نعم تختلف كثيرا عند مقابلتلك لشخص ما لا تربطك به علاقة قوية مثلا زميل لك فى العمل و لكن قسم اخر كل ما تعرفه عنه فقط اسمه و وظيفته عندما تقابله صدفة لا تقل له اهلا بل قل له اهلا يا فلان
عندنا فى مصر نقول - ازيك - صدقونى تختلف كثيرا عندما تقابل شخص و تقول له - ازيك - او تقول له - ازيك يا فلان -
نطق الاسم يجعل التحية او السؤال اكثر جمالا فى وجه المتقبل
نادوا بعض باسمائكم فلها مفعول قوى :)
المشكلة ليست في أهلاً المشكلة في أهلااااااااااااااااااااااا... ثم أنسى إسمه
عادة لا أقولها ولا أقول أي كلمة تنوب عنها..بل أقول كلام غير مفهوم بصوت واطي حتى يخيل إلى من أمامي أني أرحب به بإسمه أو أي شئ
مشكلة نسيان الأسماء بل الأشخاص أحياناً تتسبب في مشاكل أخرى خاصة عندما يكثر عدد الزملاء وتبتعد عنهم فترة طويلة لظروف خارجه عن إرادتك -بالسنوات- ثم يقابلك ذلك الشخص ليسلم عليك بإسمك والإسم السابع لجدك الذي لا تتذكره أنت :D فتدخل في الحديث ثم تقول من هذا :D هذا بالنسبة لشكل الشخص الذي تقابله..توجد مشكلة أخرى لكن لست السبب فيها بل في الشخص الآخر وهى مشكلة الصوت:
يطرق الباب أحدهم فتسأل (من) فيقول لك (أنا) ثم صوت صرصور الحقل..(من الطارق) مره أخرى (أنا) هذه تعتبر عادية مقارنة بهذه:
يتصل بك أحدهم ثم يرحب بك ويرحب بك ويرحب بك مره ثالثة ويسأل عن أخبارك ..إلخ من يسأل عن أخبارك وربما يدخل في مواضيع وأنت لا تعرف من هو وإن فكرت في سؤاله (من أنت) ستجد نيازك من الغضب تنصب عليك (ألا تعرفني يافلان) (تباً لك هل عبدالحليم حافظ يتصل بي حتى أعرفه من صوته) :D
(لا أعلم ماعلاقة الفقرة الأولى بالثانية لكن لا بأس) :D
أحيانا أستخدم الاسم (حمادة) كناية عن كل من (محمد - أحمد - وربما محمود) للسلام على من نسيت اسمائهم D:
فالأغلبية هنا يحملون أحد هذه الأسماء الثلاثة.
بالمناسبة أهلًا بك يا حماده :)
لا هذه سهله..مدرجنا به حوالي 300 طالب وطالبة -تقريباً- أسماء الأولاد به (أحمد-وحوالي 4أسامة-4 إبراهيم-2 أبانوب) والبنات (أسماء)
الأولاد جميعاً أناديهم أحمد عدا أسامة وإبراهيم أعرف 2 من كل نوع وأناديهم بإسمهم أما الباقي فدون إستثناء أناديهم بأحمد حتى أبانوب :D
أنت: من أنت ؟؟
هو: نبيل
أنت: نبيل من؟
هو: نبيل صاحب القبعة.
أنت: أنت لم أعرفك وكيف لي أن أعرف قبعتك :)
ذكر الاسم له أثر طيب عند المتلقي في أي حال وليس فقط عند الترحيب، بل عند ذكره في أي سياق أو مخاطبته كبادئة إجابة أو حتى في رسائل المناسبات التي بات يدرك الكثير أنها مجرد رسالة مستهلكة ومعاد تحويلها مما يفقدها الأثر لدرجة أن الكثير يكاد لا يكمل قرائتها بعد أول كلمتين، لكن ما أن يرى اسمه في المقدمة سيدرك أنها مرسلة خصيصاً له ومعدلة من قبل المرسل وليس تحويل فقط مما سيحفزه لقرائتها حتى نهايتها ولو كان يعرفها من قبل، لكن سروره بالتخصيص يجعل عنده قابلية للإكمال لأنه في حالة غبطة.
لنقارن بين الحالات التالية:
كما ذكر أحدهم في رد سابق
كما ذكر الأخ في الرد السابق
كما ذكر الأخ "wgh" في الرد السابق
-كما ذكر الأخ فلان في الرد السابق (في حال كنت أعرف اسمه)
وأظن أن هناك فرق في الأثر على الأخ فلان ツ
اهلاً هبة
أحسنت, لفتة جميلة.
هههههه
في مصر أيضاً نقول مسا مسا :)
أهلاً بك في مصر.
المشكلة لدي الكثير من الزملاء و الاشخاص الذين اعرفهم و درست معهم سنوات و لكن لا اعرف اسمائهم، فكيف سأحل هذا ؟
صدقني كتبت ردي قبل أن أرى تعليقك..يجب أن نجد حل سريع غير الذي أستخدمه :D
بالذكاء الإصطناعي ... هذا واجبك خلال هذا الشهر ^_^
حقيقة المشكلة ليست فقط في التحية، بل في كيفية القاء هذه التحية
اذ ما الفائدة من ذكرك لإسمي وانت عابس أو لا تكلف نفسك حتى بالإبتسامة؟ كما لنبرة الصوت أثر بالغ كما أرى.
تذكر أن: تبسمك في وجه أخيك صدقة.
عادة ما أحاول البحث عن الاسم الأول لمن يراسلني كي أرد به عليه، خصوصًا إن كان عميلاً أو عميلاً محتملاً، عادة ما يجعله هذا يشعر بالاهتمام، وقد تسبب في أن كثيرًا من العملاء يراسلونني قائلين بأنهم يودون تجربة التعامل معي رغم أنني لم أعرض أعمالاً كثيرة -حينها- وكان هنالك من عرض خبرة أكبر.
هل قرأت رسالتي، إذا فعلت فأجبني بإسمي :)
أهلا و سهلا هبة ، المجتمع نور :)