فكرّ في البرنامج على أنه مجموعة من الحاويات أو الصناديق، كل إجرائية تمثل صندوقا. أيّهما أفضل، أن يكون لديك عشرين صندوقا صغيرا كلّ يمكن حمله بيد واحدة، وكل صندوق به نوع واحد من المواد، أم أن يكون لديك ثلاثة صناديق كبار وكلّ صندوق ممتلئ بأنواع مختلفة من المواد، وتعجز عن حمله بنفسك.؟ الصناديق الصغيرة مهما كان عددها، سهلة المناولة ويمكنك تنظيمها وإدارتها وتوزيع محتوياتها بالكيفية التي تريدها. (من مقالة: الزرّ والحمار) http://shagrouni.blogspot.com/2013/03/blog-post.html
125 نقاط السمعة
83.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
ابتدأ المفهوم البرمجي في منتصف الستينات مع لغة Simula 67 ، في السبعينات ظهرت لغة SmallTalk التي أدخلت مصطلح البرمجة بالمنحى للكائن. (من ويكي بيديا) لغة SmallTalk ولغة Eiffel تعتمتدان مفهوم OOP فقط . لغة SmallTalk اشتهرت كرمز لمفهوم المنحى للكائن، والعديد من المفاهيم القائمة على البرمجة بالمنحى للكائن اشتهرت من خلال مبرمجي SmallTalk مثل أنماط التصميم Design Patterns . ظهرت لغات كثيرة تبنت مفهوم OP مثل لغة Objective-C وهي لغة مبنية على لغة سي مع تأثر كبير بلغة SmallTalk
تريد أن تتعرف على أساسيات البرمجة بالمنحى للكائن Object Oriented Programming تريد أن تتعرف على المنحى للكائن و تفهمه استنادا على مما تعرفه فعلا من تقنيات برمجية. تريد أن تتلمس بيدك كيف تكون البرمجة بالمنحى للكائن ، و ليس مجرد تعريفات ومصطلحات غامضة وشروحات طويلة مملة. تريد أن ترى كيف يتم ربط هذه المفاهسم بقواعد البيانات. إذا، و بدون مقدمات ، وبدون تمهيد نظري، دعنا نبدأ: الجزء الأول من دروس حول البرمجة بالمنحى الكائني.
في فنلندا توجد أقلية من أصل سويدي يتكلمون السويدية، نسبتهم لا تتجاوز 5% من مجموع السكان. ولهذا فإن اللغة السويدية لغة وطنية بجانب الفنلندية حسب الدستور، واستتبع هذا أن المعاملات الرسمية باللغتين، لافتات الشوارع باللغتين، وإذا كانت المنطقة فيها أغلبية سويدية فاللغة السويدية تكتب أولا، ترجمة الشرائط والأفلام في التلفزيون والسينما باللغتين. مع العلم أن فننلدا كانت محتلة من قبل السويد وذلك ليس بالزمن البعيد.
أنا من المحبين للترجمة وقد قمت بترجمة كتابين: - التحليل و التصميم بالمنحى للكائن باستخدام UML http://www.nidham.com/books/umlapl/index.html - أساسيات باسكال http://www.nidham.com/books/epascal/index.html أو http://www.marcocantu.com/epascal/arabic/ أيضا قمت بترجمة بعض المقتطفات والمقالات منها - الرخصة المشاعة العامة لجنيو http://www.nidham.com/articles/gpl.ar.html - المنهجيات الرشيقة و اثباتها http://www.nidham.com/articles/agilemodelingproof.html - التحالف الرشيق http://www.nidham.com/articles/agilemanpre.html أيضا قمت بترجمة كاملة لرسائل وواجهة استخدام برنامج التطوير لازروس Lazarus، لكن بعد اعتمادها لفترة تم لللأسف إزالتها واعتماد أخرى غير مكتملة بسبب مشورة أحد المتنفذين في مشروع لازروس، ولم أرجع إليها بعد ذلك.
التطوير المقاد بالإختبار أو وحدات الاختبار Unit Test، هي إحدى العمليات أو الممارسات البرمجية التي تستخدم أثناء تطوير البرنامج والتي تهدف ضمان أن جميع الأكواد تظل دائما تعطي نفس النتائج المطلوبة والمتوقعة على مرّ مراحل تتطوير البرنامج. كيف تتّم هذه الممارسة؟ ببساطة، قبل أن تكتب كود ال function (وظيفة، إجرائية، نهجية) تقوم بكتابة إجرائية اختبار لها. مثال: نريد كتابة دالة GetAge والتي سوف تعطينا ما بلغه عمر الفرد بالسنوات بعد أن نمرّر لها السنة الحالية وسنة ميلاد الفرد. قبل كتابة
تعتبر فورتران من بين لغات البرمجة السريعة الأداء (تقارن بلغة c) والأسرع في العمليات الحسابية، لذلك يكثر استخدامها في التطبيقات التي تتطلب كثافة في العمليات الحسابية على أنظمة الحواسيب الخارقة super computers. بالرغم أن لغة فورتران تعد تاريخيا أول لغة برمجة يتم تطويرها، إلا أنها لغة عابرة للأجيال ولا يزال التطوير بها مستمرا.
لا تلتفت لمثل هذا الكلام، و لا تجعله يثنيك عن الدراسة العلمية الأكاديمية. لا يوجد عالم الآن ليس لديه شهادة عليا وربما بأكثر من تخصّص. الاختراعات والابتكارات تولد من رحم المعامل والمختبرات في الجامعات والمعاهد ومؤسسات البحث العلمي. نموذج عبقرينو لا يصلح هذه الأيام. حتى داكستر يذهب للمدرسة. العلم الآن 5% عبقرية و 70% عمل شاق يحكمه ضوابط ومنهحية علمية أكاديمية صارمة.