إن كنت تقرأ كتاب في مواصلة.. وأخرجك أحدهم من جو القراءة بسؤاله: ماذا تقرأ؟
إن كنت تختلي بكتابك في ركن هادئ بحديقة عامة.. وسقط عليك أحدهم من حيث لا تدري متسائلا: *لماذا تقرأ هذا الكتاب تحديدا؟ *
أمثلة كثيرة يمكنني أن أضربها لك..بالتأكيد تعرفها أو مررت بها.
حدثنا عن حالتك عند السؤال: سعيد-غاضب.. إلخ؟
وعن موقفك: هل ترد على قدر السؤال.. أم تزيد!! أم توبخه على التدخل فيما لا يعنيه.. إلخ؟
نقاش جانبي: ماذا لو سألك شرطي عن الكتاب السياسي الذي تحمله؟
التعليقات