شخصيا أنا مستعد لدفع هذا المبلغ الذي يساوي تقريبا 10 جنيهات في مقابل الحصول على هذه المميزات، ولكن معظم المواقع المدفوعة لم تقترب حتى من ايجي بيست في كونها منظمة وسهلة الإستخدام ومحدثة باستمرار، على سبيل المثال موقع watch it وموقع شاهد كلاهما لم يصل لنصف عدد مشاهدي ايجي بيست ليس لأنهما مدفوعين بل لأنهما ليسا بنفس الجودة، حتى نيتفليكس التي توازي تقريبا ايجي بيست كان الكثيرون مستعدين لدفع الإشتراك ولكن رفضوا بسبب ما تقدمه هذه الشركة من دعم مباشر للشذوذ والإلحاد حول العالم
هل أنت مستعد لدفع مبلغ رمزي (0.5$/1$) مقابل خدمة مشابهة لـ Egybest بدون إعلانات مع دعمها للـ Smart TV ؟
بكل تأكيد ف Egybest هو أهم موقع عربي لمشاهدة الأفلام .. أعتقد أنه يمكن عمل موقع مشابه إذا توفرت الإمكانيات المادية. بعض أصدقائي طرحوا موضوع تطوير هذه الخدمة رغم أنها تحتاج الكثير من العمل لتكون بنفس جودة Egybest بالإضافة إلى ضمان استمراريتها ناهيك عن كسب ثقة المستخدمين الجدد.
ولكن إنشاء موقع مثل ايجي بست لا يحتاج فقط لإمكانيات تكنولوجية بل حتى إمكانيات مادية بالطبع إن كنت ستجعله قانوني، فأنت تحتاج لشراء حقوق الملكية لكل شيء سيعرض على موقعك، أما إن كنت ستستخدم وسائل غير قانونية فربما لن تحتاج لأموال كثيرة ولكن تحتاج لكسب الثقة ليس فقط في الخدمة التي تؤديها بل في جانب الامان والخصوصية فالناس قد تخشيى وضع بياناتها في هذه المواقع مخافة أن تسرق
صحيح .. ربما الدفع قد يكون من خلال عملات رقمية أو شيء من هذا القبيل. ولا يحتاج أي معلومات شخصية. بعد الدفع يحصل المستخدم على رمز سري أو اسم مستخدم وكلمة مرور.
بالطبع لن يكون قانونياُ بل تماماً ك Egybest.
يوجد بالفعل خدمات مشابهة أقل جودة من Egybest من ناحية ;ldm المحتوى ولكن غير مشهورة وتباع بشكل خاص وأكثر من دولار. من مدة عرض عليّ أحد الأصدقاء تطبيق بسيط جداً يمكنك من مشاهدة وتحميل فيلم أو مسلسل مترجم خلال ثوانٍ. واجهة التطبيق بسيطة جدا عبارة عن خانة بحث فقط ولا يوجد أي شيء آخر. بعد البحث يظهر اسم الفيلم ويمكن الضغط عليه ومشاهدته أو تحميله مباشرة. هذه الخدمة مثلاً تهمني جداً كمشاهد أفلام نهم. وكنت أتمنى لو أن عدد الأفلام والمسلسلات كان أكبر مثل Egybest.
أهلًا بك!
اسمحلي الإختلاف من المبدأ أساسًا.
وجود هذه المنصات المختصة ب" سرقة" الأفلام بدون أي حقوق هي تضر بصناعة السينما، المبدأ مبدأ وسرقة الحقوق هي سرقة. إن كنت تعمل في مجال السينما وترى هذه القاعدة الضخمة من الجماهير تتابع عمل تم الصرف عليه ملايين بدون أي ربح لاصحاب العمل والجهد وبكبسة زر فقط فستفهم تمامًا ما اعني.
هناك منصات متاحة للأفلام بشكل قانوني، هناك السينما، التلفزيون. سأظل دومًا ضد هذه المنصات.
تقنياً هذه تعتبر سرقة حقوق ملكية وهذا صحيح .. ولكن من ناحية أخرى هناك من لا يستطيع في العالم العربي مثلاً دفع مبلغ شهري لمشاهدة الأفلام لأسباب مادية. كذلك عالمياً، هناك منصات التورنت وهدفها أيضاً مشاركة كل شيء مجاناً للجميع تحت شعار أن أي إنتاج بشري يجب أن يكون لجميع البشر تماماً كالعلوم ولا يجب احتكاره حتى لو كلف مئات ملايين الدولارات.
لا أعتقد ان من يملك اشتراك انترنت وهاتف ذكي ورفاهية الوقت لمشاهدة الافلام، انه لا يملك بضع دولارات للاشتراك. يمكنه حتى شراء حساب بالشركة مع اصدقاء اخرين ويدفع أقل! الفكرة في العقلية، صديقي انعمه الله بمال لا أحسده عليه وما زال يستخدم تلك المنصات بوفرة لسرقة اعداد كبيرة من الافلام.
فأعتقد ان فكرة " روبين هود" تلك لا تجدي كثيًرا وأعتقد انها مجرد ذريعة وهمية.
صحيح كلامك 100% .. عن نفسي أعيش في بلد عربي "سيء" للغاية من كل النواحي. لا يمكنني شراء أي شيء أونلاين حالياً لأسباب سياسية-مالية لا علاقة لنا بها لا من قريب ولا من بعيد. قبل ذلك كنت أشتري الأشياء اونلاين بصعوبة ولكن على الأقل كنت أستطيع.
لذلك الحال في بعض البلدان كالتخلف التقني والفقر يسبب هذا الأمر. أي أن القرصنة هي السبيل الوحيد للحصول على نسخة ويندوز أو برامج مدفوعة أو "أفلام" - للأسف.
لا أعتقد انها كذلك مع احترامي الشديد لك، ما زلت مقتنع بأن ما تفضلت بذكره هي ذرائع، فما بال الحال السياسي بدفع قيمة منتج من عند الانترنت.
أي إنتاج بشري يجب أن يكون لجميع البشر تماماً
هل تستطيع امتلاك منزل دون دفع ثمنه ودون أن يتلقى المهندس المعماري الذي صممه أجره على اعتبار أن أي انتاج بشري يجب أن يكون لجميع البشر؟!
أتفق معك. لكن هناك أسباب كالفقر والتخلف التقني والمشاكل السياسية قد يدفع بالشخص لأن يتجه نحو القرصنة لكي يحصل على القليل من الرفاهية التي لا يستطيع الوصول إليها بدون ذلك.
أعتقد أن الفقير والذي يعاني من تخلف تقني لن يملك اشتراك انترنت ولن يستطيع استخدامه ليشاهد فيه الأفلام المقرصنة
الأمر ليس كذلك. مثلاً يمكنك معرفة نبذة بسيطة عن ما كانت تمر به سوريا في هذا الشأن (ليست بلدي) ولكن هذا يعبر عن ما تمر به العديد من الدول في العالم التي يوجد فيها حروب أو مشاكل سياسية-مالية:
هل تعلم أن متوسط دخل الفرد في سوريا أعلى من متوسط دخل الفرد في مصر؟ إذا لا توجد مشكلة مالية تؤثر على قدرته على الاشتراك في مواقع شرعية للمشاهدة، اللهم إلا في صعوبة تحويل الأموال، وهنا يمكن الاستعاضة بالتلفاز في سبيل الحفاظ على المبدأ
المبدأ أن هذه بضاعة مسروقة وأنا أعلم جيداً أنها مسروقة، وإذا كنت لا أرضى أن يسرق أحدهم جهدي ويقبل الآخرون أن يشتروه من السارق ولا يشتروه مني، فبالطبع لن أفعل ما لا أرضاه لنفسي في الآخرين
نعم ولكن بسعر رخيص كمثال متوسط سعر خدمة الانترنت في مصر تكون حوالي 15$ شهرياً لذلك يمكن للفرد ذو الدخل الاقل من المتوسط الاشتراك به.
تمام وخدمة الاشتراك في أغلب منصات المشاهدة الشرعية العربية 2$ فقط بينما منصة نتفليكس وهي أغلى منصة فسعر الاشتراك بها هو نفس سعر اشتراك الإنترنت
بكل تأكيد نتفكلس تتفوق علي ايجي بست في ناحيه جوده الخدمه فانت لا تحتاج لانترنت سريع لمشاهده نتفلكس. ولكن نتفلكس لا توفر جميع العروض التلفزيونيه خصوصاً ان كنت في بلد عربي فلن تجد بعض الافلام والمسلسلات
انا ارى اني لن اشترك ولكن سأكتفي بمشاهده الموقع مع الاعلانات اذا بقي مجانياً ولكن بجانب حساب نتفلكس لانه كما قلت بعض العروض لاتتوفر على نتفلكس.
ببساطة لا اعتقد ان المواقع مثل ايجي بست الخاصة بالقرصنة ان اغٌلقت سيذهب مشاهدوها لخدمه بث مدفوعه وقانونيه. بل سينتقلون لموقع قرصنة اخر ومواقع القرصنة كثيره طبعا. فايجي بست ليس بذلك الضرر للشركات الكبيره.
وايضاً لن اشترك بسبب ان هذه الخدمه غير قانونيه قد يغلٌق الموقع مثلا او يحدث تسريب بيانات. لا اضمن مثل هذه المواقع خصوصا انها غير قانونيه والاشتراك بها مخالف للقانون ويمكن سجني بسبب هذا الشيء. :)
وان كان بعملات رقميه فانا ليس لدي اي عملات رقميه ولا اعتقد انها توجد بكثره لدى العرب
قد يكون عدم الاشتراك في المواقع المدفوعه هذا لعدة عوامل مثل متوسط دخل الفرد ومشاكل الدفع.
قد تقول نتفلكس تدعم الشواذ ! اغلب الشركات الكبيره تدعمها كمثال مايكروسوفت ولكن لايمكن الاستغناء عن نظام تشغيل مثل ويندوز.
أعاني كثيرًا من هذه المشكلة خاصة عندما أشاهد أفلام معينة على مواقع مثل شاهد أو watch it، لذلك أنا مستعدة لدفع هذا المبلغ مقابل توفير المال الميزات
بالنسبة لمستخدمي الموقع الشهير EgyBest، فإن الاتجاه العام نحو استخدام ذلك المواقع والمواقع المماثلة هو الهروب من المنصات المدفوعة المتمثلة في العديد من الأسماء هذه الأيام، مشل شاهد وNetflix وHBO وغيرهم. وعليه، فإن المستخدم الذي هرب من تلك الرحلة عبر المنصات المدفوعة الخالية من الإعلانات لن يستخدم المنصة البديلة إذا انتهجب نفس المنهج، وبغض النظر عن قانونية ذلك، فإنني أعترض على المبدأ نفسه نظرًا إلى أن السياق نفسه غير مناسب لتجربة المستخدم المعني باستخدام EgyBest.
التعليقات