لقد غيّرت رأيي يعدما أقنعني البعض في التعليقات، فقد نوّهوا إلى أمرٍ مهمٍ وهو أن الموقع موّجهٌ لكل العرب، ولهذا تنفع الفصحى، بينما العامية موّجهة لمتكلميها ودولتها. أنا عندما كتبت الموضوع لم أطالب باستبدال الفصحى بالعامية، ولم أقل أن اللغة الفصحى ضعيفة، بل كتبته من ناحية احترام حرية التعبير لا غير، ونسيت أن الموقع موّجه لكل العرب. أعتذر لكل من قرأ المقال.

أكاديمية خان، مؤسسة تقدم محتوى عالي لتعليم العديد من المجالات مجانًا، وترجمتها للعربية سيقدم قفزة هائلة للمحتوى العربي، ساعد المحتوى العربي عن طريق ترجمة الأكاديمية، وذلك عن طريق تقديم طلب إليهم عبر الرابط التالي: https://khanacademy.wufoo.com/forms/khan-academy-translator-application/ الموقع *عملاق جدًا!!!!*، لهذا أطلب منكم المساعدة، قم بالتسجيل بالأكاديمية أو قم بنشر الموضوع على حسوب وكافة المواقع والشبكات الإجتماعية والمنتديات ومواقعك وغيرها، كلما شارك المزيد كان أفضل. حاول على الأقل وضع حد يومي لترجمة/إثبات الترجمات، هكذا ستساعد دون أن تمل أو تستسلم.

الكثير منا يجيد تطوير الويب، وذلك لسهولة تعلمه، فـ HTML و JAVASCRIPT و CSS وغيرهم سهلات جدًا للتعلم، ولكن لا يمكننا القول الشيء ذاته لتطوير التطبيقات الذكية، فكل نظام تشغيل له لغته البرمجية الخاصة، وهذا يعقد الأمور كثيرًا. PhoneGap مكتبة تستخدم لتصدير تطبيقات الويب إلى *ثمانية* أنظمة للهواتف الذكية: 1. أندرويد 2. آي فون/ أي فون 3g 3. ويندوز فون 8 4. بلاكبيري 6.0+ 5. بلاكبيري 10 6. أوبنتو 7. آي فون 3gs والأجدد 8. فايرفوكس os الأنظمة والمزايا المدعومة

أنا أرى أنه يجب فصل الآراء الفقهية للشيوخ عن الدين الإسلامي، لنطهره مما يسيئه، فليست كل فتوى -مهما كان مصدرها، شيخًا عاديًا أم كبيرًا- يجب أن تكون صحيحة، فالشيوخ غير معصومون عن الخطأ، فهم ليسوا بأنبياء أو ملائكة، والخطأ عندهم جائز، لذلك أرى أن لا نقول أن الإسلام يحرم كذا، بل أن نقول أن بعض الشيوخ يرون حرمة كذا. كما يجب أن نفصل الأفعال عن الدين، فجرائم داعش ليست من الإسلام، وجرائم إسرائيل ليست من الدين اليهودي، وجرائم كنيسة العصور

من أكثر المواضيع الفقهية إثارةً للجدل موضوع حكم الموسيقى والمعازف والغناء، فالبعض يقول بحرمتها، والبعض يقول بإباحتها، ولا يصح أن نقول أن الموسيقى محرمة باتفاق العلماء، بل فيها خلاف واسع جدًا، وأنت حر بالأخذ بالرأي الذي يقنعك والذي يرتاح له قلبك وضميرك. أنا أتبع الرأي القائل بإباحتها، فالشيخ يوسف القرضاوي كتب مقالًا رائعًا يناقش به حكم الموسيقى بموضوعية، حيث عرض جميع الأدلة وحللها، بل حتى الأدلة من الأحاديث التي لا يُحكم بها، نقدها حتى لو كانت صحيحة، وأرجو قراءة المقالة

أتذكر أنني قرأت مرة لأخ في حسوب IO عن تمنيه لخط عربي بحروف منفصلة، وكيف تعرض للانتقاد، حيث يبدو الأمر مستحيلًا، لكنه قد حصل بالفعل، فالخطاط اللبناني نصري خطار أنشأ "الأبجدية الموحدة" التي تكتب بحروف لا يتغير شكلها حسب موقعها في الكلمة، ويمكن كتابتها بحروف منفصلة. رابط الشراء: http://www.fonts.29lt.com/retail.132 كما قدمت المصممة اللبنانية رنا أبو رجيلي مثالاً آخر لحروف عربية تكتب بحروف لا يتغير شكلها حسب موقعها بالكلمة، وذلك عبر خط "مرسال" في كتابها "تواصل الثقافات Cultural Connectives". رابط صفحة

بسم الله الرحمن الرحيم في وطننا العربي، القراءة -كما نعلم- ذات نسب منخفضة، وليس السبب عدم رغبة العربي بالقراءة، بل *السبب هو عدم توفر الكتب*، فالكتب إما منعدمة أو غالية أو مملة وغير متنوعة، ونجد أن الكتاب العرب يواجهون مشاكل في نشر كتبهم لصعوبة إيجاد دار نشر ولصعوبة إيصال الكتاب لكل الناس. أتتني فكرة تقتضي بأن يتم تطوير منصة تضمن للكاتب الربح وتوفر للقارئ الكتب مجانًا، والفكرة هي أنه سيتم عرض الإعلانات أثناء قراءة الكتاب، فيربح الكاتب من الكتاب ويستمتع

القصة التفاعلية: هي قصة عادية (قد تكون مدعومة بالصور والخلفيات والأصوات وغيرها...) تتميز بأنها تمنح القارئ القدرة على اتخاذ قرارت قد تغير مجرى القصة، وتتميز بعض القصص التفاعلية بأنها تملك نهايات متعددة تُحدد بقراراتك. برنامج تواين هو أفضل برنامج لصناعة القصص التفاعلية، يتميز بالعديد من المميزات التي جعلته أشهر البرامج لإنشاء القصص التفاعلية، منها: سهلة الاستخدام، لا يتطلب مهارات برمجية على الإطلاق (إلا لغايات متقدمة، حيث يستخدم لغات تطوير الويب)، يصدر النتيجة النهائية على شكل موقع ويب (ملف.html)، أي أن