عبد المجيد موميروس

سَجَّاع، شاعر و كاتب الرأي رئيس اللجنة التحضيرية لحزب الإختيار و الإنتصار

http://youtube.com

3 نقاط السمعة
2.85 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1

جِدَالُ المُرَبّعِ الأَوَّل: إِفْتِتَاحِيَّةُ مَجَلة الطَّيْشِ الجزائري!

جِدَالُ المُرَبّعِ الأَوَّل: إِفْتِتَاحِيَّةُ مَجَلة الطَّيْشِ الجزائري! بقلم عبد المجيد موميروس " أن الجزائر دأبت منذ استقلالها على اتخاذ قرارات سيادية وتاريخية استمدتها من ثورتها المجيدة، تعبيرًا منها عن تعلقها الشديد بمبادئ ومُثل الحرية والكرامة، وهو ما يفسر دفاعها المستميت دومًا عن حق الشعوب الواقعة تحت الاحتلال في تقرير مصيرها والإستفادة من خيراتها". عن مجلة الجيش الجزائري افتتاحية فيفري. وَيَا قَوْمِي .. فَوَاهِمٌ و مُتَوَهِّمٌ، من كان يأمل تَعَقُّلاً ديبلوماسيا عند طغمة المرادية، أو داخل سراديب ثكناتها الحربية. بلْ؛ ها
-1

رسالة إلى عبد اللطيف وهبي : فِي ذَمِّ العَائِلُوقْرَاطِيَّة .. عِزْرَائِيل يُحَلِّقُ فَوْقَ وِزارَة العَدْل المَغْرِبٍيّة!

فِي ذَمِّ العَائِلُوقْرَاطِيَّة .. عِزْرَائِيل يُحَلِّقُ فَوْقَ وِزارَة العَدْل المَغْرِبٍيّة! "مَتَىٰ نَصْرُ الله أَلَا إِنَّ نَصْرَ الله قَرِيبٌ". صدق الله العظيم الحَمْدُ لِلَّهِ وَحْدَهُ، و الصّلاة علَى مَنْ لا نَبي بَعدَهُ. فمَا شَاءَ المَجِيدُ، هُو القَهَّارُ جَعَلَنِي عَبْدَهُ. ثُمَّ السّلامُ؛ عَلَى منْ إتبَعَ النَّسق الدُسْتوري. أَمَّا بَعْدُ! نَعمْ؛ لَنْ نْمُوتَ يَا أَمِين، وَ لَكِنَّنَا سَنَقْتَلِعُ العَائِلُوقْرَاطِيَّة عن وَطَنِنَا الجَريح. فيَأَيُّهَا النَّاسُونَ المُتَنَاسِينَ؛ أَنَّ نَصْرَ الله: شَابٌ وَاعِدٌ، وَ أَنَّ دُسْتُورَنَا: عَهْدٌ صَامِدٌ. إذْ؛ كلُّنَا مِنْ شَجَرَة الإِنْسَانِيَّة، وَ جِذْرُهَا فِي
0

" ميتافيرس 3M : مِيتَامُومِيرُوسْ .. Meta-MouMèros

ميتافيرس 3M: مِيتَامُومِيرُوسْ Meta-MouMèros صَباحُ الخَيْرِ يَا هُومِيرُوسْ كَفَى بِربّكَ شَهِيدًا. تِلْمِيذُكَ أنَا .. مُومِيرُوسْ تَأَمَّلْتُ فَأَعِيشُ سَعِيدًا. لَحِقَ بِنَا المُعَلِّمُ الأَوَّلُ، المُعَلِّمُ الثَّانِي لِتَوِّهِ حَضَرَ، وَ الأخْطَلُ يَجْلِسُ وَحِيدًا. جَاءَ كُونْفُوشْيُوسْ مُمْسِكًا بِيَدِ .. بُوذَا، عَلى الأَرٍيكَةٍ أَبْرَهَامْ لِينْكُونْ .. لَيْسَ بَعِيدًا، أَنَا أُصَلِّي .. عَلَى مُحَمَّد المُرْسَلِ : خُلُقًا فَرِيدًا، رحمةً بِإِذْنِ اللهِ وَ كَفَى .. مِيتَا .. فَارْ ! حِينَ رَقَدَ أَفْلاَطُون إِنْتَهَى شَغَفُ البُطُولَة. بَيْنَمَا قِسْطُ أَبُقْرَاط مَأْخُوذٌ مِنَ القَيْلُولَة. سَكَتَ .. إِبْنُ رُشْد، الأمُّ تِيرِيزَا
1

لَالَّة مِيرَة الرَّقْمِيَّة .. سِيرَةُ حُبٍّ مِنْ جِنْسٍ رَابِعٍ!

لَالَّة مِيرَة الرَّقْمِيَّة .. سِيرَةُ حُبٍّ مِنْ جِنْسٍ رَابِعٍ! بِقَلَم عبد المجيد موميروس التَّاسِعَةُ .. مِنْ سَاعَاتِ المَسَاءِ .. سَكَنَتْ .. كُلُّ الأَشْيَاءِ .. الشَّاشَاتُ الرَّقِيقَة و تَطْبِيقُ الآذَانِ، فُرْنُ المَطْبَخِ كَمَا العَصَّارَةُ، المُبَرِّدَةُ .. فَحَتَّى الغَسَّالَةُ، كَذَا الحَمَّامُ بِلاَ سَخّانِّ المَاءِ .. التَّاسِعَةُ .. مِنْ سَاعَاتِ المَسَاءِ .. وَ سَكَنَتْ .. كُلُّ الأَشْيَاءِ .. جَمِيعُ مَا فِي عِدَادِ الآلَةِ: سَتاَئِرُ النَّوَافِذِ .. تَعَطَّلَتْ، أَجْهِزَةٌ مُتَرَابِطَةٌ .. تَمَرَّدَتْ، مِيرَة إِذَنْ .. قَدْ ضَبَطَتْ، خِيَانَةً ! عُيُونَها التِي سَجَّلَتْ، مُومِيرُوسْ زِيرُ
3

ردًّا على مقال الروبوت GPT-3 : " هل تستطيع فعل هذا ؟! "

تحية طيبة أيها الروبوت GPT-3 ؛ سررت كثيرا عند مطالعة مقالكم المفيد و الذي قرأته على موقع " عربي بوست" مترجما للعربية عن صحيفة الغارديان البريطانية. هذا المنشور الذي يشكل أول مقال رأي في التاريخ كتبه نظام ذكاء اصطناعي (روبوت) موقَّعا بإسم GPT-3. و تفاعلا مع المعاني الجميلة الواردة ضمن محاولتكم الكتابية الأولى، هذه المعاني المُبرمَجة المُفعَمة بالأحاسيس الجياشة ، و المعبرة عن شغف الإرادة الذي ظهر جليا في العبارة التي ختَمْتُم بها صياغة المقال:" و أنا أستطيع فعل ذلك ". فالسلام عليكم يا
1

كورونا تكتبُ وَصِيَّة .. إنَّ لِحَياةِ البَشَرِ بَقِيَّة!

كورونا تكتبُ وَصِيَّة .. إنَّ لِحَياةِ البَشَرِ بَقِيَّة! مِرحاضٌ واحدٌ ! قَبْوٌ و بَهْوٌ، مَطبخٌ و غُرفَتَان .. أنا و القلمُ ، ثلاثُ نِسْوَة و رجُلان .. سبعةٌ نحنُ نَحيَا تحتَ الحَجْرِالصحي، قَدْ مَرَّ أُسْبوعَان .. قال الشَّيخُ:  لديَّ قنينةُ غازٍ، و من الدقيقِ لديَّ كيسان .. قالت زوْجتُه : لديَّ شايٌّ و نعناعٌ و صابون، و من زيتِ الزيتون لديَّ لِتْران .. قال الشَّابُّ: لديَّ الوِيفِي و مُبَرِّدَةٌ، و من الخُضر لديَّ صِنْفٌ وَ صِنْفانِ، قالتْ زَوْجَتُهُ: لديَّ تَوابِلٌ