عمرو محمود

1.55 ألف نقاط السمعة
2.54 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أتخيل مشهدك كرجل يحمل زهرة في يده .. فسقطت منه هذه الزهرة .. فانحنى ليحملها، فإذ بالتراب والرماد ينهال عليه ليدفنه أسفلها، ويخفي معالم جسد الرجل بالكامل. فظن المشاهد من بعيد أن هذه هي نهاية المشهد .. فإذ بيد قوية تخرج من أسفل التراب تحمل الزهرة .. وكانت يانعة كما هي. أغبطك على روحك الإيجابية الوثابة يا حبيب :) كم عمرك يا طيب؟
أوافقك تمامًا :) حقيقة لا أنجرف وراء كل ما يقوله العلم .. فلدي الكثير من التجارب الشخصية التي تعارض هذا الأمر
ذكرته بأعلى بنوعيه ردًا على تعليق [@معتز]‍ :) كانوا نوعان: 3.5 5.25
بالنسبة للذكور: أكثر من 80% .. والنسبة لي واقعية لأني عددت معظم أصدقائي فوجدت من كل 10 واحد لم يتزوج بعد، لأسباب تتعلق بالطموح المعنوي أو لعدم استعداده أن يكون مسئولا عن أسرة. ثم هناك عنصر خادع في الأمر. المتزوجون يعرفون المتزوجون والعزاب يعرفون العزاب .. لذلك قد تجد الإحصائيات غير دقيقة نوعا
أظن أن الأمر في مجمله مرتبط بعنصر المسئولية، وانتقالك من خانة شخص (مسئول عنه) إلى شخص (مسئول عن آخرين) .. عادة ما نتذكر أحداث الماضي عندما نشعر بثقل المسئولية في الحاضر، وإلا كان الحاضر كالماضي في حلاوته، له ذكرياته وأفراحه وأحزانه.
الله أكبر يا صديقي .. لقد ذكرت أشياء ومصطلحات ما كنت أظن أن يعرفها أحد .. جميع ما ذكرته أعرفه وجربته وتعاملت به ماعدا كمبيوتر صخر (للأسف الشديد) بسبب الظروف المادية وطبيعة نظرة الآباء للكمبيوتر ذلك الوقت على أنه لا قيمة له ولا ضرورة له للأطفال. كنا نقوم ببرمجة الألعاب بلغة بيزك ونلعبها على كمبيوتر المدرسة، وأذكر صديق لنا كان أحضر ذات مرة لعبة PacMan وكنا نقضي في لعبها أوقات لا تُنسى، وكنا ننقلها على Floppy Disk 3.5 وكان جهاز
الله :)
هذه نعمة والله :) بارك الله لك فيها .. حافظ عليها
كان أحد الحكماء يقول: من الصعب علينا نسيان الماضي، لأن بعض الذكريات فيه أسعدتنا بحق :)
>أليس هو القائل: "أنا ماليش اكونت على الفيس بوك اسمع من مكي، خلو بالكو م اللى بيعمل فيس بوكه انه فيس بوكى" !! ده صحيح، ولكن مؤخرًا أنشأ صفحة وبدأ يصنع عليها فيديوهات Live حتى ينفي عدم كونها صفحته أو أن تكون صفحة مسروقة. الغالبية تزوجوا يا صديقي .. أنت فقط - والقليل من الآخرين - تخلفوا عن الركب :)
كلام جميل وموزون بالطبع، وليس معنى الحنين إلى الماضي، تعطيل الحاضر أو عدم الاستمتاع به، فنحن حتى - وإن كنا نعاني من النوستاليجا الحادة - فينبغي أن نصنع الذكريات التي سنبكي عليها مستقبلاً ^_^ لا عليك .. الأمر بسيط ولكنه فعلاً حنين لأيام جميلة مضت :)
إذًا، ماضيك كان قاسٍ يا صديقي :)
القراءة
أشكرك على تشجيعك هذا هو حسابي على الفيسبوك ويمكنك التواصل معي في أي وقت، ولكن عرفني بنفسك حينها: https://www.facebook.com/amr.elnawawy.2
>الافضل ان تجرب وتحاول تدريسها انت بنفسك لكي تفهم المشكلة أفعل بالفعل .. لي معها ساعة يوميًا لمراجعة واستذكار دروسها، بهدوء وبدون عصبية أو استعمال للعنف الجسدي على الإطلاق .. وفي دروسي معها يتخللها المزاح واللعب، وربما إعطائها جوالي للهو في فترات الراحة. ولكن الواقع يقول أنني غير متفرغ لها بشكل كامل، فحياتي العملية، ومتطلبات الحياة تطغي عليّ كما نحن جميعًا. >علي العموم افضل شئ هو تاخذ اجازة من عملك (اسبوع مثلا) وتدرس لابنتك واخرج الـ(الشارلوك هولمز) الذي بداخلك لكي
>لنتخيل حتى أسوأ السيناريوهات - وهذا مسبتعد حالياً - وهي أن ابنتك لا تريد إكمال تعليمها! (أعلم أنها لا زالت في الصف الأول، هذا مجرد افتراض خيالي)، ماذا سيحدث حينها؟ هل هي نهاية العالم؟ ركز على تعليمها ما ينفعها حالياً من مهارات تحبها لعلها تنفعها في المستقبل. التعليم النظامي سخافة صدقني ولن يفيدها. كلام رائع للغاية لو كنا في مجتمع آخر يقيم الشخص بواقعية وبشكل كامل (أخلاق، علم، ذكاء، نفع مجتمعي، .. الخ) إلا أننا في مجتمع يقيم الإنسان في
>نقطة أخيرة فيها أمل وهي المدارس اليابانية الجديدة أكيد سمعت عنها واتمنى ان تكون مناسبة لك بإذن الله ومن ثم عند الثانوية لاحقا لديك مدرسة المتفوقات للعلوم والتكنولوجيا بالمعادى "STEM" ابحث عنها جيدا ومتأكد انك ستعجب بما ستراه بإذن الله سمعت عن المدارس اليابانية منذ فترة، ولكن عرفت أن المشروع توقف من قبل جهات سيادية، حتى لا يوقف سوق المدارس الخاصة والإنترناشيونال المنتفع بها أشخاص بعينهم. سأبحث فيما قلت، ونصائحك كلها قيمة ومهمة .. أشكرك بشدة يا صديقي
نصائح قيمة وأكثر من رائعة .. هي كنوز والله .. سألتزم بها جميعًا إن شاء الله
أشكرك بشدة يا صديقي .. سأقرأ المقال كلمة كلمة وأنظر ما إذا كانت ابنتي لديها هذه المشاكل. ولكن هل لديك فكرة عن العلاج؟ (في حالة ما إذا كانت كذلك بالفعل)
>أقترح تسجيل ابنتك في مدرسة خاصّة محترمة و إبعادها عن جو المدارس الحكوميّة التي تحوّل الأطفال من مجموعة من العلماء الفضوليين إلى آلات كاتبة لا تفقه معظم ما تحفظ. إذا كنت تظن أن المدارس الخاصة تختلف كثيرًا عن المدارس الحكومية فأنت حقًا لا تعرف مصر يا صديقي :) المدارس الخاصة بالنسبة لنا أصبحت (سبوبة) إن كنت تدرك المصطلح وأبعاده. المدارس الخاصة بالنسبة لنا ليست أكثر من وسيلة استنزاف مادي، بل يغيب عنها الحزم التربوي الموجود في المدارس الحكومية لأن الطفل
أسئلة كثيرة يتعذر علينا الإجابة عنها في بيئة تعليمية متوسطة مثل مصر. ولكن ما أضمنه هو بيئة صحية في المنزل تشجع على المذاكرة والقراءة والإطلاع.
بالمناسبة .. نسيت أن أكرر: *المال يفتح كل الأبواب* وفي الوقت الحالي تحديدًا، أمر بأزمة نفسية بسبب نقص التمويل، وشعوري بالعجز عن الاستمرار (أو زي ما بنقول في مصر: بنحت في الصخر). [@T5aiman]‍ 
المال بالفعل يفتح كل الأبواب .. لن نذهب بعيدًا .. أنشأت شركتي - سُطور - بداية من الشهر الماضي (1 سبتمبر/أيلول) بدأت شركتي بتشجيع من شريكي أن يقوم هو بتمويل المشروع ماديًا. وكان شرطي الأساسي أن يقوم شريكي بإحضار المال لي، يبقى في حوزتي كشرط أساسي لاستمرار الشراكة، ولكنه تقاعس عن إحضار المال لظروف تخصه، لا أعلم عنها شيئًا. فطلبت إنهاء الشراكة بعد 11 يومًا بالضبط من بدءها وقررت إكمال الطريق وحدي. *قررت إكمال الطريق وحدي بكل المتطلبات المادية الصعبة،
حدث هذا مع كنوز الرائع إسماعيل يس رحمه الله 80 مسرحية على شرائط تسجيل قديمة، في مبنى ماسبيرو، يصيبها الحريق في ظروف غامضة، ويضيع تراث هائل من أعمال الراحل يستحيل تعويضه. نعم .. بالطبع أتفق معك.
هناك الكثير من الكلمات الإيجابية، والكلمات السلبية كذلك. ولكن التغيرات الكبيرة التي حدثت في حياتي تدفعني دفعًا إلى ذكر الكلمات الإيجابية لما لها من تأثير كبير على حياتي حتى الآن. كانت معظم الكلمات الإيجابية من جدتي رحمها الله، فكانت تقول لي - أو عني - أكثر من مرة (الكلام باللهجة العامية المصرية. سأحاول تحويله للفصحى بين الأقواس): - اللي معندوش عمرو ميستاهلوش (من ليس لديه مثل عمرو، فلا يستحق أن يكون لديه مثله) - محدش له دعوة بعمرو .. ده