سؤال يتكرر دائمًا وفي كل عام بهذا التوقيت من السنة. اعمل حاليًا على مقال حول هذا الموضوع سأنشره على إحدى المواقع العربية قريبًا .. خلال بحثي في الموضوع وعن مصادر لمحتوى المقال وقعت على مجموعة تغريدات في تويتر لأحدهم حول الموضوع ذاته، اعجبتني صراحةً وساعتمد عليها كأحد المصادر لمقالي .. اطلع عليها ربما تفيدك تجدها على هذا الرابط https://twitter.com/dramjadj/status/1096530721953460224?s=21 بالتوفيق
3
اهلا بك > ماهي المهارات اللازم توفرها في من يكلف بهذه المهمة في الشركة ؟ بشكل رئيسي هذه مهمة مختصو التسويق في الشركة أو أي مشروع، ستجد أحيانًا بعض الشركات تظهر في إعلانها الوظيفي عن حاجتها لـ Growth Hacker ولكن التسمية لا تغير من الأمر شيء، تكون الشركة بحاجة مختص تسويق .. "على حد علمي" حتى اليوم لا يوجد أي مسار أكاديمي مقدم من جهة رسمية (جامعة) باسم تسريع النمو أو Growth Hacking في حال بحثت على جوجل ستجد العديد
صديقي نحن لا نعيش بهذا الواقع المثالي حتى نفكر بهذه الطريقة المثالية، في بعض دولنا العربية يحتاج الشخص لمرتبه مدة شهرين وربما أكثر حتى يستطيع شراء نسخة ويندوز أصلية (الأمر مضحك مبكي للأسف) يعني من الحماقة أن أدفع هذا المبلغ الكبير بالنسبة لمستوى دخلي كثمن لنسخة برنامج عندما نحصل على حقوقنا في الحياة سنعطي الشركات حقوق استعمالنا لبرامجها
أظن هذا يعتمد على شخصية الفرد وما يفضل ويكره هو ذاته، بالتأكيد هناك أشياء مشتركة بين الجميع والكل يسعى لها من احترام وتقدير وعائد مادي جيد يتناسب مع ما ينتجه الفرد وجو عام تحترم فيه الكفاءات والخبرات ويسمح بالتطور والتعلم، وهناك أشياء أخرى يفضلها أخرون ولا يفضلها غيرهم. بالنسبة لي لا أحبذ الأعمال التي تتطلب التزام بدوام رسمي كامل وكذلك لا احبذ العمل بمؤسسات ضخمة وأعداد هائلة من الموظفين، أفضل الأعمال التي تتطلب جهود فرق صغيرة لإنجازها ولا تعتمد على
انا الآن في الجامعة .. المدرسين عمومًا في المدارس أو في الجامعات تختلف مستوياتهم بين جيد ورديء، ولكن الممتاز والمبدع نادرًا ما تجده، ربما واحد فقط في كل حياتي الدراسية وكان في تدريب خارجي (ليس في أنظمة التعليم الرسمية) في ذاك التدريب كنت أشعر حقًا بأننا نحن المتدربين من يشرح وليس المدرب. لاحظت مؤخرًا في المدينة التي أعيش فيها بإن مراكز التعليم الخاصة أدركت الفجوة التي خلقتها انظمة التعليم الرسمية وبدأت في البحث عن *مدربين* لا *مدرسين* .. لا أدري
صراحًة انا من الصنف الذي يحبذ هكذا نوع من الأحاديث، وقد أكون في يوم ما من المتطفلين على أحدكم واسأله عما يقرأ، فابتعدوا عن طريقي إن كنتم لا تحبذون ان يقاطعكم احد، ر بما لأني في الفترة الأخيرة صرت ابذل الكثير من الجهد في البحث عن الكتاب المناسب ولا أقرأ أي شيء. ولكن بشكل عام من النادر ان أقرأ خارج المنزل. عادة الكتب السياسية والدينية أقرأها ولا اخبر أحد عنها حتى لو سئلت عن ذلك واحاول تغيير الموضوع قدر المستطاع.