أفلام - مسلسلات - اغاني لا اقوم بشراءها البرامج على العكس، أقوم بشراء ما استخدمة بشكل يومي، اذا البرنامج لم توجد به تجربة مجانية ابحث عن نسخة مقرصنة حتى اجربة وبعدها أقرر عالعموم انا من لم تكن لديهم ثقافة و الثقة للشراء من النت ولكن تغيرت بعد شرائي للماك.
عبدالعزيز الجسار
مدون مهتم في التقنية ومنتجات آبل، مؤسس ماك عربي التقنية و خلاصات الكويت.
35 نقاط السمعة
134 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
افكار جميلة تحياتي لصاحبها 2- اختراع لصاقة يشبه الباركود يخزن تدوينة ويمكن قراءته بواسطة الهواتف يوضع على أي منتج (*مفيد للتقنيين مثلاً شرح/مراجعة لمنتج معين و أيضاً اصحاب المحلات التجارية بإستطاعتهم كتابة نبذة عن تاريخ المحل واماكن صناعة المنتجات فعلاً رهيبة*) 76- البحث عن رعاة لكل تدوينة على حده TheNextWeb (*صعبه ولذيذه بنفس الوقت*)
في الكويت وتحديداً في ابريل ٢٠٠٩ سجلت في تويتر ولم يكن الا قرابة ال ١٠٠٠ مستخدم نشط *(في الكويت)* ، التغريدات كانت عامة واستخدامه كان معقد او غير مفهوم وغالباً المواضيع تقنية فقط، بعدها بسنة وفي احداث سياسية زاد النشاط في تويتر وتغير التوجة الى سياسي غالباً، بعدها أتت منحة اميرية واظن ٪٥٠ من الشعب قام بشراء الآيفون و ٪٣٠ منهم سجل في تويتر وكانت زيادة واضحة في عدد المستخدمين تويتر (ومماثله مع الواتساب). السر ان في السابق لم يكن
كوني ممن لم يتقنون العربية يوماً والذين إجتهدوا بالتعليم الفردي، انا لا اركز على الإخطاء التي اسميتموها، كمثال اذا كتبت العربيه او العربية ٩٠٪ أو أكثر من القراء لن ينتبهوا لها، طبعاً لا أقصد اني لا أعتبر الـ ١٠٪ الأخرين.. الأخطاء الإملائية مزعجة ومن منا لم يخطأ؟ لاحظت موضوع مماثل هنا عن نفس الشيء في جودة المحتوى، لماذا لم يتبرع/يجتهد أحد بعمل او بوضع دروس عن هذا الشيء لإفادة وتقوية المحتوى العربي؟ خصوصاً في التنوين والتشكيل وما الى ذلك لتحتسبوا
بصراحة موضوع شيق، ولكن اعتقد من واجبك كـ كاتب ان تشعر القارئ (بالإبتزاز الإيجابي) كما ذكرت في المقال وأيضاً ان تمنحه الصوت، طبقاً لدراستك استخلص منها ان اذا شعر القارئ بالرضا عن المحتوى توجد نسبة ١٪ منهم يقومون بالتفاعل، لربما الآسباب لعدم معرفة القارئ كيفية النشر (وهذه لم تذكرها في المقال للأسف) وأيضاً نوع من الحسد والبخل كما ذكرت.. شكراً لك على نشرك بالفعل استفدت.
بالفعل! بخصوص الشركات، قد يكونون معذورين لعدة أسباب لن اود ان اتطرق لها، لكن بالنسبة للذي اسميتهم بإصحاب البريستيج (وهي كلمة انجليزية :P) يثيرون اشمئزازي لتخليهم عن لغتهم وتوجههم للغة الإنجليز الذين هم بالأصل محافظين على ثقافتهم ولغتهم.. وهنا نجد التناقض والتضاد والموضوع يحتاج تفسير نفسي لحالة هؤلاء الأشخاص، قد يأخذها البعض من باب (الكولله) بإدخال كلمة او اثنتان على الجملة وهؤلاء لن اشملهم بردي هذا، على سبيل المثال اليوم في العمل صادفت زميلة لي تحادث زميلة اخرى بالأنجليزية !