لفت انتباهي شيء قرأته في موضوع بالموقع يحمل عنوان "جولة في الوب التركي ومقارنة مع الوب العربي" [1] > من المُلاحظ أيضًا وصول الأيادي التركية إلى مواضيع متخصصة للغاية، مثلًا الدليل الرسمي للغة PHP متوفر بالكامل باللغة التركية *بينما لاتوجد صفحة واحدة باللغة العربية*: http://php.net/manual/tr وكعادتنا نحن العرب، نضيع جل وقتنا نتحدث عن فشلنا العربي الذريع في جميع المجالات، نشخص أسباب الداء ومصادره، نلقي اللوم على حكوماتنا الغبية والتي تعتمد مقياس الفشل في التعيين والترقيات (فكلما زاد فشلك، زادت فرصة

رأيت اليوم جملةً في أرابيا على لغة " أكلوني البراغيث"، فرأيتُ أن أشير إليها. يأتي ذكرُ لغة " أكلوني البراغيث" في كتب النحو في مبحث الفاعل وأحكامه. يقول ابن مالك: وجرِّدِ الفعلَ إذا ما أُسندا ... لاثنين أو جمعٍ كفازَ الشُّهدا وقد يُقالُ سعِدا وسعدوا ... والفعلُ للظاهرِ بعدُ مسندُ " مذهب جمهور العرب أنه إذا أسند الفعل إلى ظاهر مثنى أو مجموع وجب تجريده من علامة تدل على التثنية أو الجمع، فيكون كحاله إذا أُسند إلى مفرد فتقول: قام

https://www.facebook.com/KtabTqwymAllsanyn

العربية خير اللغات و الألسنة و الإقبال على تفهمها من الديانة إذ هي أداة العلم و مفتاح التفقه في الدين و سبب إصلاح المعاش و الميعاد ثم هي لإحراز الفضائل واحتواء على المروءة و سائر أنواع المناقب كالينبوع للماء و الزند للنار و لو لم يكن في الإحاطة بخصائصها و الوقوف على معانيها و مصارفها و التبحر في جلائلها و دقائقها إلا قوة اليقين في معرفة إعجاز القرآن لكفى بها فائدة... وبعد فهذا كتاب: قواعد الإملاء في عشرة دروس سهلة،

لاحظت تكرار زيادة الألف بعد الواو في أماكن خاطئة، مثل: يبدوا، أرجوا، يدعوا .. و أحيانا في الضمائر: هوا أي هُوَ، وهيا أي هِيَ. والصواب في الكلمات السابقة أن تكون بدون ألفا: يبدو، ويرجو، ويدعو، فهي أفعال معتلة الآخر، والواو هنا أصلية وجزء من الكلمة، وهي منقلبة عن الألف: بدا يبدو، ورجا يرجو، ودعا يدعو، ومثلها أيضا: شكا يشكو، وشدا يشدو، ولها يلهو .. إلخ *وإنما تُزاد الألف كتابةً بعد واو الجماعة في الأفعال* مثال: الفعل ذَهَبَ، عند إسناده إلى

عجيب أمر بعض البشر ... كيف يفكرون؟! يلا سخافاتهم وجهلهم وهم يسمون أنفسهم المثقفون!! :) إذا كان مصدر معلوماتهم هو جوجل ماذا سوف تتوقع؟! ... مؤكد قوم من البلهاء لا يعرفون غير المعلومات السريعة Takeaway لكن ما أصلها؟! وأصل العلوم التى بنيت عليها؟! من قالها أو قال بها؟؟! وما ترتب علي ذلك؟؟؟ ما الدليل؟؟! وكيف تزنه وتضعه فى موضعه؟! ولو جاءك بدليل تجده أصلا لا يفهم الدليل ولو ناقشته فيه تجده شخص مهلهل الفكر يقول ما لا يفهم ويدعى ماليس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا اسمي عبد الله ولدي شهادة bac +4 في المعلوميات ولأجل مواكبة التكنولوجيا المعاصرة قررت الاتجاه لمجال تطوير الويب، ففي البداية بدت بتعلم أساسيات ال HTML5 & CSS3 and Javascript و تمرنت في بعض ال Tutorials وكان كل شيء جيدا والحمد لله... لكن لدي مشكلة تكمن في ميولاتي الشخصية إلى التصميم..بحيث لاحظت أنني أمضي الكثير من الوقت في التصميم واكتشاف خبايا ال CSS بدلا من المرور للخطوة التالية والمتجلية في اختيار Server Side Language والتمرن

بسم الله الرحمن الرحيم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، مرحبا بكم أهل مجتمع أرابيا. يثير اشمئزازي وقلقي، اضطراري واضطرار غيري -ممن التحق حديثا بركب التجارة الإلكترونية- اضطرارنا إلى الغوص في سلسلة لا حد لها من المشاكل والمصاعب والأخذ والرد كلما أراد أحدنا أن ينشئ لنفسه حسابا ماليا على الشبكة، يستقبل فيه إيراداته، ويدفع منه فواتيره... فيضيع في متاهات لا حد لها بين الأبناك الأمريكية والأوربية وغيرها... فلم أتردد في التفكير في ضرورة توفرنا على بديل حقيقي للباي-بال وأشباهه من الأبناك

لقد وجد اختلاف شديد بين الكاتبين باللغة العربية سواء الحاضر فيه والبادي.

http://madarisweb.com/ar/item.php?id=2844

أهي: > إذَن؛ المجتمع صالح. أم: > إذًا؛ المجتمع صالح. --------------------- الرأي الأول يقول أنها «إذن»؛ لأنه لو أزيلت علامة الفتحتين (التنوين) من «إذًا»، فإنها ستلتبس مع «إذا» الفرْضية. أما الآخر يقول أنها «إذًا»؛ لأن «إذَن» قد تلتبس مع كلمة «إذْن». --------------------- لم أجد حلًا لتلك المعضلة إلى الآن.

إن كان هناك تشابه بيننا، فأنت على الأغلب مهتم بمجال تطوير الويب العربي، قد تكون مبرمج أو مطوّر مواقع، تعمل بشكل مستقل، مدوّن أو كاتب مهتم بصناعة المحتوى. لو جلست أنا وأنت سوياً ربما لقضينا ساعات نتناقش حول مواضيع مختلفة بدء من وضع الويب العربي وآخر تطوراته ولشاركنا تجارب مررنا بها واختلفنا أيضاً حول لغات البرمجة والتقنيات التي يستخدمها كل واحد منا. أستمتع دائماً بالنقاش مع أشخاص لديهم نفس الاهتمامات والتعرف أكثر على الأمور التي يعملون عليها.. دائماً أخرج من