🔷العميل البصري
يهتم بالمحتوى المرئي كالصور والفيديو، وينظر للكلمات الملفتة والمثيرة، ويتخذ قراراته بناءً على ما يرى.
🔷 العميل السمعي
ينصت جيداً ويهتم بالمحتوى المسموع ويقرر بما يسمع.
🔷 العميل الحسي
يتميز بالهدوء ويهتم بالمشاعر.
مرحبًا عامر. قد يعتمد العديد من المسوّقين على مناهج محدّدة في التسويق التقليدي والتسويق الإلكتروني. لكن المشكلة أن مثل هذه التصنيفات لا يمكن أن تضمن التزام مختلف المسوّقين بها. أجد أن المشكلة الرئيسية في هذا الصدد تتمثّل في أن خبراء التسويق الرقمي في الوقت الحالي يعملون على الاهتمام بالتقنيات والبيانات قدر الإمكان. لكن في ظل هذا التطوّر، يبدؤون في تناسي مختلف المعايير الأخرى، والتي تتمثّل في آليات التسويق التقليدي التي يجب الالتزام بها أولًا، والتي من أبرزها ماترمي إليه من التصنيفات الحسية المختلفة للعملاء.
لا يمكننا دراسة اتخاذ القرار بهذه الطريقة أو الجزم من خلالها، نجد عميل بصري لكنه لا يتخذ أي قرار رغم كل الصور والفيديوهات المغرية التي يتم عرضها للخدمة أو المنتج غذا لم يلمس بالفعل القيمة الحقيقة التي يريدها مما سيشتريه، توجد العديد من العوامل التي تعمل على التأثير على العميل في قرار الشراء وكنت كتبت سابقا مشاركة عن هذا
وهذه الأمور التي تتحدث أنت عنها في هذه المشاركة تساعد في لفت انتباهه وجذبه للتعرف أكثر على ما تقدمه فقط.
التعليقات