لان في هذا العمر ينهي الانسان مرحلة المدرسة ويصبح (بالغ) حسب المفهوم الغربي الامريكي بينما البلوغ في ثقافتنا هو عندما يبلغ الانسان اي يحتلم تقريبا في حدود 13-15 سنة لكن انا ارى انه لايزال طفل في هذه المرحلة العمرية صحيح بالغ فسيولوجيا ولكن عقليا لم ينضج وهذا سبب خطورة هذه المرحلة شخصيا ارى ان عمر الرشد والنضج هو من 21 الى 23 سنة ولو كانت لي السلطة لوضعت سن البلوغ الرسمي بين 21 و 23
1
وجهة نظري الشخصية طالما ان مستواك في اللغة الانجليزية ممتاز وطلاقتك فيها مثل طلاقتك في العربية فلن تحتاج للغة ثالثة الا لو كنت تعيش بشكل دائم في دولة غير ناطقة باللغة الانجليزية او على الاقل الانجليزية ليست شائعة هناك او اذا كنت تعمل في مجال معين يتطلب تعدد اللغات كالسياحة مثلا او السلك الدبلوماسي وغيرها ماعدا هاتين الحالتين فتعلم لغة ثالثة هو مجرد هواية وحب لتعلم اللغة ليس اكثر مثلا انت تعيش في الوطن العربي فما فائدة تعلم اللغة الاسبانية
الناس لا تشرب المشروبات الكحولية لطعمها قس على ذلك القهوة طعمها مر وغير جميل لكن الناس تشربها يوميا لمفعولها المنشط حتى اعتادوا عليها واستطعموها واصبحوا يتلذذون بشربها عموما اذا كنت فضولي فطعم النبيذ هو عبارة عن عصير عنب مع مرارة تشبه مرارة اللبن (الحليب الرائب) خاصة لو كان قديم قليلا بالاضافة لطعم الكحول وهو له نكهة وطعم ورائحة مميزة اشبه ببعض العطور وبعض المطهرات ومعقم اليدين فهي تحتوي على الكحول ايضا اما البيرة طعمها مطابق لشراب الشعير الخالي من الكحول
(السعودية) نادرا ماتنقطع ربما في السنة مرة او مرتان لمدة نصف ساعة تقريبا وغالبا مايكون بسبب عطل ما او اصلاحات او تمديدات او من الممكن ان تمر سنة وسنتين وثلاث بدون اي انقطاع الامر نسبي لكن في المعدل مرة او مرتان في السنة و ربما اكثر احيانا هذا بالنسبة للاحياء العادية لكن لو كنت تسكن في احد الاحياء القديمة المكتظة بالسكان وسط المدينة ربما تصادف بعض الاعطال في الموزع او اي اعطال اخرى بسبب عشوائية وقدم التمديدات لذلك في الصيف
شخصيا لا أرى أن السببين التي ذكرتها هي الاسباب الرئيسية للاستهجان السبب في رايي انه سؤال شخصي بحت كمن يسالك فجأة : كم غرفة في منزلك ؟ ما اسم والدتك ؟ كم لديك من الابناء ؟ كم راتبك ؟ وغيرها الكتير سبب عدم تقبل هذه الاسألة انها اسئلة شخصية والسؤال عنها مستهجن لانها تعطي انطباع انك انسان فضولي وربما حاسد مالفائدة اذا عرفت عمري ؟ هل ستقوم بتزويجي او توظيفي ؟ مالفائدة اذا لو كان هنالك سبب لمعرفة عمري متلا
من اسمه خيال علمي توقعي الشخصي من الصعب جدا جدا الوصول لنفس مستوى التقنية في الفيلم في الوقت الحالي ( لمن لم يشاهد الفيلم قصة الفيلم تحكي عن شخص يشتري نظام تشغيل متطور ويكتشف انه متطور للغاية لدرجة انه يملك احاسيس ومشاعر ويقع في حبها ويكتشف في النهاية انها تحدث الاف الاشخاص في نفس الوقت ) وكأن بطل الفيلم يتحدث مع انسان حقيقي لدرجة وانا اشاهد الفيلم لم استسيغ واتقبل فكرة ان المتحدث مجرد جهاز حاسب لذلك لم اتقبل الفكرة
لا تجعل مشاهدة هذه الفيديوهات والتعلم من خلالها شيئ الزامي و اجباري وتحمل نفسك اكثر من طاقتها حتى لا يتسلل اليك الملل لكن كل ماسنحت لك الفرصة شاهد .. اذا شعرت بالملل توقف لا ترغم نفسك على المشاهدة مثلا يوميا شاهد 20 دقيقة .. 30 دقيقة وهكذا فقليل مستمر خير من كثير منقطع حتى يصبح هذا الشيئ روتين يومي وتعتاد عليه كاي عادة او برنامج تواصل اجتماعي تمضي فيه الكثير من الساعات دول ملل علماء النفس يقولون انه اي شي
بالنسبة لي لا يوجد الا تفسير وحيد وهو : انه سبحان الله الشخص في اي حدث سنوي مثل العيد وغيره غالبا ما يتذكر الايام نفسها في السنوات الماضية ويقارن بها مع هذه السنة فمثلا في العيد يتذكر الشخص العيد في السنوات الماضية وكيف كان شاباً صغيرأ فرحان بالعيد ويحتفل مع اصدقائه ومع عائلته ووالديه بينما الان الحياة زادت من ضغوطاتها ومسئوولياتها ولربما اصبح الشخص وحيدا او فقد بعض الاحباء كالام او الاب فيشعر بالحزن والاكتئاب لذلك دائما الذي يفقد احد
لو كنت تعيش في منزل ميسور الحال وتعرف ان منزلك امكانياته المادية محدودة جدا فربما ترضى وتقنع بحالتك ولكن لو كنت تعيش في منزل فاحش الثراء ووالديك يملكون ثروة بالمليارات ولكن حالتك اقل من المتوسط وترى والدك يصرف على الاغراب بسخاء وتعرف انه باستطاعته ان يعيشك عيشة الملوك كما بعض ابنائه المفضلين لكنه لا يعدل في النفقات ويميز البعض لشعرت بالظلم والقهر
نحن لا نسميها باجة نطلق عليها ( راس مندي ) وتؤكل يوم الجمعة بشكل اكثر وهي في الغالب تؤكل مع الكوارع توجد مطاعم كثيرة مخصصة فقط لرؤوس المندي مع الكوارع احيانا اما الكرش فهي مشهورة بشل اخص في المنطقة الغربية وتؤكل صباحا طريقة طبخها تكون عبارة عن قطع صغيرة على الصاج مع الطماطم والبهارات ويقدم معها شوربة وتؤكل بالخبز نطلق عليها اسم ( تقاطيع ) المطاعم التي تقدم هذه الاكلة المنيو تبعها يحتوي على الكبدة وهي تطبخ بنفس الطريقة الغريب
امعاء الخروف عندما كنا اطفال عندما تكون هنالك ذبيحة ناخذ الامعاء ونشويها وطعمه كان لذيذ جدا مع شوي الكلاوي والطحال احيانا وتوجد طريقة اخرى للامعاء الى اليوم موجودة وتسمى ( العصيب ) او ( العصبان ) وهي عبارة عن لف قطعة من الكرش ولفها بالامعاء وتوضع مع اللحم في حفرة المندي وطعمها لذيذ ايضا وتؤكل بشكل جانبي مع اللحم لها محبينها ومن الناس من لا يحبذها