Ali Aaa

🙏يارب زدني مع الإيمان إيمانا🙏

362 نقاط السمعة
14.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اتفق معك ياحمدي ، ولكن اريد ان اعرف منك اكثر حول مفهوم "الفكرة الضعيفة" كبف يتسنى لنا الحكم على فكرة ما بالضعف او بالقوة؟
نعم أخي مصطفى ، الألفاظ الغريبة مثل ما قلت (مستطلفتكش) و التي لا أعرف معناها قد تدخل أيضا تحت تعريف الركاكه ، و لكن أعتقد ان ذلك التعريف به حساسية من نوع ما ، حيث ان الثقافة تختلف من شخص لأخر فما ومنه قد يختلف تعريفنا للألفاظ البسيطة ، و لكن انا متفهم لما قلته فهناك ألفاظ لا نختلف في غرابتها.
جميل جدا هذا التعريف و أعتقد أن ماقاله يدخل في نطاق البساطة ، و اقصد بالبساطه هنا البلاغة مع سهولة التعبير.
شكرا لك رنا ، لطالما كنت من اكثر الداعمين ،
انا اتفق معك تمام في كل حرف كتبته ، كنت أكتب الشعر لي فقط حتى اقرب الاصدقاء كانوا لا يعلمون شيئا عن ذلك ، ومنها فان الانتقال من مرحلة الكتابة الشخصية الي مرحلة النشر العام في حد ذاتها مقلقة نوعا ما و كنت اراها كمن يعرض نفسه و ذاته للناس ، و هذا الشئ ما كان لي أن أقبل به او حتي أفكر فيه، و مع مرور الوقت بدأت تلك الفكرة في التغير شيئا فشيئا حتي تغيرت تماما. و قلت
هكذا هو الأمر كما وصفت تماما ، شكرا لك
شكرا لك محمد ، أما بالنسبة للاسم فالكثير من الفنانين والأدباء والشعراء لم يستعملوا أسماءهم الحقيقية واختاروا أسماء وألقاب مزيفة مستعارة، اذا ليس هناك مشكلة ان كتبت اسما مستعارا هذا الحل يعجبني ايضا ، و لكن صديقتنا رنا [@rana_512] كان لها رأي مدعوم بأسباب حول كتابة اسمي و اعجبني ذلك ايضا
وأحي فيك روح المبادرة، والمضي قدما في مسعاك، انا أحيك ايضا و أشكرك في نفس الوقت على تلك النصائح الصادقة
في البداية شكرا لكي رنا ، أتذكر ايضا تعليق سابق لكي تنصحيني فيه بنشر قصائدي ،اقدر لكي هذا كثيرا أما إذا أردت رأيي فأنصحك أن تنشر باسمك ولا تخش الظهور ومعرفة الناس بك، فهذا سيضمن لك انتشار اكبر لاعمالك القادمة إذا أنشأت من البداية قاعدة جماهيرية تتحمس لأعمالك، وتتابع اخبارك باستمرار. اعحبني ذلك الرأي جدا و ربما يكون هو القرار النهائي
شكرا لك أحمد ، بالنسبة للاسم ليس هناك دافع قوي لذلك و لكنه فقط شئ بداخلي يخبرني بذلك
ربما اقبل بتلك الفتره بدون مقابل ،و في ذات الوقت أبحث عن عمل أخر اذا كانت الشركة ذاهبة لا محالة للافلاس ، وإذا تغير حال الشركة المالي فيمكنني الاستمرار
شكرا لك حمدي ، دائما يسعدني تعليقك خاصة انك قارئ و متابع للشعر
خَلَقَتْ لِرُوحٍ لِقَلْبٍ تَمَنَّى يرى الحُبَّ دَوْمًا وَفِي كُلِّ حِينْ وَعَطْفًا عَلَيْهِ إِذَا مَا تَخَلَّى حَبِيبٌ وَدَارَتْ عَلَيْهِ السِّنينْ
هنالك تشبيه الكتابة وكأنها ولادة شيء فهي صعبة وعسيرة جميل ذلك التشبيه ياحمدي، و لكن ماقصدته هو التأثر بالشئ المكتوب ، و لنفرض اننا كتبنا عن غزة و أوجاعها و غصنا في تلك التفاصيل،بالطبع سوف تترك فينا شيئا من الضيق.
يمكن أن تستنزف الكثير من الطاقة. عندما تكتب عن شيء ما يهمك حقًا، يمكن أن تشعر بالضيق أو الحزن أو حتى الغضب. هذا لأنك تواجه مشاعرك العميقة وتستكشفها. هذا ما قصدته تماما
تقريبا انا مثلك في معظم الاشياء التي ذكرتها خاصة أنني اعتبر نفسي فعلا هاو و لست محترف.
لا داعي للشكر ياحمدي، الحقيقة انا استمتع كثيرا بالمناقشات الشعرية
، لكن الكتابة التي تكون عفوية أعتقد أنها كمتنفس بالنسبة لنا، هذا النوع الذي يكون بدون قيود يكون فسحة للراحة للكاتب هو هكذا فعلا ، و بالنسبة لي فالكتابة عموما هي المتنفس الوحيد للتعبير عن بعض ما اشعر به
قصدك بقولك ما انسجل هو أنك كبحت نفسك عن أن تتحصن من الشتاء نفسه وذكراه. وكأنك تعيش الفصول كلها شتاء بمعناه الحميمي. هو نفس المعني فعلا او ربما يكون قريبا منه، قصدت أن المطر يأتي و معه ذكرياته و أنني ابقيت نفسي تحته بماءه و ذكرياته لم أخاف من تذكرها بل كنت فرحا بذلك
شكرا ياحمدي علي تلك القائمة التي لم اشاهدها ، وبما أنك قمت بذكرها سوف اشاهدها بالطبع
اصبت ياحمدي، كنت فعلا أستمع لذالك الابتهال الجميل و علقت بعقلي منه تلك الكلمات (من لي سواك و من سواك يرى قلبي و يسمعه) ، و منها كتبت تلك الكلمات
ربما قد تختلف رؤانا حول مفهوم الصدفة ، و منها أعتقد انها ليست صدفة ، اتفق معكي في ان الدراسات لها الأولوية و هذا ما أقوم به خلال عملي ، و لكن هذا المشروع ربما يعتبر حالة خاصة.
انا تفق معك تماما يا مهدي ، و ارى ان الخبرة و التسويق هما العاملان الأهم، هم يخططون و لكن ليس كتخطيط دراسة، و يواجهون المشاكل فقط عندما تحدث
ولكن من يدريك؟ ربما لو كان وفق دراسة وخطة محددة لكان قد حقق نتائج أفضل. ربما حدث هذا فعلا و ايضا ربما لم يبدأ من الأساس ليس بسبب الدراسات أو الخطط المحددة و لكن لاسباب أخرى ، هناك تطوير يتم بالفعل عن طريق إضافة أقسام أخرى او تغييرات في طرق العرض و لكن في الحقيقة كل ذلك لم يتم بناءا على خطط محدده مسبقا ، فقط مناقشات تنتهي عادة بالموافقة و من ثم التنفيذ.
نعم يا هند و كما ذكرتي أن البركة هي فعلا تعبير مجازي، و لكنها بشكل ما تعبر عن الطريقة التي تم على أساسها افتتاح المشروع بدون دراسات او خطط مستقبلية ، أما عن إدارتها من حيث التعامل في البيع والشراء و جلب المنتجات الأكثر رواجا فكان صديقي بارع في ذلك حقا ،