نحن ندخل الجنة برحمة الله، وإلا لو حاسبنا حسابًا إنجليزيًا كما يقال، لما دخلناها. عمر بن الخطاب كان يخاف أنه لا يضمن إن أدخل قدمًا في الجنة أن تدخل الأخرى، وهؤلاء هم الصالحون، فكيف بنا. كلنا ندخل برحمة الله، وإلا أعمالنا فما هي إلا قليلة جدًا. والله من يحاسب، نحن ندعوا الآخرين إلى الإسلام، فإن أعرضوا بقينا على مودتنا معهم، والله من سيحاسب، ولسنا من يفعل هذا.
0
الحمد لله حدثته ولم أندم أبدًا، والتحديث تم بصورة سلسلة في حوالي الساعة. كانت هنالك مشكلة في معرف بطاقة الصورة، لكن ما لبث أن ظهر تحديث من ويندوز فأصلح كل شيء. المشكلات التي صادفتها حتى الآن، تاريخ الملفات لا يقبل أن أخرج منه مجلد التحميل والون درايف. تحايلت على الأمر باستخدام مكتبة جديدة تضم هذين المجلدين والحمد لله تم الأمر. مشكلة أخرى بعض حساباتي في تطبيق الرسائل المثبتة في ويندوز 8 حذفت، وكان علي إعادة تسجيلها. مشكلة أخيرة لم أعرف
عن نفسي أرى أن تلفزيون ج وسبيستون لا تزالان تعرضان أعمالا جميلة، قد لا تعجب البعض أحيانًا، لكن بشكل عام جيدة. أما بالنسبة لطيور الجنة وما شاكلها، لم أنجذب لها في صغري ولا إخوتي، ولكن أعرف من استفاد أبناؤهم من هذه القنوات. مراقبة الوالدين ضرورية قدر الإمكان للتنبية حيال المقاطع التي قد لا تكون مناسبة، ولا يجب أن يتوقع الوالدان أن تكون كل أعمال القنوات كلها مناسبة لأولادهم.
في كلامك شيء من الصحة، لكن علينا ألا نكون منهزمين فقط. فعلينا أن نستغل كل ما نستطيع حتى نغير الواقع الذي لا يناسبنا خاصة إن كان المهاجر منا قد تجنس في الدولة التي هاجر إليها. فإذا كان الشواذ يدفعون لتغيير تعريف الأسرة في الدساتير والقوانين في كثير من الدول، لم لا نقوم بالمثل وندفع بكل ما لدينا تجاه حريات أوسع وأكثر لنا نحن المسلمين؟ يجب ألا يكون رضانا بالواقع أبديا.
أرى أن *أغلبية* من يتحدثون عن برنامج عربي، يقصدون برنامج من جهة عربية. سواءٌ كان مقدمًا للأجانب أو كان للعرب. فأن يكون البرنامج من جهة عربية معروفة حتى لو كان موجها للأجانب، فسيكون مدعاة للفخر. أما حينما تكون الجهة المقدمة للبرنامج غير معروف عنها أنها عربية، فهنا ترى بعض من ينتقدونها. ويشعر البعض بأنه نوع من الانهزام. الفخر ليس خصلة سيئة، فالوالد يحب أن يرى ولده ذا نفع في المجتمع وأن يفخر به لذلك، والأم كذلك، وأفراد الأسرة. وهذا أمر
أظننا مرننا بحالة متقاربة خاصة بعد أن أنهيت الدراسة الجامعية وبدأت أبحث عن عمل، وللتخلص من الاكتئاب بدأت مؤخرا أخطط قبل النوم ماذا سأفعل غدًا وأي النشاطات سأؤدي، فشغلتني النشاطات عن التفكير في الاكتئاب. كما أن صلاة الفجر وقراءة القرآن في الفجر لها دورها. كما أنني لاحظت الاختفاء التدريجي لاكتئاب ما قبل النوم بعد أن اعتدت على قراءة الكتب قبل النوم، ولا بد من زيارة الأصحاب والتعرف على الناس.
أحييك على الموضوع من ناحية المبدأ، فقد حدث وتحدثت كثيرًا مع صديق لي حيث كان يفضل استخدام ق في حين كنت أفضل غ. أما من ناحية استخدام أحرف غير عربية، فأنا ضد هذه الخطوة، فالمعروف أن اللغات تختلف في أصواتها، ولا يلزم أن تكون بالضبط متشابهة. فمثلا حرف الضاد ستراه في الإنجليزية Dh أو D مع أنه ليس كذلك، والحال نفسه مع العين حيث تراه A. لا حاجة لتبتدع حروفًا جديدة حتى ترمز لكل الأصوات، فإن فعلت فأبشر بأنك لن