الفقدان ..
0
للاسف نفس السيناريو الذي حدث بـ نوفمبر 2016 يحدث الان حينما سمعنا عن استيقاظ ضمائر المضاربين والمستوردين و اشتعل حب مصر فى قلوبهم ،و توقف الجميع عن شراء الدولار مع وعود اعلاميه بوصول سعر الدولار لـ4ج !! .. ولم يسقط ف اللعبه غير الغلابه الذين كان يتخذون من الدولار امان للمستقبل ووسيله ادخار .. انتفضوا وباعوا دولارتهم بـ 10ج بدل من 17 .. وبما ان ليس هناك أى تحسن فى جانب المتحصلات من ميزان المدفوعات المصرى . لذلك سوف يعاود
أوفقك الرأي انها قد لا تنسي ولكنها ليست دايما >يبقى لها طعمٌ خاص وذكرى جميلة في القلب فقد جعلتي اتذكر الان اول يوم لي بالمدرسة \: لم تكن ذكري جميله علي الاطلاق ! ضف الي ذلك ذكري اول مرة تدخل فيه مكان مع احدهم الذي فرقت الايام بينك وبينه الان .. لالا تنظر إلي هكذا انا لست تشاؤميه اطلاقا ولكن هذا ما جاء برأسي ..
_ اقتنعي بـ ان ما انتي فيه ليس اسوء ما ف العالم وبالتأكيد هناك حل لمشكلتك .. _دعك من العواقب ولا تحاولي التفكير بها طالما تشعرين بـ ان الوضع تشائمي لهذا الحد فقط حاولي التعايش مع المشكله بالاضافه الي اغراق نفسك بالمشاغل .. لا تدعي مشكلتك تجد مكان بعقلك فارغاََ وثقي انك حينما ستبتعدين بعقلك عن المشكله ستجدي وابل من الحلول تنساب اليكي .. فرج الله همك
احد اقاربي يعاني من الضغط المرتفع برغم من عدم وصوله لسن ال30 عاني مع الاطباء وكانت اخر نصائحهم بعد الفحوصات والتحاليل .. للاسف انت تعاني من الضغط الذاتي "اي ان اي انفعال زائد منك قد يؤدي بحياتك" عليهم اللعنه !! أهذا كل ما تستطيعون فعله .. لم اقتنع ابدا بهذا التشخيص والاستسلام للتدهور واعتقد ان كلامك اقنعني ومنطقي ولكن اعتقد فكره تقبل الزياره للعيادات النفسيه مازلت مرفوضه .. علي الاقل وضعت يدي علي طرف خيط قد يقود للشفاء .. سانصحه
اعتقد ان *الاحترام والود والرحمه* اهم بكثير من الثقافه.. الق نظره سريعه علي محاكم الاسره وستجد انها تكتظ بالجميع سواء مثقف اوجاهل والغني والفقير والجميل والقبيح .... بل الاعجب انك ستجد الرجل الشرقي ينصرف عن الفتاه المثقفه"بعضهم وليس كلهم" سيعجب كثيرا بالمثقفه ولكن حين يقرر الارتباط سيختار شبيه والدته .. المنكسره البسيطه الضعيفه سيده المنزل الممتازه من تحسن طهي الطعام وليست من ستتكلم معه عن اخر تطورات الثقوب السوداء!! .. اعتقد هذا هوا الواقع"
( بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله اجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون) اعلم ان هناك الكثير من الايات المؤيده لكلامك ولكن دع دلالك جانبا قليلا .. وفكر معي !! هل تتخيل ان ربك بظلام للعبيد؟؟ هل يمكن لمن كان يستطيع ان يسرق او يزني او يقتل او يسعي ف الارض فسادا .. "ولكنه لم يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله وحده" .. ان يتساوي بالكافر؟؟ هل رجل مثل مجدي يعقوب الدكتور العالمي ف جراحه القلب
يعتبر الخط مثل بصمه اصبعك لا يمكن لاي انسان اخر ان يقلد خطك وعلميا .. خطك يعبر عن شخصيتك سواء كنت انطوائي ام اجتماعي نشيط ام كسول منظم ام مهمل مستقل ام تابع عصبي ام هادئ ......! ولذلك اعتقد انه من الصعب ان تغير من خطك الا ان بدلت شخصيتك !! الخبر الجيد ..انني كنت قرأت مقوله فرنسيه تقول "إن الخط الرديء ينتج عن شخصية جميلة، أما الخط الجميل فيدل على شخصية مطيعة" *اي روتينيه وغير مبتكره*.. واعتقد هنا عليك
أعتقد ان المتهم الاول في هذه القضيه .. وبلا منازع هو السينما والتلفزيون وبصفه خاصه افلام الابيض والاسود التي تفننت في إظهار المريض النفسي بصوره الثور الهائج او قرد علي شجره او حتي مصاص دماء قد ينقض عليك في اي لحظه بالذقن الطويله والشعر الاشعث والكلمات الغير مفهومه .. وترسخت هذه الصوره في اذهاننا وظلت تكبر معانا حتي انها اصبحت تتوارثت !! .. تفشت الاوبئه النفسيه وتحولت من الحالات الفرديه التي كانت تحتاج للعلاج النفسي البسيط الي مجتمع مريض بـ
برأيي .. الامر يرجع الي من يسألك السؤال !! او بمعني أدق الغرض من السؤال.. احيانا ينتابك غضب عارم بسبب اوضاع لعينه بـ بلدك وقد يدفعك هذا الي التعبير بـ أساءه لوطنك " وهنا انت حره وغير ملامه" الا ان هناك البعض "ممن اكرههم وبشده" وهم من يطلقون اللعنات والسخريه علي بلدهم بلا اي اسباب واضحه "فقط للشهره او لاثبات انهم فلسفه ولديهم أرائهم الخاصه" وهؤلاء تبا لهم ولارائهم واذكر هنا مقوله لشيخ الشعراوي *الثائر الحق هو الذي يثور ليهدم