا يكفي لاكون مصمم واجهات وحاليا ادرس الجافا سكريبت،المشكلة اني اعمل في مجال المعمار لأفي باحتياجات اسرتي لاني متزوج وغالب اوقاتي اسافر للعمل وليس لدي مكان مناسب للدراسة او وقت منظم والسايبر مكان غير مناسب ومكلف فارجوا النصيحة منكم ايها الاخوة.